RT Arabic:
2024-11-26@00:14:54 GMT

الصين تطلق 3 أقمار جديدة للاستشعار عن بعد

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

الصين تطلق 3 أقمار جديدة للاستشعار عن بعد

أعلنت وكالة "شينخوا" أن الصين أطلقت اليوم الخميس 3 أقمار صناعية جديدة إلى الفضاء.

وجاء في منشور على الوكالة: "يوم الخميس 31 أغسطس أطلقت الصين إلى مدارات الأرض 3 أقمار صناعية جديدة من نوع Yaogan-39، مخصصة لاستشعار الأرض عن بعد".

وتبعا للوكالة فإن الأقمار أرسلت إلى الفضاء بواسطة صاروخ صيني من نوع Long March 2D تم إطلاقه من مركز Xichang الفضائي، تمام الساعة 15:36 بتوقيت بكين، (10:36 بتوقيت موسكو).

إقرأ المزيد الصين تنفذ ثاني عملية إطلاق فضائي خلال يومين (فيديو)

وأشارت الوكالة إلى أن الأقمار التي أطلقت وصلت إلى مداراتها المطلوبة بنجاح، واعتبرت عملية الإطلاق ناجحة تماما.

وكانت الصين قد نفذت عدة عمليات إطلاق فضائي في الشهر الجاري، منها عملية نفذتها في 14 أغسطس أطلقت خلالها 5 أقمار صناعية تجارية لاستشعار الأرض عن بعد.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الارض الفضاء صواريخ

إقرأ أيضاً:

مساحته 3 ملايين كيلو متر.. تفاصيل جديدة حول ثقب الجاذبية العملاق بالمحيط الهندي

«ثقب الجاذبية» في المحيط الهندي أحد أعمق الثقوب في مجال الجاذبية الأرضية؛ وهو عبارة عن منطقة محيطية دائرية ذات قوة جذب ضعيفة للغاية، يبلغ مستوى سطح البحر عندها 348 قدمًا «106 أمتار».

بداية اكتشاف أصل ثقب الجاذبية العملاق هذا أو ما يسمى بمنخفض الجيود، كما يطلق عليه تقنيًا كان عام 1948، وظل لغزًا حتى وقت قريب، وفي الساعات القليلة الماضية عاد الحديث عنه مرة أخرى، فما قصته؟

تفاصيل الثقب العملاق في جاذبية المحيط الهندي

وكشف العلماء مؤخرًا بعض التفاصيل الجديدة عن ثقب جاذبية المحيط الهندي، وتوصلوا إلى أن مساحة الحفرة هناك 1.2 مليون ميل مربع أي 3.1 مليون كيلومتر مربع، وتقع على بعد 746 ميلاً «1200 كيلومتر» جنوب غرب الهند، وفق موقع «livescience».

حاولت نظريات مختلفة تفسير وجودها منذ أن اكتشفها علماء الجيوفيزياء لأول مرة، لكن الإجابة لم تأت إلا بعد نشر دراسة جديدة في مجلة Geophysical Research Letters، عندما استخدم الباحثون 19 نموذجًا حاسوبيًا لمحاكاة حركة وشاح الأرض والصفائح التكتونية على مدى الـ 140 مليون سنة الماضية، ثم استخلصوا السيناريوهات التي أدت إلى نشوء منخفض جيودي مشابه للمنخفض الواقعي.

منذ حوالي 20 مليون سنة، مات محيط قديم يسمى تيثيس، والذي كان موجودًا بين القارتين العملاقتين لوراسيا وغوندوانا، وكان تيثيس يقع على جزء من قشرة الأرض انزلق تحت الصفيحة الأوراسية في أثناء تفكك غوندوانا قبل 180 مليون سنة، ومع حدوث ذلك، غاصت شظايا القشرة المحطمة عميقاً في الوشاح.

عندما هبطت الشظايا الناتجة من تفكك الصفيحة الأوراسية لغوندوانا في المناطق الأدنى من الوشاح، أزاحت مادة عالية الكثافة نشأت من «الكتلة الأفريقية»- وهي فقاعة مضغوطة من الصهارة المتبلورة، أطول من جبل إيفرست بمائة مرة، والتي كانت محاصرة تحت أفريقيا، ثم ارتفعت أعمدة من الصهارة منخفضة الكثافة لتحل محل المادة الكثيفة، ما قلل من الكتلة الإجمالية للمنطقة وأضعف جاذبيتها.

تفاصيل قديمة عن المنطقة الغريبة في المحيط

ولم يتمكن العلماء بعد من تأكيد هذه التنبؤات النموذجية باستخدام بيانات الزلازل، وحتى هذه اللحظة تستمر الأبحاث للتحقق من وجود أعمدة منخفضة الكثافة أسفل الحفرة، وفي الوقت نفسه، يدرك الباحثون بشكل متزايد أن الصهارة الموجودة على الأرض مليئة ببقع غريبة، بما في ذلك بعض تلك التي كان يُعتقد أنها مفقودة وظهرت في أماكن غير متوقعة.

مقالات مشابهة

  • صور أقمار صناعية تظهر دمارا واسعا بمخيم جباليا
  • مصر تطلق عملية بحث وأنقاذ بعد فقدان عشرات السياح بعد غرق مركب قبالة سواحلها
  • الصين تطلق قمرين اصطناعيين إلى الفضاء
  • الصين تطلق قمرين اصطناعيين جديدين إلى الفضاء
  • نفايات البلاستيك تهدد الحياة على الأرض .. تحذيرات جديدة
  • غوغل تطلق خدمة جديدة وطال انتظارها وتعلن تسهيل عملية نقل البيانات بين الهواتف الذكية
  • صباح اليوم.. عملية جديدة لـالحزب
  • الجيش الإسرائيلي: إطلاق 6 صواريخ من لبنان تجاه وسط إسرائيل
  • انفجارات قوية تضرب وسط إسرائيل وصافرات الإنذار تدوي في الأجواء
  • مساحته 3 ملايين كيلو متر.. تفاصيل جديدة حول ثقب الجاذبية العملاق بالمحيط الهندي