مصراوي:
2024-10-02@00:52:53 GMT

المراجعة النهائية وموقف السلام على موقع الساحة

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

المراجعة النهائية وموقف السلام على موقع الساحة

القاهرة - مصراوي:

أعلنت "شبكة الشرق الأوسط للإرسال" MBN عن شراكة جديدة بين موقع "الساحة" وصانعي المحتوى المصريين البارزين هادي بسيوني وآيه شعيب. وتتمثل هذه الشراكة بإنتاج برنامجين هما "المراجعه النهائية" و"موقف السلام" يعرضان على موقع "الساحة" ومنصات التواصل الاجتماعي التابعه له.

ينطلق برنامج "موقف السلام" في السابع من أيلول/سبتمبر الحالي وهو برنامج أسبوعي من إعداد وتقديم آية شعيب حول الصحة النفسية وأهمية العناية بها والتخلص من الوصمة المتعلقة بالأمراض النفسية وانعكاسها على الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية.

شعيب كاتبة حائزة على جوائز مختلفة بعد أن وثقت رحلتها مع الاكتئاب في كتاب "السلام الأسود". تقدم شعيب محتوى حول الصحة النفسية لمئات آلاف المتابعين على فيسبوك، إنستاغرام ويوتيوب.

أما "المراجعه النهائية" فيبدأ عرضه في الثامن من أيلول/سبتمبر الحالي وهو برنامج أسبوعي من إعداد وتقديم هادي بسيوني يتناول موضوعات مختلفة متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي حول السينما، الرياضة، الفنون وغيرها بأسلوب شيق وفريد. بسيوني مخرج شاب عرف بإنتاجه مجموعة من البرامج الناجحة على قناة يوتيوب مثل "وجهة نظر" مع الممثلة علا رشدي.

رئيس شبكة "الشرق الأوسط للإرسال" بالوكالة التي تدير قناة "الحرة" ومنصة "الساحة" حسان الشويكي قال: "يسرنا التعاون مع بسيوني وشعيب. إن المحتوى الرقمي الذي تم إنتاجه في هذه الشراكة والموجه إلى الشباب ملائم جداً للمضمون الفريد الذي تقدمه "الساحة" للجمهور المصري".

أطلق موقع ومنصات "الساحة" عام 2018 للاهتمام بالقصص الإنسانية التي تهم المصريين. وفاز الموقع بالعديد من الجوائز من بينها "ويبي" و"تيلي" و"مهرجانات نيويورك للتلفزيون والأفلام" وجوائز "كان" للإعلام وأخرى من نقابة الصحافيين المصريين.

شبكة "الشرق الأوسط للإرسال" (MBN) مؤسسة إعلامية غير ربحية تأسست عام 2004 تمولها الحكومة الأميركية من خلال هبة مقدمة من الوكالة الأميركية للإعلام الدولي (USAGM)، وهي وكالة فيدرالية تعمل على حماية الاستقلالية والنزاهة المهنية لإعلاميي المؤسسة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة الساحة موقف السلام

إقرأ أيضاً:

وحيدا في الساحة يقاتل.. حزب الله أسير "الخيال الدعائي"

على مدار سنوات روج ما يسمى "محور المقاومة" لفكرة وحدة الساحات والقتال نحو الهدف المشترك في تدمير إسرائيل إلا أن التطورات الأخيرة في لبنان كشفت ما هو عكس ذلك تماما.

استجابة إيران للضربات الإسرائيلية التي استهدفت حزب الله في لبنان في الأسابيع الأخيرة كانت ضعيفة حتى الآن، مما يشير إلى أن المحور أضعف وأكثر تفتتا مما توقعه الكثيرون وأن إيران تخشى أن يؤدي توسيع الحرب إلى تحول القوة النارية لإسرائيل إلى طهران.

وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز" قال علي ألفونة، من معهد دول الخليج العربية في واشنطن: "كان ما يسمى بمحور المقاومة منذ بدايته خيالا دعائيا تم إنشاؤه لتعزيز هيبة إيران، في السنوات الأخيرة، حقق أعضاء المحور بعض الانتصارات العسكرية الصغيرة، ولكن عندما يتعلق الأمر بخصوم أكثر جدية، أو جهة فاعلة مثل إسرائيل، فإن اللعبة مختلفة".

