الانتهاء من هدم ملعب مولاي عبد الله بالرباط لبناء ملعب متطور جديد
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
في إطار تهيئته لاحتضان التظاهرات العالمية والقارية والوطنية، تم اليوم الخميس، الإنتهاء من هدم مركب مولاي عبد الله بالعاصمة الرباط بالكامل وذلك بعد أسابيع من اشغال التهيئة الشاملة من أجل إنشاء ملعب جديد على أنقاض الملعب في ظرف 18 شهراً حيث سيكون جاهزاً في مارس 2025.
ولم تتوقف الأشغال على تهيئة الملعب، أو إعادة هيكلته، بل تم هدمه بالكامل و تطويره وتغيير مظهره كليا، وفقا للمواصفات العالمية وذلك وفقا لشروط الفيفا.
حيث سيتم بناء ملعب جديد مغطى بمواصفات عالمية مع الاعتماد على الطاقة الشمسية ، بالإضافة لحذف مضمار ألعاب القوى ، و الزيادة في الطاقة الاستيعابية للملعب ، و إحداث ملاعب ملحقة جديدة، و مراكن سيارات تحت أرضية فضلاً عن مسالك طرفية جديدة ومحطة قطار RER مقابلة للملعب.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الرباط كأس افريقيا كأس العالم كرة القدم
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: الإمارات بقيادة محمد بن زايد تتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «وفقاً لأهم تقرير عالمي للقوة الناعمة شمل 193 دولة وشارك فيه أكثر من 173 ألف شخص تم الإعلان عنه اليوم في العاصمة البريطانية جاءت دولة الإمارات في المركز العاشر عالمياً في مؤشر القوة الناعمة العالمي 2025 والذي شمل كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة وجاءت الدولة في المركز الثامن في التأثير الدولي والتاسع عالمياً في التأثير في الدوائر الدبلوماسية العالمية».
وأضاف سموه: «ووفقاً للتقرير ارتفعت قيمة الهوية الإعلامية لدولة الإمارات من تريليون دولار إلى تريليون ومائتين وثلاثة وعشرين مليار دولار في عام 2025.. في مؤشر مهم على السمعة العالمية.. والتأثير الإيجابي في أغلب القطاعات الاقتصادية والثقافية العالمية».
وختم سموه: «بقيادة أخي الشيخ محمد بن زايد حفظه الله دولة الإمارات تتمتع بأقوى حضور دولي.. وتتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها.. وتستخدم قوة نموذجها التنموي كأداة لخير البشرية.. والقادم أفضل بإذن الله».