العائلات السورية تعاني من ارتفاع الأسعار مع بداية العام الدراسي (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «العائلات السورية تعاني من ارتفاع الأسعار مع بدء العام الدراسي».
وذكر التقرير: «أحلامهم بسيطة، ينتظرون الصباح من أجل حمل حقائبهم وبداية يوم دراسي جديد، لكنّ الأزمات المتتالية التي حاصرت سوريا على مدار سنوات أثرت على عائلاتهم وأوضاعهم الاقتصادية».
وأضاف: «منذ الأزمة السياسية في عام 2011، والأخرى الاقتصادية في عام 2020، ثم الزلزال المدمر في فبراير الماضي، أصبح الوضع في سوريا قاسيا وأثر على عودة الدراسة وكمية التبرعات بالمستلزمات المدرسية للأطفال المحتاجين».
وتابع التقرير: «العاملون في منظمات المجتمع المدني التي تساعد بعض الأسر في سوريا، أكدوا أنّ بلادهم محاصرة بالعقوبات الاقتصادية التي تسببت أيضا في ضعف الموارد».
تأثير كبير للتضخم الذي ضرب العالمواستطرد: «التضخم الذي ضرب العالم وتسبب في أزمات اقتصادية عالمية ورفع الأسعار تسبب في ضعف الليرة السورية، وعدم قدرة بعض العائلات على شراء الحقائب ومستلزمات المدارس».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
العراق يشترط التعاون مع الحكومة السورية بمشاركة شيعة سوريا في الحكم!
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 9:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن وزير الخارجية فؤاد حسين، امس السبت، أن العراق مستعد لتقديم المساعدة في سوريا لضمان مشاركة جميع الأطراف بالعملية السياسية ،وذكرت الوزارة في بيان ، أن”نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية فؤاد حسين التقى بجوناثان باول، مستشار الأمن القومي لرئيس وزراء المملكة المتحدة وبحثا تعقيدات المشهد السياسي في سوريا“.وأعرب حسين بحسب البيان، عن”قلق العراق من نشاطات عصابات داعش الإرهابية داخل الحدود السورية”، مشيرا ألى”قضية السجناء الإرهابيين المحتجزين لدى قوات سوريا الديمقراطية“.وأكد، أن”العراق بدأ باستلام مجموعة من الإرهابيين، وهم مواطنون عراقيون، ونقلهم إلى السجون العراقية“.كما ناقش الجانبان الدور الإقليمي والدولي في تحقيق السلام والاستقرار في سوريا والمنطقة واستعرض حسين، “نتائج لقائه مع وزير الخارجية في الإدارة السورية على هامش مؤتمر باريس لدعم سوريا الذي عُقد مؤخراً“.وأكد الوزير على”ضرورة أن تشمل العملية السياسية في سوريا جميع مكونات وأطياف الشعب السوري دون تهميش لأي طرف”، معرباً عن”استعداد العراق لتقديم الدعم والمساعدة لضمان مشاركة جميع الأطراف في تحقيق الاستقرار وتجنب التفرد في اتخاذ القرارات“.