أعلنت  “HEDG“  الناشئة للتكنولوجيا المالية عن إتمامها جولة تمويل ما قبل البذور بمشاركة مستثمرين مصريين وسعوديين من ذوي الخبرة. 

 

وتم تحقيق جمع أموال بستة أرقام، ولكن لم يتم الكشف عن القيمة المحددة للتمويل.

ويقصد بتمويل ما قبل البذور بانه الاليه الخاصة بالتمويل المبكر والمتوقع  و هو وسيلة للشركات الناشئة للوصول المبكر إلى الأموال من المستثمرين، وعادة ما يكون ذلك في شكل استثمار أولي

 

ويأتي ذلك إلى استهداف ثورة  في مجال التقنيات المالية بهدف تحسين جودة الحياة للعاملين في القطاع الخاص والمستقلين.

بالإضافة إلى  تقديم حلول تخطيط مالي مبتكرة تساهم في التخطيط للتقاعد واستثمار الدخل.

 

يذكر أن هناك اعتزاما استثمار السيولة المالية الحاصلة من التمويل الجديد لتقديم مفهوم جديد للادخار والاستثمار، متوافقًا مع التقنيات المالية الحديثة واهتمام الجيل الجديد بهذه التقنيات. 

 

وقال أحمد عبد المعطي الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي ، "نهدف إلى تطوير نموذج تقني مالي يسهم في نشر ثقافة الاستثمار والتخطيط المالي لمساعدة طبقة العاملين في القطاع الخاص والمستقلين على بناء خطط تقاعد واستثمار مدخراتهم. 

أضاف نسعى أيضًا للانضمام إلى المختبر التقني للهيئة العامة للرقابة المالية  بعد الانتهاء من تطوير البنية التقنية، وذلك للاستفادة من فرص التوسع في السوق المصرية وإقليميًا."

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مصر ضمن أهم مقاصد تمويلات المشروعات الناشئة في إفريقيا

أظهرت بيانات إحصائية، أن دول مصر وكينيا و نيجيريا وجنوب إفريقيا، حلت، كالمعتاد، في المراكز الأولى كأهم مقاصد تمويلات المشروعات الناشئة في قارة أفريقيا بنهاية 2024 .


وأفادت بيانات "منصة إفريقيا: الصفقة الكبرى" - التي ترصد الاستثمارات المتدفقة على المشروعات الناشئة وقطاع المشروعات المشتركة في إفريقيا - بأن هذا العام شهد ازدياداً بواقع 50 مليون دولار أو أكثر، جرى استثمارها في مشروعات ناشئة في عدة دول إفريقية.


وقدرت البيانات حجم الاستثمارات الأجنبية المتدفقة للمشروعات الناشئة في القارة الإفريقية، خلال العام الجاري، بنحو 2.2 مليار دولار.


وأضافت أنه خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، بلغت قيمة المشروعات الناشئة في كينيا 437 مليون دولار.


وجرى الكشف عن صفقتين أخيرتين بمليارات الدولارات، بواسطة "مونيبوينت" النيجيرية، و"تايمي" الجنوب إفريقية؛ وهو ما أشاع روح من التفاؤل في انتعاش سوق تمويل المشروعات الناشئة في القارة مع نهاية العام.

الشراكات في  المشروعات الناشئة يمكن أن تتخذ أشكالاً متعددة، مثل التعاون في تطوير منتج جديد، توزيع مشترك للمنتجات، أو تبادل الخبرات الفنية. عند اختيار الشركاء المناسبين، يجب أن يكون الهدف هو بناء علاقة مربحة للطرفين تعمل على تعزيز قوة الشركة الناشئة وتساهم في تحقيق نمو مستدام.

تلعب البرامج الحكومية دورًا هامًا في تمويل ريادة الأعمال. تعمل الحكومات على توفير برامج دعم مالي وتسهيلات للمشاريع الناشئة بهدف تشجيع الابتكار والتنمية الاقتصادية. يمكن أن تشمل هذه البرامج تقديم المنح المالية، والقروض ذات الفائدة المنخفضة، والضمانات المالية، والتدريب والتوجيه الفني.

بفضل هذه البرامج، يتم تخفيف العبء المالي على المشاريع الناشئة وتمكينها من النمو والتوسع. تعتبر برامج الدعم الحكومي فرصة قيمة للرواد الأعمال للحصول على التمويل اللازم ودعمهم في رحلتهم نحو بناء أعمال ناجحة.


 والتمويل الجماعي أحد الخيارات الشائعة لتمويل ريادة الأعمال. يتمثل التمويل الجماعي في جمع رأس المال من خلال مساهمة عدد كبير من الأفراد أو المستثمرين الصغار عبر منصات على الإنترنت. يعتبر التمويل الجماعي طريقة فعالة للحصول على التمويل بسهولة وتجاوز العقبات التقليدية المرتبطة بالبنوك والمؤسسات المالية التقليدية.

مقالات مشابهة

  • مصر ضمن أهم مقاصد تمويلات المشروعات الناشئة في إفريقيا
  • نائب أمير تبوك يطلق حملة نثر البذور في مراعي المنطقة
  • منها القرع .. أفضل 4 بذور لنمو الشعر
  • الصحة: بعثتان من الأطباء الشباب للتدريب بأوروبا على أحدث التقنيات لتشخيص وعلاج سرطان الكبد
  • وزير المالية يشيد بدور هيئة الزكاة في تمويل حساب الآلية الاستثنائية لصرف مرتبات موظفي الدولة
  • وزير المالية يشيد بدور هيئة الزكاة في تمويل حساب الآلية الاستثنائية لصرف المرتبات
  • التوسع الأفقي وإنتاج البذور محليًا.. أبرز إنجازات القطاع الزراعي المصري خلال 2024
  • الزراعة: زيادة البحث والتطوير في مجال التقنيات البديلة الموفرة للطاقة
  • “الموارد البشرية” تختتم ورش عمل تنفيذ إستراتيجية القطاع التعاوني بمشاركة 54 جهة
  • "Just2Pay" المصرية الناشئة تتعاون مع "Modus Capital" لتعزيز ريادة الأعمال بالتكنولوجيا المالية