الإمارات تشارك بـ4 سباحين في «الألعاب الآسيوية»
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
دبي (وام)
يشارك منتخب الإمارات للسباحة في النسخة الـ 19 لدورة الألعاب الآسيوية «هانجتشو 2022» بـ 4 سباحين وسباحات، وهم مهرة الشحي وميرة الشحي، ومها الشحي، وعمر الحمادي. وأوضح مروان الحتاوي، مدرب منتخب السباحة أن الاتحاد اختار مجموعة من السباحين والسباحات، انخرطوا في برنامج تجهيز مستمر، يتضمن العديد من البطولات ضمن أجندة الاتحاد الدولي للسباحة «فينا»، إضافة للبطولات المحلية المختلفة.
وأوضح أنه يتم اختيار المجموعة المناسبة من السباحين للمشاركة كل محفل رياضي يحين موعده، وبالتالي تم اختيار 4 سباحين للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية، بما فيهم 3 سباحات تماشياً مع الاهتمام بمشاركة العنصر النسائي في الرياضة الإماراتية.
أخبار ذات صلةوأكد أن يوسف المطروشي سباح منتخب الإمارات تعذر مشاركته في «هانجتشو 2022»، بسبب التزامه ببرنامج «النخبة» الذي يتضمن قائمة مسبقة بالبطولات والأحداث الرياضية التي يشارك فيها، وصولاً إلى «أولمبياد باريس 2024»، في حين يؤدي زميله سالم غالب الخدمة الوطنية.
وقال إن المطروشي شاترك في بطولة العالم الأخيرة باليابان، بعد برنامج إعداد مكثف استمر 6 شهور، نال بعدها راحة سلبية من التدريبات والمشاركات، حيث يستعد بعدها للمشاركة في بطولة العالم في قطر فبراير المقبل.
وأضاف: لدينا الأمل في تحقيق نتائج طيبة بدورة الألعاب الآسيوية، التي تحظى بمستويات تنافسيه عالية، في ظل مشاركة نخبة من سباحي القارة، لكن نسعى إلى الاستفادة من هذا المحفل والبناء على ما وصلنا إليه، خاصة أن السباحة من الرياضات التي تحتاج إلى تحضير مكثف طويل الأمد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات السباحة الصين دورة الألعاب الآسيوية
إقرأ أيضاً:
الخرطوم هي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة
الخرطوم، التي عُرفت في السابق بعاصمة اللاءات الثلاث، تضيف إلى سجلها مجدًا جديدًا؛ فهي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة دعمتها الإمارات ومن خلفها عدة دول أفريقية، وحُشد لها مرتزقة من مختلف دول العالم وعتاد وسلاح كفيل بمحو دول كاملة من الخريطة.
النموذج السوداني أصبح مثالًا في المنطقة؛ برهانًا على إرادة الشعوب التي لا تُقهر.
وعلى القيادة السودانية أن تدرك وتستوعب هذا الوضع وأن تستثمر فيه؛ عليها أن تستكمل ما بدأته في الحفاظ على سيادة واستقلال السودان وكرامة شعبه.
البرهان، كقائد للجيش السوداني وللدولة السودانية في الحرب، أصبح رمزًا لصمود وانتصار الشعب السوداني في المنطقة. ويجب عليه عدم العودة إلى الطريق الذي بدأه في عنتيبي أبدًا مهما كانت المغريات، وعليه أن يتقبل لقاء عنتيبي كنقطة سوداء في تاريخه، كخطأ ارتكبه قائد عظيم، ولكنه قاد شعبه لانتصار كبير، خالد وملهم للشعوب في المنطقة؛ انتصار وضع حدًا لتدخلات الإمارات المدمرة في دول المنطقة.
حليم عباس