قدمت مبادرة دعم منشآت الترفيه للهيئة العامة للترفيه بالشراكة مع برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “كفالة”، منذ انطلاقها في يوليو 2022م نحو 70مليون ريال، ما بين تمويل وضمانات للمنشآت العاملة في قطاع الترفيه بجميع مناطق المملكة، بلغ عددها حتى نهاية شهر يونيو الماضي 16 منشأة، فيما بلغت قيمة الضمانات 31.

3 مليون ريال، استفادت منها المنشآت الترفيهية المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.

وتتطلع المبادرة مستقبلًا لتطوير القطاع الترفيهي في المملكة بالإسهام في نمو المنشآت المستفيدة، لتصبح ضمن المنشآت الكبيرة في القطاع، إضافة إلى تقديم الضمانات اللازمة للجهات الممولة، وزيادة نسبة التمويل للمنشآت العاملة في مجالات الترفيه، والخدمات ذات الصلة بسلاسل الإمداد للقطاع الترفيهي وبنيته التحتية في المملكة، كما تسهم المبادرة في تعزيز منظومة قطاع الترفيه وتحقيق الاستدامة.

اقرأ أيضاًالمجتمعالدفاع المدني يدعو إلى الحيطة من فرص هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة

وتأتي مبادرة دعم منشآت الترفيه ضمن برامج مبادرة “دعم وتحفيز الاستثمارات في قطاع الترفيه” بالتنسيق بين الهيئة العامة للترفيه، وبرنامج جودة الحياة، لدعم وتطوير القطاع الترفيهي في المملكة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.

وتُعدّ المبادرة جزءً من الحلول التمويلية التي تقدمها الهيئة للمنشآت في قطاع الترفيه بالتعاون مع البنوك وجهات التمويل في المملكة، وقد حُدد عدد المنشآت التي تدعمها المبادرة بناء على معايير برنامج “كفالة”.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المملکة

إقرأ أيضاً:

“أونروا”: مخازن الأغذية في غزة أصبحت فارغة والقطاع على شفا مجاعة

#سواليف

حذر المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا ) عدنان أبو حسنة من أن قطاع #غزة بات على حافة #مجاعة بفعل شح #المواد_الغذائية.

وقال أبو حسنة في مقابلة مع وكالة “نوفوستي” إن ” #مخازن #المواد_الغذائية التابعة للوكالة أصبحت #فارغة والمواد تنفد بسرعة كبيرة، ونحن على أعتاب #مجاعة_حقيقية سوف تطال 2.3 مليون فلسطيني من مختلف مناطق قطاع غزة”، مؤكدا أن الفترة الحالية هي الأصعب منذ بدء #الحرب الإسرائيلية على القطاع في أكتوبر 2023.

وأضاف: “نتحدث عن صورة مأساوية، هناك الآلاف من الجائعين في مختلف مناطق قطاع غزة، حتى ما تبقى من مواد أدخلها القطاع التجاري في فترة وقف إطلاق النار، يتم بيعها بأسعار فلكية، ليس لمعظم سكان قطاع غزة القدرة على شرائها، ونتحدث عن منظومة صرف صحي ومنظومة مياه مدمرة، والكهرباء غير موجودة، نحن نعيش أياما سوداوية، قد تكون هي الأصعب منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن”.

مقالات ذات صلة عالميا .. الذهب يستمر في تحطيم المستويات القياسية 2025/04/17

وأكد المتحدث باسم الأونروا أنه “لا بديل أمام الوكالة وغيرها من المنظمات سوى فتح المعابر بصورة فورية وإدخال المواد الغذائية والطبية، حيث لا يمكن الاستمرار بهذا المنع والحبس عن إدخال المساعدات منذ 2 مارس الماضي وإلى الآن”.

من جانبها، تقدر أجهزة الأمن الإسرائيلية أن الغذاء والمساعدات الإنسانية في قطاع غزة تكفي لشهر واحد فقط، مع استمرار إغلاق معابر القطاع ووقف دخول المساعدات أو البضائع إليه منذ استئناف الجيش الإسرائيلي عملياته في القطاع في 18 مارس الماضي.

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية فإن “تقديرات الأجهزة الأمنية تفيد بأن المساعدات الإنسانية المتبقية في غزة ستكفي لشهر واحد فقط، والجيش يبحث كيف يمكن إدخال مساعدات إلى غزة دون أن تصل إلى يد حماس”. ونقلت الهيئة عن مصادر رسمية قولها إنه “في حال لم يتم الإفراج عن المختطفين فإن الوضع في غزة سيزداد سوءا”.

وتراجع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن تصريح له صباح اليوم الأربعاء، حول إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، وذلك بعد توجيه انتقادات له من داخل الحكومة، تعارض إدخال المساعدات، التي منعت الحكومة إدخالها منذ أسابيع طويلة.

وقال كاتس في بيان إن “موقف المستوى السياسي الإسرائيلي هو أن منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع يضر بسيطرة حماس على السكان الغزيين”، مشيرا إلى أنه يسعى إلى “وضع آلية توزيع [للمساعدات] بواسطة شركات مدنية لاحقا”، كما حذر من أنه “إذا واصلت حماس رفضها [الإفراج عن أسرى إسرائيليين] فإن العمليات العسكرية ستتسع وتنتقل إلى المراحل المقبلة”.

لكن بعد توجيه وزراء انتقادات لتصريحه، تراجع كاتس وقال إنه “لن تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، ومنع المساعدات الإنسانية لغزة هو أحد أدوات الضغط المركزية التي تمنع حماس من استخدام هذه الأداة”. وتابع أن “إسرائيل لا تستعد لإدخال مساعدات في الفترة القريبة، وإنما يجب بناء نظام استخدام شركات مدنية في المستقبل كأداة لا تسمح لحماس بالوصول إلى هذا الموضوع في المستقبل أيضا”.

واستأنفت إسرائيل القصف المدمر لقطاع غزة، في 18 مارس الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة “حماس” في 19 يناير الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.

مقالات مشابهة

  • الصحة: فحص 17.5 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
  • للكشف عن «الأنيميا والسمنة التقزم»| متحدث «الصحة»: 60 مليون طالب استفادوا من مبادرة الرئيس
  • “أونروا”: مخازن الأغذية في غزة أصبحت فارغة والقطاع على شفا مجاعة
  • جلسة حوارية لتعزيز الكفاءة والابتكار بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع التعليم العالي
  • الصحة: فحص 11 مليون طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة والتقزم بالمدارس الابتدائية
  • الصحة: فحص 11 مليون طالب ابتدائي ضمن مبادرة الكشف المبكر عن «الأنيميا والسمنة والتقزم»
  • توقيع اتفاقية تمويل “رسل السلام” بقيمة 50 مليون دولار لتعزيز تأثير الكشافة حول العالم
  • وزير التموين: المشروعات الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية لبناء اقتصاد شامل
  • “نفط الكويت” تؤجل نقل العاملين للمنشآت النفطية إلى صباح غد
  • “منشآت” تطلق برنامج دعم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الباحة