زنقة 20 | متابعة

كشفت صحيفة “ماركا” الإسبانية إلى إمكانية ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2030، حيث تدرس المملكة إعادة التفكير في تقديم ملفها، ومنافسة ملف إسبانيا والبرتغال والمغرب المشترك، وأيضاً ملف المئوية المشترك بين الأرجنتين والأوروغواي والباراغواي وتشيلي.

وأشارت ماركا إلى أن قضية لوس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم الموقوف من قبل الفيفا، لم تمر مرو الكرام في السعودية، التي فضلت في البداية عدم الترشح لمونديال 2030 من أجل التركيز على ملف 2034.

ووفقاً للعديد من المصادر التي استشارتها “ماركا”، فإن السعوديين يعيدون النظر في تقديم ملف مونديال 2030، مع الأخذ في الاعتبار أن إسبانيا ستخسر الكثير من الدعم الدولي بسبب “قضية روبياليس”.

وأكدت اليومية الإسبانية، أن الخبر اليقين سيُعرف قريباً، وسيتم معرفة ما إذا كانت السعودية ستترشح لعام 2030 أو الانتظار لتقديم ملف لمونديال 2034، معتبرة أن ما حدث لروبياليس يُنظر إليه في المملكة على أنه تحول غير متوقع للأحداث.

 

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان

البلاد – لندن
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، أن أية خطوات أو إجراءات تُتّخذ خارج إطار المؤسسات الرسمية للدولة السودانية، تشكّل مساسًا بوحدة السودان، وخرقًا للشرعية، وتجاوزًا لإرادة شعبه.
وقال في كلمة ألقاها لدى حضوره أمس (الثلاثاء)- نيابة عن وزير الخارجية- مؤتمر “لندن حول السودان” في المملكة المتحدة: “تُحذّر المملكة من الدعوات إلى تشكيل حكومة موازية، أو أي كيان بديل؛ باعتبارها محاولات غير مشروعة تُهدّد المسار السياسي، وتُعمّق الانقسام، وتُعرقل جهود التوصل إلى حل وطني شامل”، مجددًا تأكيد المملكة على أن الحل للأزمة هو حل سياسي سوداني- سوداني، يحترم سيادة ووحدة السودان، ويقوم على دعم مؤسسات الدولة السودانية.
وأشار إلى أن ما يجري في السودان لا يمس فقط أبناء شعب السودان، وإنما يمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن الوطني العربي والأفريقي. وأضاف:” إن مسؤوليتنا الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار، ووقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة، والحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه ومقدراته”، مستعرضًا الجهود الدبلوماسية للمملكة منذ اندلاع الأزمة في سبيل حل الأزمة السودانية، متمثلة في استضافة مباحثات جدة (1) وجدة (2)، التي نتج عنهما توقيع طرفي النزاع على إعلان جدة “الالتزام بحماية المدنيين في السودان”، واتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية. كما أُسس في مباحثات جدة (2) المنبر الإنساني برئاسة “الأوتشا”، والموافقة على أربعة إجراءات لبناء الثقة، والموافقة على صيغة لحل مسألة الارتكازات”. وأضاف:” وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع مسألة جوهرية لا بد منها؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شاملٍ”.
ولفت الخريجي إلى أن “تحييد التدخلات الخارجية يمهّد لتسهيل العمليات الإنسانية، وفي مقدّمتها فتح الممرات الآمنة، بما يضمن إيصال المساعدات إلى مستحقيها في مختلف مناطق السودان دون إبطاء، وقد رأينا الأثر الإيجابي لفتح معبر(أدري) الحدودي”.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس اتحاد اليد يعتذر عن عدم الاستمرار في انتخابات عضوية اللجنة الأولمبية
  • رئيس "كونكاكاف" يعارض إقامة مونديال 2030 بمشاركة 64 منتخبًا
  • رئيس الوزراء يشهد مذكرة تفاهم بين "قناة السويس" و"تيخيدور لازارو جروب" الإسبانية
  • استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان
  • أزمة محمد رمضان تتصاعد.. والنقابات تدرس مساءلته بعد إطلالته المثيرة
  • لمواكبة مستهدفات رؤية السعودية 2030.. جامعة الأمير سلطان تطلق “منارة الرياض الفضائية” في مقرها لتدريب الطلبة على تقنيات تتبّع الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء
  • رئيس «الكونكاكاف» يُعارض «مونديال 64 منتخباً»!
  • تقرير: المملكة العربية السعودية تخطط لسداد ديون سوريا لدى البنك الدولي
  • تقديم الحكومة للمحاكمة يثير أزمة.. وممثل الحكومة للنواب: باب النائب العام مفتوح
  • رغم قرار المحكمة ببقائه..رئيس الشاباك ينوي تقديم استقالته