بواسطة الغرفة الحصينة.. العراق يتلف أكثر من 170 كيلوغراما من المخدرات والمؤثرات العقلية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شفق نيوز/ اعلنت السلطات العراقية يوم الخميس، اتلاف عشرات الكيلو غرامات من المخدرات والمؤثرات العقلية صودرت في عمليات أمنية.
وذكر بيان لوزارة الصحة العراقية ورد لوكالة شفق نيوز؛ أنه "تم إتلاف ما يقارب 900. 264. 176 (مائة وستة وسبعون كيلو غرام و مائتان وأربعة وستون غراما وتسعمائة مليغرام) من المواد المخدرة المحفوظة التي شملت مثيل امفيتامين و امفيتامين و حشيشة و أفيون وهيروين و ميثادون ومجموعة أدوية بالغرفة الحصينة في دائرة الطب العدلي بالعاصمة بغداد والتي تم ضبطها وفق محاضر قانونية".
وأشار البيان؛ إلى أن "اتلاف المخدرات هو ضمن البرنامج الحكومي وإنجاز للحكومة العراقية وهي خطوة مهمة لعملية القضاء على استهلاك المخدرات.
وقد تم اتلافها بعد فحصها والتأكد من ماهيتها وخزن جزء من كل قضية حسب تعليمات قانون المخدرات الفقرة 42 لسنة 2017".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي وزارة الصحة العراقية
إقرأ أيضاً:
القطاع الصناعي في العراق يواجه خطر الانهيار: أكثر من نصف المصانع متوقفة والتحديات تهدد المستقبل
الثلاثاء, 4 مارس 2025 12:48 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
يواجه القطاع الصناعي في العراق أزمة حادة تهدد استمراريته، حيث تشير التقارير إلى أن أكثر من 50% من المصانع متوقفة عن العمل بسبب تحديات متعددة. تشمل هذه التحديات ضعف البنية التحتية، نقص الدعم الحكومي، ارتفاع تكاليف الإنتاج، المنافسة غير العادلة من المنتجات المستوردة، والفساد الإداري.
ورغم المحاولات الحكومية لإنعاش الصناعة، إلا أن الخبراء يحذرون من أن استمرار هذا التراجع قد يؤدي إلى انهيار كامل للقطاع الصناعي، مما يفاقم معدلات البطالة ويزيد الاعتماد على الواردات، الأمر الذي يهدد الاقتصاد الوطني على المدى الطويل.
ويطالب الصناعيون والمستثمرون الحكومة بتقديم حوافز حقيقية، تسهيل القروض، وتشديد الرقابة على الاستيراد لدعم المنتجات المحلية، مؤكدين أن الصناعة الوطنية قادرة على النهوض إذا توفرت لها الظروف المناسبة.