تحذير من عرض في الصدر ينذر بسكتة قلبية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
صراحة نيوز – حذر تقرير صادر عن مؤسسة القلب البريطانية، من عرض مرضي في الصدر، قد يكون مؤشرا لسكتة قلبية.
وأفاد تقرير نشرته صحيفة “إكسبريس” البريطانية، بأن النوبات القلبية تنتج عن أمراض القلب التاجية، التي تمنع تدفق الدم إلى عضلة القلب، وتسبب العديد من الأعراض التي تكون مؤشرا للإصابة مثل ألم الصدر، في حين تنتج السكتة القلبية نتيجة مشكلة كهربائية.
وكشف الباحثون أن الشعور بـ”رفرفة” الصدر قد يكون مؤشرا على السكتة القلبية القاتلة، والتي تحدث عندما يتعطل القلب ويتوقف فجأة عن النبض بشكل غير متوقع، ويفقد الشخص الذي يعاني من السكتة القلبية وعيه ويختفى النبض إذا لم يتم العلاج في أسرع وقت، لذا فأن أحد أعراض تسرع القلب البطيني هو الشعور بالرفرفة في الصدر.
وتشمل الأعراض خفقان للقلب، وألما أو انزعاج في الصدر، وصعوبة في التنفس، والشعور بالمرض، والتعرق كثيرا، والشعور بالدوخة أو الإغماء.
ونقل التقرير عن باحثون، أن الأشخاص الذين لديهم نوبات قصيرة من تسرع القلب البطيني تتوقف من تلقاء نفسها، دون أي أعراض أخرى، عليهم الذهاب إلى أقرب قسم للطوارئ لتلقى العلاج اللازم.
وأشار الباحثون إلى تسرع القلب البطيني قد يسبب عدم انتظام ضربات القلب والذي يسمى الرجفان البطيني، ويحدث عندما تنطلق الإشارات الكهربائية في مناطق مختلفة من البطينين في نفس الوقت وتسبب إيقاعًا سريعًا للغاية يهدد الحياة. سبوتنيك
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة السکتة القلبیة فی الصدر
إقرأ أيضاً:
قرار أمريكي ينذر بمجاعة مرتقبة بمخيمات تندوف وانهيار البوليساريو
في خطوة مفاجئة أقدمت الإدارة الأمريكية على إبلاغ برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بوقف تمويل عدة برامج غذائية كانت تستهدف دولاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ضمن توجه جديد لتقليص المساعدات الخارجية.
ووفقاً لمصادر مسؤولة، شمل القرار إرسال أكثر من 60 إشعاراً رسمياً بإلغاء عقود تمويل كانت تُمكّن البرنامج الأممي من تقديم دعم غذائي حيوي في دول مثل سوريا ولبنان والأردن، إلى جانب مناطق أخرى تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الدعم.
القرار يُنذر بانعكاسات خطيرة، خصوصاً على سكان مخيمات تندوف جنوب غرب الجزائر، الذين لطالما شكلت المساعدات الدولية مصدرهم الأساسي لتأمين الغذاء، في ظل شح الموارد وانعدام البنى التحتية الكفيلة بضمان الاستقلالية الغذائية.
ويخشى متابعون أن يؤدي هذا الانسحاب الأمريكي إلى تعميق معاناة آلاف الأسر في تندوف، مع تجدد الاتهامات الموجهة إلى جبهة “البوليساريو” بخصوص تحويل وجهة المساعدات الإنسانية والاتجار بها، مما يُفاقم عزلة السكان ويطرح تساؤلات حول فعالية الرقابة الدولية.
الوضع الراهن يفرض على المجتمع الدولي إعادة النظر في طرق إيصال المساعدات وضمان استفادة الفئات المستحقة، تجنباً لانفجار أزمة إنسانية قد تكون الأشد منذ سنوات.