المعارضة في الغابون تشيد بالانقلابيين.. وتقدم لهم طلبا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أشاد تحالف المعارضة في الغابون، الخميس، بالمجلس العسكري الحاكم في البلاد بعدما أطاح الرئيس علي بونغو، الأربعاء، مطالبة إياه بإنهاء فرز بطاقات الاقتراع في الانتخابات الأخيرة التي تقول إنها مرشحها فاز فيه.
وجاء حديث المعارضة في الغابون، البلد الغني بالنفط في وسط غربي إفريقيا، خلال مؤتمر صحفي عقده المتحدث باسمها، مايك جوكتان، في العاصمة ليبرفيل.
وأدلى جوكتان بتصريحات منها:
ندعو قوات الدفاع والأمن إلى مباحثات بهدف تقييم الوضع في إطار وطني ومسؤول. ندعو إلى إيجاد الحل الأفضل بين (المواطنين) الغابونيين للسماح للبلاد بالخروج من هذا الوضع. قوات الأمن والدفاع هم أول الشهود على الانتصار الكبير الذي حققه البروفسور البير أوندو أوسا، كونهم كانوا موجودين أمام كل مركز اقتراع وأشرفوا على نقل الصناديق. إن البلاد ينبغي أن تكون ممتنة للمجلس العسكري الذي استولى على السلطة.وبحسب النتائج الرسمية، حصل أوندو أوسا على 30,77 في المئة من الأصوات، في مقابل 64,27 في المئة لعلي بونغو الذي حكم البلاد طوال 14 عاما.
وجاء الإعلان عن هذه النتائج، ليل الثلاثاء الأربعاء، قبيل وقوع الانقلاب الذي يقول قادته إنها كانت مزورة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الغابون إفريقيا انقلاب الغابون علي بونغو انقلابات إفريقيا الغابون إفريقيا شؤون أفريقية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توجه طلباً إلى مصر.. والأخيرة تردّ!
طلب مسؤولون إسرائيليون خلال المحادثات بين جهاز “الشاباك” والمخابرات المصرية إجراء، مباحثات حول قضية وقف إطلاق النار في غزة.
وكشفت صحيفة “يسرائيل هايوم” الإسرائيلية، أن “مصر لم تحدد موعدا رسميا لزيارة جديدة من الشاباك لمناقشة وقف إطلاق النار”.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن “المصريين طلبوا، في نقاش آخر مع الأمريكيين، إعادة النظر في إمكانية التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة يومين أو ثلاثة أيام لأسباب إنسانية”.
وكانت وسائل إعلام اسرائيلية، كشفت “عن زيارة سرية قام بها رئيس الشاباك الإسرائيلي إلى تركيا بهدف التباحث مع نظيره التركي حول صفقة تبادل أسرى محتملة مع حركة “حماس”.
ووفق موقع “والا” العبري، |فإن رئيس الشاباك رونين بار، زار تركيا سرا يوم السبت الماضي، والتقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالن، لبحث صفقة التبادل مع حركة ح”ماس”.
وبحسب صحيفة “معاريف”: “على الرغم من التوترات بين القيادة التركية والحكومة الإسرائيلية، عمل رئيس الشاباك في الأيام الأخيرة على تسخير الأتراك ضد “حماس، إذ تستضيف تركيا العديد من كبار قيادات “حماس” وتتمتع بنفوذ كبير على المنظمة”.