توقع انخفاض حصة الفرد من المياه في الأردن إلى 35 مترا مكعبا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
صراحة نيوز – يتوقع انخفاض حصة الفرد في الأردن من موارد المياه المتجددة السنوية من 61 مترا مكعبا إلى 35 مترا مكعبا في العام 2040 “في حال بقاء كميات المياه المتوفرة عند مستوياتها الحالية”، بحسب الاستراتيجية الوطنية للمياه، في وقت يبلغ معدل الشح المطلق العالمي 500 متر.
الاستراتيجية التي أطلقتها وزارة المياه والري للأعوام (2023-2040)، في آذار الماضي، عزت ذلك إلى “زيادة عدد السكان المتزامنة مع تناقص كميات المياه من المصادر الحالية المتوفرة”، على الرغم من “الزيادة الكبيرة المتوقعة في كميات المياه المعالجة”.
وحصة الفرد في الأردن “أقل بكثير” من معدل الشح المطلق العالمي الذي يبلغ 500 متر مكعب سنويا للفرد، في حين بلغ متوسط حصة الفرد من المياه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2019 قرابة 800 متر مكعب في العام، وفق ما ذكرت الاستراتيجية.
والأردن الذي يعد أحد فقر دول العالم لناحية المياه، يواجه قطاع المياه فيه “تحديا كبيرا في سد الفجوة المتسعة بين الطلب على المياه والمصادر المتوفرة بسبب النمو السكاني والتدفق المتكرر للاجئين نتيجة عدم الاستقرار في بعض الدول المجاورة”، على ما أفادت الاستراتيجية. المملكة
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
«السماء لم تعد حدودنا» تناقش البيئة الاستراتيجية للفضاء
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةناقشت الجلسة الثالثة من مؤتمر الدفاع الدولي 2025، التي حملت عنوان «السماء لم تعد حدودنا: التهديدات والفرص الناشئة في الفضاء» الأهمية المتزايدة للفضاء في مجال الدفاع والحروب الحديثة.
وأكد الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول في التقنيات السيبرانية والفضاء، في مجموعة «إيدج» على القدرة المتزايدة لإطلاق الأقمار الاصطناعية، متزامناً مع التحدي المتمثل في تأمين البيانات. وشدد على أهمية الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية في تعزيز الأنظمة الفضائية، متوقعاً نمواً كبيراً في أعداد الأقمار الاصطناعية والاهتمام العسكري بالفضاء بحلول العام 2030.
فيما أشار كلايتون سووب، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمار الاستراتيجي في الفضاء.
وأثنى على جهود دولة الإمارات في تعزيز الابتكار المحلي، وتحقيق التوازن بين تطوير النظام الإيكولوجي والتعاون العالمي، وأهمية اللوائح والسياسات الواضحة. فيما ناقش فرانك باكيس، الرئيس التنفيذي، كابيلا سبيس، التهديدات الحقيقية المتزايدة في الفضاء، مُشدداً على الحاجة إلى التعاون بين الشركات والحكومات والوكالات لبناء أنظمة فضائية مرنة.
أما حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي، بيانات، الحلول الذكية، «سبيس 42»، فقد ركز على أهمية رفع السرية عن المعلومات وتعزيز التعاون، لاسيما من خلال منصة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. وسلط الضوء على الحاجة إلى بيانات دقيقة لتغذية الذكاء الاصطناعي.