عدن (عدن الغد) صالح البخيتي

أجريت اليوم الخميس المناقشة العلنية لرسالة الماجستير المقدمة من الباحث أياد يسلم محمد معوظة الكلدي والموسومة ب"علم المناسبات في القرآن الكريم دراسة تطبيقية في سورة المائدة من خلال مفاتيح الغيب للفخر الرازي"

وكانت لجنة الحكم والمناقشة برئاسة أ.مشارك د.محمد سعيد الحيدري رئيساً ومناقشاً خارجياً جامعة لحج،وعضوية كلاً من : أ.

مساعد د.ياسر فضل الدلالي عضواً ومناقشاً داخلياً جامعة عدن،وأ. مشارك د.أحمد سعيد القشاش عضواً ومشرفاً علمياً جامعة عدن.

وعقب المناقشة أقرت اللجنة منح الباحث إياد يسلم درجة الماجستير بإمتياز في: علوم القرآن والدراسات الإسلامية - جامعة عدن.

حضر المناقشة عدد من الأكاديمين والتربويين وجمع من أهل وأصدقاء الباحث أياد الكلدي يتقدمهم المهندس عبدالمنعم محمد الكلدي واخرون...فألف مُبارك هذا الإنجاز العلمي الكبير.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: جامعة عدن

إقرأ أيضاً:

لماذا تعيد سويسرا التحقيق في اغتيال علاء الدين نظمي؟.. باحث سياسي يكشف السر

كتبت -داليا الظنيني:

قال الدكتور توفيق حميد، الباحث السياسي، إن المدعي العام السويسري قرر فتح قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جنيف قبل سقوطها بالتقادم لوجود احتمالين، أولهم اكتشاف التكنولوجيا التي تتيح كشف الجرائم، أو أن هناك تحركات قوية داخل أنظمة المخابرات في الدول الغربية لإدراكهم خطورة منظمة الإخوان.

وتابع "حميد"، بدأت هذه الأنظمة ترى أنهم مثل السرطان المستشري والمنتشر في جميع أنحاء العالم، وأن الجماعة منظمة خطيرة، ولها قدرات مالية قوية خاصة مع وجود سويسرا في هذا الأمر.

وأضاف الباحث السياسي، خلال مداخلة لبرنامج "ملف اليوم"، الذى يقديمه الإعلامي كمال الماضي، المذاع على شاشة قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه أثناء فتح التحقيقات والبحث عن الإخوان وتنظيماتهم وأموالهم وعلاقتهم بالتنظيمات المتطرفة الأخرى، وتشعبها السرطاني في العالم، وقدرتها المالية والتمويلية لجهات مريبة جاءت قضية علاء الدين نظمي في الصورة.

وأوضح أنه في مرحلة تاريخية كانت سويسرا تستضيف المتطرفين على أراضيها، من منظور الليبرالية المفرطة، وحماية أي شخص صاحب فكر حتى لو كان مدمر ومؤذي ويدعو إلى تدمير بلده وقتل الآخرين، تحت مظلة حرية الرأي، ولكن بعدما رأو ما يمكن أن يقدم عليه هؤلاء المتطرفين بتجربة عملية من خلال الاغتيالات وحوادث قتل وكوارث، بدأ كثير من العقلاء يدرسون هذا الأمر ليضعوا له حدود وليس في سويسرا فقط بل أنه اتجاه عام في أوروبا ككل.

وأكمل "حميد": باتوا يشعرون بأن هناك جيش من أصحاب الفكر المتطرف يخترقهم ويؤثر عليهم، وفي لحظة ما قد تنتهي دولهم تمامًا أمام هذا العدد الرهيب الذي يؤثر في ديمقراطيتهم وحريتهم.

وتابع الباحث السياسي: هناك اختلاف كبير بين سويسرا في حقبة التسعينيات التي كانوا فيها سذج ولا يدركون خطورة هذه الجماعات وكانوا يعاتبوننا حتى للوقوف ضدهم، وبين اليوم بعد أن عرفوا مدى خطورة تلك الجماعات وبدأوا يدركون، حتى لو كان الأمر متأخرًا فأن تأتي متأخرًا خيرًا من ألّا تأتي.

مقالات مشابهة

  • لماذا تعيد سويسرا التحقيق في اغتيال علاء الدين نظمي؟.. باحث سياسي يكشف السر
  • التعريف بأهمية الفعاليات الثقافية ضمن برنامج "حوار المعرفة"
  • رئيس جامعة المنصورة فى ضيافة جامعة أسيوط على هامش مشاركته فى لجنة المناقشة والحكم لرسالتي دكتوراه بكلية الحقوق
  • السيّر الذاتية لوزراء حكومة جعفر حسّان
  • الحكومة العراقية تمنح ابطال البارالمبية قطع اراض والعاطلين عن العمل مشروع اكشاك
  • كريم السادات: فتح مجلس النواب المناقشة حول الإجراءات الجنائية يعزز الشفافية والمشاركة المجتمعية
  • جامعة المنوفية الأهلية تفتح باب التقديم لـ3 كليات.. «أماكن محدودة»
  • المبادرات الشعبية تجاه النازحين.. أيادٍ تمتد بالخير
  • شيخ الأزهر يهدي السيسي النسخة الأولى من ترجمة القرآن الكريم باللغة الإنجليزية
  • ما دور الباحث الاجتماعي في نظام الضمان الاجتماعي؟