الركراكي: انتقال بعض اللاعبين إلى الدوريات الخليجية لا يقلقني
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، في الندوة الصحافية التي عقدها صباح اليوم الخميس، للإعلان عن قائمة المنتخب لمباراتي ليبيريا وبوركينا فاسو، “أكد” أن انتقال بعض اللاعبين إلى الدوريات الخليجية لا يقلقه، كونهم لاعبون تجاوزوا سن الثلاثين.
وتابع مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، أن هذه الدوريات أصبحت تستقطب نجوما عالميين، لذا ينبغي احترام هذه الدوريات واحترام قرار اللاعبين بالانتقال إليها، موضحا في الوقت ذاته، أن هذه اللائحة هي فرصة للتجديد وتزيز المنتخب بعناصر جديدة.
وتابع الركراكي أنه حين سيتراجع مستوى البعض ويتألق بعض آخر سيكون حديث آخر، والكل شاهد أن رونالدو استدعي للبرتغال مثلا ونغولو كانتي كذلك مع فرنسا رغم ذهابهم للسعودية، لذا الواقع هل هؤلاء اللاعبون سيكونون في المستوى.
وأشار الناخب الوطني، أن هناك إكراهات وغيابات، بسبب الإصابة وعدم الجاهزية، لذلك قرر الطاقم منح فرص للاعبين آخرين، مثل يونس عبد الحميد الذي يتميز بمستواه الثابث، بالإضافة إلى منح فرص للاعبي المنتخب الأولمبي، الذين أحرزوا كأس الأمم الإفريقية “بوشواري، ريتشاردسون، الصيباري، صلاح، والخنوس”.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي
إقرأ أيضاً:
شرطة أمن العاصمة عدن تتسلم دفعة جديدة من الدوريات الأمنية
شمسان بوست / مهيب الجحافي
تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة ، دعمها السخي للشعب الجنوبي في جميع المجالات الخدمية والمعيشية والتنموية والصحية وغيرها من المجالات الأخرى التي قامت بدعمها وتطوير خدماتها العامة ، في مواقف عظيمة تجسد عطاءها ودعمها الإنساني المستمر .
وفي هذا السياق ، تسلمت شرطة أمن العاصمة عدن ، صباح اليوم الخميس الموافق 23 يناير/ كانون الثاني 2025 م ، دفعة جديدة من الدوريات الأمنية ذات الصنع الحديث ، ك دعمًا جديدًا يضاف إلى دعوماتها السابقة ، في مواصلة تطوير خطط المنظومة الأمنية والارتقاء بمستوى أداءها إلى الشكل الصحيح .
وتشهد العاصمة عدن ، تطورًا أمنيًا ، في ظل الدعم الإماراتي المتواصل ، لجعلها أكثر أماناً واطمئنانًا وأكثر تقدمًا وازدهارًا وذلك من خلال توفير الدوريات الأمنية ، وتدريب وتأهيل الكادر الأمني ، وتجهيز المقرات الأمنية بأحدث التجهيزات الأمنية .
وكانت دولة الإمارات ، قد تبنت دعم المناطق المحررة ، ومنذ عام 2015 وحتى يومنا هذا ودعمها لم يتوقف ، حيث قامت ببناء كل ما دمرته الحرب الحوثية الغاشمة ، وتطوير كل القطاعات العامة ، وتقديم المشاريع الخدمية الكبيرة و التي أسهمت في التخفيف من معاناة الشعب الجنوبي والنهوض بواقع المحافظات المحررة .
وأشاد سياسيون وناشطون جنوبيون ، بالدعم الكبير لدولة الإمارات العربية المتحدة ، وعلى ما تسطرته قيادتها الحكيمة ممثلةً بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ، من مواقف وطنية إلى جانب الشعب الجنوبي الذي يكن لهم كل الشكر والتقدير .