أكبر مقبرة للطائرات في العالم توجد في أريزونا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
في أكبر مقبرة للطائرات في العالم، تتناثر هياكل الطائرات العسكرية الأكثر تقنية على الإطلاق، وتوجد في هذه المقبرة 4 آلاف طائرة من مخلفات الحروب الماضية.
يشكل الموقع، المعروف باسم “ذا بونيارد” أكبر منشأة لتخزين الطائرات في العالم، ويقع في قاعدة ديفيس، مونثان الجوية في توكسون، أريزونا.
ويضم الموقع طائرات من القوات الجوية الأمريكية والجيش وخفر السواحل والبحرية.
ويوجد في هذه الساحة بعض الطائرات الجديدة، وبعضها الآخر مغطى لحمايتها من الرمال والغبار. وقد تم تفكيك بعض الطائرات، وتجميعها في صناديق، لإرسالها إلى جميع أنحاء العالم لتكون قطعاً للمساعدة في بناء طائرات أخرى.
وتعتبر عمليات تفكيك هذه الطائرات المتقاعدة عملية طويلة وشاقة، إذ يتم غسل الجزء الخارجي وإغلاق المداخل وتصريف الوقود، وإزالة الأسلحة ورش الطلاء الواقي بواسطة دهانين متخصصين.
وتم اختيار هذا الموقع في ولاية أريزونا للاحتفاظ بالطائرات، بسبب الحرارة الجافة والرطوبة المنخفضة، وهي عوامل تمنع الصدأ والتآكل، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
محمد عبد العزيز: لا توجد دولة فى العالم مثالية بملف حقوق الإنسان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يولي اهتمامًا خاصًا لملف حقوق الإنسان.
واستدل عبدالعزيز، خلال ندوة التنسيقية، بإطلاق الحوار الوطني على اهتمامه البالغ بحقوق الإنسان، لافتًا إلى أن تعزيز مسيرة حقوق الإنسان اختيار وطنى فى المقام الأول.
وقال إن المثالية في ملف حقوق الإنسان منعدمة، فلا توجد دولة فى العالم مثالية فيما يخص ملف حقوق الإنسان.
وأضاف عبدالعزيز، أن الدولة المصرية اتخذت العديد من الخطوات في الملف ولم تقتصر مساعيها على خطوة واحدة، إنما سعت في العديد من الخطوات لتطوير الملف ما يؤكد أننا على الطريق الصحيح.
وأشار إلى أن البرلمان دوره مراقبة الحكومة فيما يخص تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان والتطوير التشريعي في الملف، ودور الحكومة الذي قامت بها في ضوء بناء القدرات وتدريب العاملين خاصة الوحدات المسؤولة عن حقوق الإنسان داخل كل مؤسسة.
جاء ذلك خلال ندوة أجرتها التنسيقية تحت عنوان «تقرير مصر أمام المراجعة الدورية الشاملة القادمة.. ماذا تحقق وما هو المأمول في المستقبل؟».
تدير الندوة آدا جاد ـ عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك فيها كلا من: المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، والسفير خالد البقلي، رئيس الأمانة الفنية للجنة العليا الدائمة لحقوق الإنسان، والنائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعصام شيحة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.