انفصال علياء بسيوني وأحمد سعد لهذا السبب.. «صور»
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان مصممة الأزياء، علياء بسيوني، انفصالها عن زوجها الفنان أحمد سعد عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام».
وأشارت إلى أنها تحملت الكثير من الصعاب في حياتها وأنه كان السبب في هدم الأسرة، مما زاد من اهتمام الكثير من المتابعين.
وكشف مصدر مقرب من الثنائي لـ «الأسبوع» عن سبب انفصالهم، قائلا، أن سبب الانفصال الحقيقي بينهما يرجع إلى انشغال الأخير في نشاطه الفني بمدينة الساحل الشمالي لمدة 3 أيام متواصلة، وتعرض طفلتهم إلى كسر مما أدى إلى دخولها المستشفى، ولم يكن بجانبها أحمد سعد، مما دفعها إلى طلب الطلاق، مشيرا إلى أن انفصالهم تم رسميا ولا أمل في عودتهم مرة أخرى، خاصة وأنه حاول عدد كبير من الأشخاص الصلح بينهما ولكن دون جدوى».
وكانت علياء بسيوني أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن انفصالها عن أحمد سعد، قائلة: «الحمد لله على كل شيء، تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناءً على رغبته».
وتابعت: «حابه أشكر أحمد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ وحابه أقوله شكرًا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة، اللي أنا حقيقي تعبت فيها لوحدي تمامًا وحاولت وعديت بمواقف مفيش حد في مكاني يقبلها عشان الأسرة دي».
وأضافت: «عشان المشوار اللي أنا ابتديته ومكنتش حابه إنه ينتهي.. شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت مش عارف حاجة عشان مشغول في الساحل وخروجات وبعدها شغلك».
وأردفت: «أكبر شكر على المقلب اللي أنا أخدته في العلاقة دي واللي كنت فاهمه إن ليها قيمة ببني وبضحي وبتنازل عشانها وانت طلَّعتها ولا تسوى وربنا معايا أنا وبناتي في اللي جاي وينتقم منك ويديلك على قد كل حاجة حصلت.
اقرأ أيضاًسطلانة ومخصماك وأحمد سعد الأكثر استماعا في صيف 2023 (صورة)
«خرب بيتنا ربنا ينتقم منه».. علياء بسيوني تعلن طلاقها من أحمد سعد «صور»
يا رب نكون نكِّدنا عليكم.. أحمد سعد مداعبًا جمهور حفل «ليلة الدموع» فى جدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد أحمد سعد وعلياء بسيوني احمد سعد احمد سعد و علياء بسيوني احمد سعد و علياء بسيوني سمية الخشاب احمد سعد وعلياء بسيوني طلاق احمد سعد طلاق احمد سعد و علياء بسيوني طلاق احمد سعد وعلياء طلاق احمد سعد وعلياء بسيوني علياء بسيوني علياء بسيوني احمد سعد علياء بسيوني واحمد سعد علیاء بسیونی أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
باراك يفجّر قنبلة ويستبعد عودة قريبة للقتال في غزة.. لهذا السبب
فجّر رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الجيش ورئيس الأركان السابق إيهود باراك، اليوم الأحد، ما وصفتها صحيفة "معاريف" العبرية "قنبلة"، فيما يتعلق باستئناف الحرب على قطاع غزة وعودة القتال، وذلك في ظل انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتعثر البدء بالمرحلة الثانية.
واستبعد باراك عودة القتال في غزة خلال الأسبوع الجاري، موضحا أن "قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ليس بسبب شهر رمضان، بل لأنه يحتاج إلى السلام بسبب الميزانية"، وفق قوله.
ونقلت "معاريف" تصريحات باراك التي أدلى بها للقناة الثانية العبرية، أن "ترامب نفسه لا ينظر إلى اقتراح تهجير أهالي غزة كشيء عملي وقابل للتنفيذ"، مضيفا أن "الحكومة الإسرائيلية وحدها هي المسؤولة عن تحديد خطواتها، وليست ترامب أو أي شخص آخر".
وتابع قائلا: "لن تكون هناك حرب في الأسابيع المقبلة، ليس بسبب شهر رمضان، بل لأسباب نتنياهو الحقيقية"، مبينا أن "نتنياهو يحتاج الآن إلى استراحة لمدة شهر لتمرير الميزانية".
ورأى أن تلويح نتنياهو بزيادة الضغوط العسكرية والعودة للحرب ووقف المساعدات، يأتي في إطار التهديد بالحرب، مشددا على أنه لديه مصلحة في الاحتفاظ بجميع الأسرى الإسرائيليين، لأنه بحال ساءت الأمور وعادت الحرب، فإنها تهدد حياتهم وقد تؤدي إلى مقتلهم مثلما حدث مع أسرى سابقين.
وكانت هيئة البث العبرية قد أكدت أن الحكومة الإسرائيلية أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.
وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.
من جانبها، قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.
وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.
ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.