عاجل. النظام العسكري في النيجر يأمر بطرد سفير فرنسا في رسالة إلى باريس
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
النظام العسكري في النيجر يأمر بطرد سفير فرنسا في رسالة إلى باريس
أعلن العسكريون الحاكمون في النيجر أنهم "أمروا أجهزة الشرطة" بالعمل على "طرد" السفير الفرنسي في نيامي، وذلك في رسالة وجهت إلى باريس واطلعت عليها فرانس برس الخميس، بعدما انتهت الاثنين مهلة أعطيت للدبلوماسي الفرنسي لمغادرة البلاد.
وجاء في الرسالة الصادرة عن وزارة الخارجية النيجرية والمؤرخة الثلاثاء أن قرار الطرد "لا عودة عنه"، مؤكدة سحب الحصانة الدبلوماسية من السفير الفرنسي سيلفان إيتيه.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: توتر عسكري النيجر فرنسا أخبار انقلاب سفارة الغابون انقلاب فرنسا الحرب الروسية الأوكرانية محكمة الغابون سياسة إسبانيا روسيا قوات عسكرية فضاء الشرق الأوسط الغابون انقلاب فرنسا الحرب الروسية الأوكرانية محكمة الغابون سياسة فی النیجر
إقرأ أيضاً:
المعارضة الإيرانية تستعرض قوتها في برلين وباريس.. ورجوي تعلن: حان وقت الثورة
تجمع عشرات الآلاف من الإيرانيين في ساحة بيبل بلاتز في العاصمة الألمانية برلين، السبت 29 يونيو، للتواصل مباشرة مع مؤتمر في باريس حيث انضم ضيوف بارزون إلى المتحدثين في برلين للتعبير عن دعمهم للحرية في إيران.
وتزامن هذا التجمع مع احتضان العاصمة الفرنسية باريس، مؤتمراً ضم رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية المنتخبة مريم رجوي وعددًا كبيرًا من السياسيين الدوليين المشهورين، بمن في ذلك مايك بنس، وستيفان هاربر، ومايك بومبيو، وليز تروس، وجون بولتون، بالإضافة إلى وفد أمريكي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ووفود من البرلمان الأوروبي.
وأشادت مريم رجوي، عبر ارتباط تلفازي مع المظاهرة، بالشعب الإيراني ونضال المرأة الإيرانية من أجل الحرية، مؤكدة: إن حشد اليوم في برلين يمثل استمرارًا لانتصار الشعب الإيراني في المقاطعة الوطنية لانتخابات (المرشد الأعلى الإيراني علي) خامنئي.
وقالت: "إن الانتخابات الصورية هي نتيجة المأزق والإخفاقات الكبرى التي يعاني منها النظام لأن الشعب الإيراني أعلن مرارًا وتكرارًا أن "صوتنا هو لإسقاط النظام، ولا يوجد مكان لإجراء انتخابات في هذا النظام". لقد حان وقت الثورة!".
واستعرضت رجوي نتائج المراقبة المباشرة على انتخابات الأمس، ولفتت إلى أن النتائج تشير إلى مقاطعة الانتخابات وتوجيه ضربة قاصمة للنظام، بامتناع 88% من الإيرانيين عن التصويت في الانتخابات المزورة.
وبينت انه لم يشارك سوى 12% من الناخبين المؤهلين – أقل من 7.4 مليون شخص– في التصويت.
وأضافت: "الرئيس القادم يمثل استمرارًا لاستراتيجية المرشد الأعلى للملالي علي خامنئي فهو عضو في الباسيج غارق في أربعة عقود من القمع والحرب، ومن أتباع جلاد عام 1988 إبراهيم رئيسي، وممثل للمجرمين المعروفين باسم أنصار حزب الله، وخادم مخلص لأجندة خامنئي في صنع القنابل".
وتابعت: “إن تقييم خامنئي عقب انتفاضة 2022 قاده إلى محاولة يائسة، تجلت لاحقًا في الصراع في غزة. وأعلن قراره علناً في مشهد في 21 مارس 2023، تحت اسم “جبهة المقاومة”، قائلاً: “نعلن بشكل قاطع جبهة المقاومة”.
وأكدت أن الأيام المظلمة تنتظر نظام الملالي. واختتمت كلامها بالقول: "لقد بدأ العد التنازلي للثورة والإطاحة بالنظام."
كما انضمت البرلمانات الوطنية الأوروبية إلى مسيرة برلين ومؤتمر باريس عبر الإنترنت.