مصطفى بكري يفجر مفاجأة عن سعر الدولار في السوق السوداء
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
فجر الإعلامي مصطفى بكري، مفاجأة مدوية عن انهيار سعر الدولار الأمريكي في السوق الموازية والتي تعرف بالسوق السوداء للدولار.
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الخميس، أن
الدولار في السوق السوداء يتراجع بقوة بعد انضمام مصر لمنظمة البريكس، متابعا أن سعر الدولار تراجع أكثر من 6 جنيهات في السوق السوداء.
وتابع الإعلامي مصطفى بكري، أيضا تراجعت أسعار الذهب في مصر متأثرة بانخفاض سعر الدولار في السوق السوداء، لافتا إلى أن كل ما نريده هو الثقة في البلد وفي القطاع المصرفي.
وفي السياق نفسه أشار الإعلامي مصطفى بكري، إلى أن حرب الشائعات لا تتوقف في كل اتجاه، و حرب المؤامرات لا تتوقف ضد الدولة.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: القاهرة لم تتخلَّ عن السودان ولن تقبل بتقسيمه
مصطفى بكري: الأجواء متاحة لانتخابات رئاسية حرة ونزيهة.. ونريد متنافسًا قويًّا.. والكلمة الأخيرة للشعب
«لدينا الحقيقة ولديهم الكذب».. مصطفى بكري يرد بقوة على «شائعات» الإخوان (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار السوق السوداء مصطفى بكري سعر الدولار مفاجأة مدوية البريكس اعضاء البريكس فی السوق السوداء سعر الدولار مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يفجر مفاجأة.. «الإسراء والمعراج» ليس حصرا على النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فجر الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، مفاجأة قد تسبب جدلا في الأوساط الدينية حول الإسراء والمعراج.
حيث أكد الشيخ يسري جبر، للمسلم نصيبًا من إسراء ومعراج النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يتمثل في العبادة والصلاة، حيث قال الله تعالى: "سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن استخدام لفظ "عبده" في الآية بدلاً من "نبيه" أو "رسوله"، يشير إلى أن الإسراء والمعراج يمثلان تكريمًا لكل عباد الله المؤمنين، وليس حصرًا على النبي فقط، مضيفا أن عبودية الإنسان لله هي مفتاح هذا النصيب، حيث تتفاوت درجة العبودية بين الناس على قدر معرفتهم بالله.
وأشار إلى أن أعظم تجلٍ لهذه العبودية يتحقق أثناء الصلاة، حيث يبدأ المسلم رحلته الروحية نحو الله من خلال التوجه إلى المسجد الحرام، وقراءة القرآن، والركوع، والسجود، موضحا أن لحظة السجود تمثل أقرب ما يكون العبد من ربه، وهي نوع من المعراج الروحي الذي يتكرر في كل صلاة.
كما بيّن أن هذه التجربة الروحية قد يدركها أولياء الله الصالحون بشكل أعمق من خلال صفاء النفس وكثرة الذكر، مضيفًا أن على المسلم الذي لا يشعر بهذه الحالة أن يتذكرها بعقله وقلبه أثناء الصلاة، لينال من بركة هذه المعاني العظيمة.