وفد التنسيقية يشارك بملتقى شباب الجمهورية لكل المحافظات بدار التحرير
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شارك وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في ملتقى شباب الجمهورية لكل المحافظات، الذي دشنته دار التحرير للطباعة والنشر.
ويأتي هذا الملتقى انطلاقا من توجه الدولة لـ دعم الشباب وإعطائهم مساحة للتعبير وفتح مجال للحوار، ودعم قدرات الشباب وتنميتها، سواء على المستوى السياسي أو الثقافي أو الاجتماعي.
مناقشة مشاكل كل محافظة مع شبابهاوجاء الملتقى لمناقشة مشاكل كل محافظة مع شبابها وطرح مساحات نقاش، ودعما لحرية الرأي واستيعاب القدرات الشبابية.
عُقد الملتقى بحضور إياد أبو الحجاج، رئيس مجلس إدارة جريدة الجمهورية، وأسامة أبو باشا، عضو الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي عبد النبي الشحات، رئيس تحرير جريدة المساء والجمهورية أونلاين وكتاب الجمهورية، والدكتور مصطفى مجدي معاون، وزير الشباب والرياضة، والدكتور عبدالله الباطش، مساعد وزير الشباب والرياضة، ممثل عن الوزارة، وشريف منجود، ممثل عن وزارة الثقافة.
أعضاء وفد التنسيقيةضم وفد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، كلا من؛ مؤمن السيد، إيمان طلعت، أحمد حسبو، محمد راضي، محمد شلبي، محمد اللافي علام، رحاب عبدالله، فريدة محمد، شيماء عبدالرسول، عبدالرحمن هاشم، أسماء عبدالله، مؤمن ممدوح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين التنسيقية دعم الشباب حرية الرأي
إقرأ أيضاً:
رئيس "شباب النواب": مصر والمصريون المدافع الأول عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود حسين ، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن ما شاهده العالم اليوم من حراك رسمي وشعبي، أمام معبر رفح للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على الأشقاء في قطاع غزة، يؤكد بالدليل القاطع أن مصر المدافع الاول عن القضية الفلسطينية ولن يقبل بتصفيتها.
وأكد رئيس لجنة الشباب في تصريحات صحفية اليوم، أن الحشود الشعبية الكبيرة بعثت برسائل مهمة للعالم أجمع، بأن الشعب المصري يقف صفاً واحداً خلف القيادة السياسية، مشيراً إلى أن مصر لن ولم تسمح بتصفية القضية تحت أى مسمى ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أن تزامن الوقفة الشعبية أمام معبر رفح مع زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس الفرنسي ماكرون كانت رسالة قوية للعالم أجمع برفض المصريين لفكرة التهجير، والتأكيد على أن سيناء ليست بديلاً عن غزة، وأن مصر لن تقبل بأن تكون جزءا من أي مخطط يستهدف تصفية القضية الفلسطينية، موضحًا أن تحركات القيادة السياسية المصرية على الصعيدين الإقليمي والدولي تُعبر عن وعي استراتيجي عميق بحجم التحديات الراهنة.