"تعليم الوادي" تختتم فعاليات البرنامج التدريبى على القراءة والكتابة بطريقة برايل
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
صرح سيد عبد العزيز عطية وكيل التعليم بالوادى الجديد، اليوم الخميس، بختام فعاليات البرنامج التدريبى على القراءة والكتابة بطريقة الخط البارز برايل.
وأوضح “عطية” أن البرنامج استهدف تدريب نحو 50 معلم ومعلمة من مدارس التعليم العام ( الحاصلين على الدبلومة المهنية للتربية الخاصة ) وعلى مدار 5 أيام بدأت الأحد 27، وانتهت اليوم الخميس 31 أغسطس الجارى.
وجرى تكريم المشاركين بالبرنامج ومنحهم شهادات اجتياز التدريب بحضور وصفى حسن عبد الموجود مدير إدارة الخارجة التعليمية وإدارتى التدريب والتربية الخاصة بالمديرية.
الجدير بالذكر أن البرنامج يهدف إلى:
■ التعرف على أدوات كتابة الخط البارز “برايل”
■التعرف على أشكال الحروف البارزة وما يقابلها من الحروف العربية والإنجليزية.
■التعرف على الحركات والعلامات وطريقة كتابتها وتشكيل الكلمة
■التعرف على الأعداد والعلامات الحسابية وطريقة كتابتها
■التعرف على الاختصارات البسيطة والمركبة وطريقة كتابتها
■التعرف على كيفية التعامل الجيد مع المكفوفين وضعاف السمع
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، واللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادى الجديد، وحنان مجدى نائب المحافظ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الخارجة التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي التعرف على
إقرأ أيضاً:
كاميرات التعرف على الوجه تحاصر البرلمانيين السلايتية
زنقة 20 | متابعة
حسم رشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، في الإشكالات التي أثيرت، أخيرا، حول استشراء ظاهرة غياب البرلمانيين “السلايتية” عن جلسات اللجان البرلمانية الدائمة، والجلسات العامة، خاصة أثناء التصويت على مشاريع القوانين، التي تعد أمانة في عنق ممثلي الأمة لأنها ترهن مستقبل الأجيال، حسب ما نشرته يومية الصباح.
وأفادت أن رئيس مجلس النواب نسق عمله مع مكتب المجلس، وأطلق صفقة تثبيت ثماني كاميرات المراقبة الذكية لضبط حضور البرلمانيين، إذ تلقت الفرق والمجموعات البرلمانية إشعارا من إدارة المجلس، لالتقاط صور فوتوغرافية للنواب، ذكورا وإناثا، بهدف تدبير عملية الإثبات الإلكتروني باستخدام تقنية التعرف على الوجه للتأكد من حضورهم الفعلي. وراج أن كلفتها 200 ألف درهم فقط.
وأكدت المصادر أن الكاميرات الذكية ستضبط ظاهرة تلاعب برلمانيين ببطائقهم الممغنطة التي يسلمها البعض لزملائهم، لأجل تأكيد حضورهم الوهمي وهم غائبون، ما اعتبر ممارسة تدليسية لا تليق بممثلي الأمة، للترافع عن الناخبين الذين صوتوا عليهم، سواء بمراقبة أشغال عمل الوزراء، عبر استدعائهم للمثول أمامهم لمحاسبتهم عن سياستهم العمومية في اللجان البرلمانية الدائمة، أو الجلسات العامة بوضع الأسئلة الشفوية والكتابية، أو جرهم للمساءلة عبر إحداث لجان استطلاع برلمانية، ولجان تقصي حقائق.
وسيتم تفعيل النظام الداخلي لمجلس النواب، باستعمال الكاميرات الذكية لمراقبة الغياب، وإفشال أي محاولة للطعن في لوائح “سلايتية”، وبذلك سيقتطع من تعويضات المتغيبين 1500 درهم، عن كل يوم غياب.
وحصل مجلس النواب، تضيف المصادر على ترخيص من اللجنة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية ذات الطابع الشخصي لتثبيت الكاميرات الذكية، التي سينطلق العمل بها في 11 أبريل المقبل، موعد افتتاح الدورة التشريعية الربيعية.