حزب الله، الذي تشكل في لبنان بتوجيه إيراني مباشر في أوائل الثمانينيات، كان لفترة طويلة العضو الأقدم في المحور، وبسبب تاريخه الطويل وارتباطاته بإيران، حيث تلقى العديد من قادته التدريب، يتمتع حزب الله بمهارات قتالية تكتيكية أفضل وأسلحة متفوقة على الأذرع الأخرى مثل الصواريخ الموجهة.

وعلى عكس الإيرانيين، يتحدث المقاتلون اللبنانيون اللغة العربية، مما يسمح لحزب الله بإرسال خبرائه لمشاركة المهارات مع الجماعات الأخرى.

كما أقام السيد نصر الله علاقات شخصية مع قادة الجماعات الأخرى، حيث عمل كمستشار ونموذج يحتذى به.

إن سلسلة الهجمات الإسرائيلية السريعة على حزب الله على مدى الأسبوعين الماضيين، كانت سبباً لتعرض أعضاء المحور الآخرين لهزة شديدة، ويبدو أنهم لم يكونوا مستعدين لاحتمال أن يتكبد حزب الله مثل هذه الخسائر الفادحة.

ولا يزال من غير الواضح لماذا لم يهبوا لمساعدة حزب الله في الأسابيع التي كثفت فيها إسرائيل هجومها أو في الأيام التي أعقبت مقتل نصر الله، ولكن يبدو أن هناك اعتقادا راسخا بينهم بأن حزب الله قادر على الصمود في مواجهة إسرائيل.

كما أن تحفظ إيران بشأن توجيه رد فوري، على الأقل حتى الآن، جعل الخطوات العسكرية التالية غير واضحة.

ويبدو أن طهران ممزقة بين الرغبة في الانتقام من إسرائيل والخوف من أن يؤدي ذلك إلى قيام إسرائيل بمهاجمة إيران بشكل مباشر.

كان التحالف دائما فضفاضا، حيث تركت إيران أعضاء المحور أحرارا إلى حد كبير في اتخاذ قراراتهم الخاصة، حتى عندما كان ذلك يعني بدء معارك تسبب لإيران صداعا.

فقد خالف الحوثيون نصيحة إيران وحاولوا الاستيلاء على كل اليمن، ولم تنسق حماس مع إيران قبل شن هجوم 7 أكتوبر.

ومنذ اغتيال نصر الله يوم الجمعة، قال قادة مجموعتين مسلحتين في العراق لصحيفة "نيويورك تايمز" إنهم لم يتلقوا أي تعليمات من إيران بشأن كيفية الرد.

يقتصر الرد الإيراني حتى اليوم على التصريحات والتحذيرات الكلامية دون أي رد ملموس على الأرض، وبيدو أن الحسابات السياسية الخاصة بطهران قد تلغي تاريخ طويل من الشعارات لم يثمر حتى اللحظة إلا خسائر مادية وبشرية لا يمكن تعويضها.

مقالات مشابهة

  • بوريطة في لقائه مع بلينكن: جلالة الملك يقدر الشراكة مع الولايات المتحدة لإحلال السلام في الشرق الأوسط
  • جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان: خطة للسلام بالشرق الأوسط رغم وضع يبدو ميؤوسا منه
  • وحيدا في الساحة يقاتل.. حزب الله أسير "الخيال الدعائي"
  • لم يستطع أحد أن يرتدي عباءة السلام.. عام من الصراع في الشرق الأوسط
  • «شبكة أبوظبي الإذاعية».. برامج جديدة وفقرات جاذبة
  • الجامعة العربية تستضيف مؤتمرا بعنوان "السلام والتنمية في الإطار العربي الأفريقي"
  • محمود بسيوني: مصر الآن عاصمة الأمان بالمنطقة
  • الجولة النهائية لبرنامج «قادة الهندسة» بحضور وزير التعليم العالي غدا
  • انطلاق المسابقة النهائية لبرنامج "قادة الهندسة" غدًا
  • ريم بسيوني توقع روايتها الجديدة «الغواص» 2 أكتوبر