بنك عدن للتمويل الأصغر يوقع اتفاقية تعاون مع مكتب الأشغال العامة والطرق بالعاصمة عدن
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
وقع بنك عدن للتمويل الأصغر مذكرة تعاون مشترك مع مكتب الأشغال العامة والطرق بمحافظة عدن لصرف مرتبات موظفي المكتب عن طريق البنك.
وتم توقيع الإتفاقية من جانب مكتب الأشغال العامة بمحافظة عدن مدير عام شئون الموظفين الاستاذ خليل هاشم فضل وبحضور الاستاذ احمد ربيع علي ومن جانب بنك عدن للتمويل الأصغر الأستاذ شكري علي عامر والاستاذ مازن محمد ناصر.
وتضمنت الاتفاقية أن يقوم بنك عدن بصرف رواتب موظفين مكتب الأشغال العامة والطرق عدن خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى تقديم البنك خدماته المصرفية والمالية لكل منتسبي مكتب الأشغال العامة والطرق بمحافظة عدن.
ويأتي هذا التفاهم على التوقيع ضمن جهود كبيرة تبذلها إدارة بنك عدن للتمويل الأصغر لتحقيق الشمول المالي والارتقاء بالعملية المصرفية في البلاد.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بنک عدن للتمویل الأصغر
إقرأ أيضاً:
عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس
يبدو أن المرضى الأصغر سناً ومتوسطي العمر يتأثرون بشكل غير متناسب بالمظاهر العصبية للعواقب اللاحقة الحادة لعدوى فيروس كورونا، المسبب لمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بحسب دراسة حديثة.
وفي الدراسة، راقب باحثون من جامعة نورث وسترن 200 مريض مصاب بمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بعد دخولهم المستشفى، وألف مريض مصاب بالمتلازمة غير مقيمين في المستشفى، تم تقييمهم في العيادة.
ووفق "مديكال إكسبريس"، تقسيم المرضى إلى فئات عمرية: أصغر سناً ومتوسطي العمر وأكبر سناً (18 إلى 44 عاماً، و45 إلى 64 عاماً، و65 عاماً أو أكثر، على التوالي.
ووجد الباحثون أن الاختلافات الكبيرة المرتبطة بالعمر في تواتر الأمراض المصاحبة والنتائج العصبية غير الطبيعية أظهرت انتشاراً أعلى لدى المرضى الأكبر سناً.
وعلى العكس من ذلك، لوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الأعراض العصبية، ما يشير إلى انخفاض معدل الانتشار وعبء الأعراض العصبية لدى الأكبر سناً، بعد 10 أشهر من عدوى كوفيد-19.
التعب واضطرابات النومولوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الانطباع الذاتي عن التعب، واضطراب النوم، ما يتوافق مع ضعف أعلى في جودة الحياة للمرضى الأصغر سناً.
كما شوهد الأداء الأسوأ في الوظيفة التنفيذية الموضوعية للدماغ والذاكرة العاملة لدى المرضى الأصغر سناً.
وقال الباحثون: "إن تأثير هذه الحالة التي تسبب اعتلالًا وإعاقة غير متناسبين لدى البالغين الأصغر سناً في أوج عطائهم، والذين يوفرون الكثير من القوى العاملة والإنتاجية والابتكار في مجتمعنا، قد يؤدي إلى قضايا حرجة تتمثل في زيادة عبء نظام الرعاية الصحية، وأزمة الصحة العقلية، والتدهور الاجتماعي والثقافي، والركود الاقتصادي".