صحيفة الاتحاد:
2024-12-22@02:24:50 GMT

قناة «الشرق الوثائقية» تنطلق بمحتوى حصري

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)
تنطلق قناة «الشرق الوثائقية» الجديدة متعددة المنصات والناطقة باللغة العربية يوم الأحد 3 سبتمبر، وتبث مواضيع متنوعة تشمل السياسة والاقتصاد والأعمال والتاريخ، وتستعرض رؤىً فريدة وتحليلات ثاقبة حول آخر التوجهات والأحداث والشخصيات المؤثرة، وذلك سعياً لتلبية الطلب المتزايد على الأفلام الوثائقية في المنطقة.


يأتي إطلاق قناة «الشرق الوثائقية» كأحدث إضافة إلى شبكة الشرق الإخبارية الحائزة عدة جوائز، وتشمل «الشرق للأخبار»، و«اقتصاد الشرق مع بلومبرغ»، وتشمل «الشرق ديسكفري» التي سيتم إطلاقها قريباً.
وتسعى المجموعة لتلبية ارتفاع الطلب على الأفلام والبرامج الوثائقية، إذ إن أكثر من 80% من المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا يرغبون في متابعة المزيد من المحتوى العربي عالي الجودة وفقاً لاستطلاع أجرته المجموعة.
كما قامت قناة «الشرق للأخبار» ببث أكثر من 400 ساعة من الأفلام الوثائقية حصدت من خلالها نسبة عالية من المشاهدة والتفاعل، ما يشير بوضوح لوجود فجوة في المعروض لهذا النوع من المحتوى في المنطقة.
وقالت جمانا راشد الراشد، الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG: "تفتقد منطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا لوجود قناة وثائقية باللغة العربية تتعمّق في الموضوعات التي تشكّل عالمنا اليوم"، مضيفة أن "المجموعة قد اغتنمت الفرصة للتوسع في هذا المجال من خلال إطلاق «الشرق الوثائقية» للكشف عن القصص الحقيقية وراء العناوين والأخبار، والتفاصيل خلف الأحداث".
ورأت الراشد أن القناة الجديدة ستحظى بوصول غير مسبوق من خلال الأفلام الوثائقية الناطقة بالعربية، بما فيها المحتوى الأصلي الذي سيتم إنتاجه داخلياً.
وقال محمد اليوسي، مدير قناة الشرق الوثائقية: "يأتي إطلاق قناة الشرق الوثائقية لتكون المصدر الأول لأبرز الإنتاجات الوثائقية السياسية التي تتضمن التفاصيل الكاملة لمختلف الأحداث التي تعيشها المنطقة وأبرز الأحداث الدولية. وستعمل الشرق الوثائقية على إنتاج أفلام وثائقية لمختلف المواضيع بعمق ودقة تتنوّع بين السياسة والاقتصاد والأعمال والتاريخ، وذلك باستخدام أحدث التقنيات في هذه الصناعة".

 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: قناة الشرق

إقرأ أيضاً:

العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية سنة 2025 - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

أكد المختص في الشؤون الاستراتيجية مجاشع التميمي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، ان العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية السنة الجديدة 2025.

وقال التميمي، لـ"بغداد اليوم"، انه "بالتأكيد الأوضاع في المنطقة متوترة والعراق جزءاً من هذه المنطقة التي تشهد اضطرابات وقلق من المرحلة الحالية التي تسببت بدمار غزة وانكفاء حزب الله وسقوط نظام بشار الأسد، واليوم الحديث يدور عن المرحلة المقبلة التي يخشى ان يكون العراق جزءا من هذا التوتر".

وأضاف ان "المطمئن أن الحكومة العراقية تحاول قدر المستطاع تجنيب العراق أي توتر وتصعيد في المواقف لذلك يحاول رئيس الوزراء أن ينأى بالعراق في الدخول بهذا التوتر لكن تبقى التحديات التي تواجه العراق صعبة جدا".

وبين ان "العراق سيكون مع بداية العام الجديد مع تحديات كبيرة مع وصول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي هدد اكثر من مرة ايران وأذرعها في المنطقة ومنها العراق لذلك سيواجه البلاد ضغطا دوليا كبيرا وسيحمل الجميع  الحكومة مسؤوليات كبيرة وفي مقدمتها السلاح خارج سلطة الدولة والتدخل الايراني والفساد والتعديل الوزاري الذي باتت مطالب عراقية داخلية اكدت عليه المرجعية الدينية العليا".

وتابع المختص في الشؤون الاستراتيجية انه "فضلا عن عوامل داخلية تتعلق بقرب إجراء الانتخابات وما قد يؤدي إلى توتر سياسي ومحاولات إجهاض أي دور يقوم به رئيس الوزراء لذلك اعتقد ان السوداني سيكون له معركة مسبقة في قضيتي تعديل قانون الانتخابات واختيار مجلس جديد للمفوضية العليا للانتخابات التي تريد الاحزاب السيطرة عليها".

هذا وحذر المختص في شؤون العلاقات الدولية مصطفى الطائي، يوم الخميس (19 كانون الأول 2024)، من خطورة مخالفة العراق للإرادة الدولية الساعية للتغيير في منطقة الشرق الأوسط.

وقال الطائي لـ"بغداد اليوم"، إن: "الصورة أصبحت واضحة جداً بأن التغيير واقع حال في الشرق الأوسط بعد غزة ولبنان ثم سوريا، والأمور تتجه نحو العراق وحتى ايران" مشدداً "يجب على العراق عدم الوقوف بالضد من تلك الإرادة فهي دولية مدعومة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب وحتى دول الخليج والمنطقة".

وأضاف، أن "خارطة التغيير في منطقة الشرق الأوسط تعتمد بشكل كلي على القضاء على النفوذ الإيراني وقطع ما يسمى بـ(الأذرع العسكرية) لطهران في المنطقة، والعراق ُطلب منه بشكل رسمي بأن يقطع تلك الأذرع عبر الحكومة العراقية" حسب قوله.

واختتم الطائي تصريحه بالإشارة الى، أن "اخفاق الحكومة بهذا الملف سيدفع نحو تحرك دولي ضد تلك الفصائل وربما يكون عسكرياً أو عقوبات مالية واقتصادية، وهذا من شأنه زعزعة الاستقرار الحاصل في العراق".

مقالات مشابهة

  • أستاذ اقتصاد بجامعة لندن: لا تنمية دون استقرار سياسي في الشرق الأوسط
  • خبير اقتصاديات الطاقة: أزمة الشرق الأوسط تضرب اقتصاد العالم كله
  • أستاذ اقتصاد: لا تنمية دون استقرار سياسي في الشرق الأوسط
  • عامر الشوبكي: أزمة الشرق الأوسط تلقى بظلالها على الاقتصاد العالمي
  • العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية سنة 2025
  • العراق يواجه تحديات كبيرة وخطيرة مع بداية سنة 2025 - عاجل
  • المنتدى الاستراتيجي للفكر ينظم ندوة عن مستقبل الشرق الأوسط بعد أحداث سوريا
  • الرئيس السيسي: التحديات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط تتطلب تضافر الجهود وتعزيز التعاون
  • السيسي: أحداث الشرق الأوسط خير شاهد على ما يعيشه العالم من ازدواجية بالمعايير
  • هيئة الإعلام تحدد معايير المحتوى الإعلامي بشأن أحداث المنطقة