مخاتير المحلات: نرفض إقامة أي علاقة مع الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أكد مخاتير المحلات بمختلف البلديات بالبلاد، في بيان صحفي، اليوم الخميس، على تمسكهم بالثوابت الوطنية تجاه القضية الفلسطينة، وعبروا عن رفضهم التام لإقامة أي علاقة ومن أي نوع مع من أسموه بالكيان الصهيوني المجرم، ونددوا فيه بإجراء أي تواصل وعلى أي مستوى معه.
وأعرب مخاتير المحلات عن تمسكهم بحق المواطن في حرية التعبير عن رأيه، شريطة أن يلتزم الجميع بضوابط التعبير عن الرأي والتظاهر بالطرق السلمية التي نظمها القانون دون الإخلال بالأمن والإتلاف للممتلكات.
وبالمقابل عبر المخاتير عن استنكارهم لأعمال التخريب والحرق التي يمارسها البعض في التعبير عن غضبهم، مطالبين بضرورة اتخاذ إجراءاتها الرادعة لحفظ الأمن وصون المرافق العامة والخاصة.
كما عبر المخاتير عن استيائهم البالغ من محاولات البعض لاستغلال المشاعر الوطنية والارتباط العاطفي والتاريخي للشعب الليبي مع القضية الفلسطينية في خدمة مصالح ومواقف سياسية لأطراف معينة وتصفية حسابات سياسية تسيء للشعب الليبي وجدية موقفه الداعم للقضية الفلسطينية، بحسب بيانهم.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
القحوم: اليمن في طليعة نصرة فلسطين وزوال الكيان الصهيوني حتمي
يمانيون../
أشاد عضو المكتب السياسي لأنصار الله، علي القحوم، بالعمليات العسكرية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، واصفاً إياها بالعمليات الفاعلة والاستراتيجية والمؤلمة للعدو الصهيوني الغاصب والمجرم، مؤكداً أن زواله حتمي.
وأكد القحوم في تغريدة على منصة “إكس”، أن هذه العمليات تأتي في سياق موقف ثابت وواضح اتخذه قائد الثورة والدولة والشعب اليمني بالإجماع، لدعم القضية الفلسطينية ونصرة غزة ومجاهديها الأبطال وشعبها المظلوم، حتى وقف العدوان ورفع الحصار الجائر.
وأشار إلى أن اليمن، بقيادته المفدى وشعبه المعطاء ودولته الراسخة، كان حاضراً بقوة في مواقفه المناصرة والمساندة لغزة وفلسطين، واصفاً هذه المواقف بأنها مشرفة ومتميزة وذات تأثير واضح في مسار صناعة الانتصار وزوال الكيان الصهيوني.
وأضاف القحوم أن الرهان على أمريكا وإسرائيل هو رهان خاسر، مؤكداً أن مشاريعهم الاستعمارية والشيطانية إلى زوال. كما أشار إلى أن اليمن، بقيادته وشعبه وقواته المسلحة وصناعاته العسكرية المتطورة، قادر بإذن الله على تحقيق الانتصار لفلسطين واليمن وكل قضايا الأمة.