١١ مشروعًا جديدًا في الغذاء والدواء بين مصر والدول العربية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قال المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة، إن هناك شراكة صناعية بين مصر ، والأردن و الإمارات و البحرين في مجال الأمن الغذائي و الدوائي، مشيرا إلى أن هذا التكامل أسفر عن خروج قرابة 11 مشروع بأكثر من 3 مليارات دولار.
وأضاف وزير التجارة والصناعة في تصريح له على هامش أعمال الدورة 112 للمجلس الاقتصادي لجامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، أن مصر تقدم كل الجهود لدعم القضية الفلسطينية في جميع الأوقات، ودلل على ذلك بالمبادرات التي اتخذتها الدولة المصرية لصالح فلسطين وآخرها مبادرات دعم غزة، إضافة إلى جهود جميع الدول العربية لدعم الأشقاء الفلسطينيين في جميع الأوقات
وأوضح أن الأزمات العالمية تسببت في ارتفاع الأسعار في الدول العربية خاصة الغذاء والطاقة وغيرها، مؤكدا أنه لا بديل عن التكامل الاقتصادي بين الدول العربية للتغلب على تلك الأزمات
وأشار وزير الاقتصاد إلى العديد من الأزمات العالمية التي أثرت على الدول العربية خلال السنوات الأخيرة من بينها أزمة كورونا وبعدها أزمة سلاسل الإمداد، ومشكلة الشحن، والأزمة الروسية الأوكرانية، والتي أثرت جميعها على جميع اقتصاديات الدول العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير التجارة والصناعة لجامعة الدول العربية الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية والجزائر تبحثان مستجدات القضايا السياسية
في إطار تعزيز التعاون العربي المشترك، استقبل السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي، الأمين العام المساعد للشؤون السياسية الدولية للجامعة العربية، السفير محمد سفيان بّراح، سفير الجزائر بجمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية.
جامعة الدول العربية: حذرنا كثيرا من تدخلات إيران في المنطقة منذ سنوات جامعة الدول العربية تؤكد أهمية الدبلوماسية الرياضية في نقل صورة مشرفة عن الوطن العربي إلى العالمجاء هذا اللقاء في وقت يتطلب فيه العالم العربي تضافر الجهود لمواجهة التحديات المتزايدة، حيث تمحور النقاش حول القضايا العربية البارزة التي تتطلب اهتمامًا خاصًا من قبل الجامعة العربية.
ويعكس هذا الاجتماع التزام الجامعة العربية بدعم العمل العربي المشترك، ويعزز من دور الجامعة كمنبر لمناقشة القضايا الحيوية التي تهم المنطقة.
تناول اللقاء أوجه التعاون المستقبلية بين الجمهورية الجزائرية والجامعة العربية، حيث تم التركيز على تكثيف الجهود لخدمة القضايا التي تهم الجانب العربي.
وتعتبر هذه المناقشات خطوة مهمة نحو تعزيز التنسيق العربي، مما يعكس التزام الدول الأعضاء في الجامعة بمواجهة التحديات المشتركة.
ويعكس التزام الجزائر بدعم القضايا العربية تعزيز العمل المشترك في مختلف المجالات. كانت الجزائر من الأعضاء المؤسسين لمنظمة التحرير الفلسطينية، مما يعكس التزامها بالقضية الفلسطينية. كما استضافت العديد من القمم العربية التي تناولت الشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مما ساهم في تعزيز التنسيق العربي.
مع مرور الوقت، أظهرت الجزائر رغبتها في تعزيز التعاون الاقتصادي مع الدول العربية، مما أدى إلى توقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية والمتعددة الأطراف. في هذا السياق، شاركت الجزائر في إنشاء السوق العربية المشتركة، وركزت على تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين الدول العربية.
في السنوات الأخيرة، تواصل الجزائر تعزيز علاقاتها مع الدول العربية من خلال المشاركة في القمم العربية، والتعاون في مجالات الثقافة والتعليم، مما يُعزز الفهم المتبادل والتواصل بين الشعوب العربية.