كشف الملياردير الأميركي إيلون ماسك، اليوم الخميس، عن إضافة خدمة مكالمات الفيديو على منصة "إكس" (تويتر سابقة)، في خطوة جديدة ينافس فيها الشركة الغريمة "ميتا" في الخدمات التي تقدمها. وقال إيلون ماسك على "إكس"، إن "خدمة المكالمات الصوتية والفيديو ستكون قريبة متاحة على التطبيق".

وذكر أيضا:
- ستكون المكالمات فعّالة على الهواتف التي تعمل بنظامي "آي أو أس" و"أندرويد"، وحواسيب "ماك" وبي سي".



- لا حاجة لرقم هاتف من أجل إجراء المكالمات.
- إن "إكس" سيكون دفتر عناوين عالمي فعّال.
- اعتبر أن هذه العوامل فريدة من نوعها".

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن "ماسك يسعى لجعل "إكس" منصة مفضلة لإجراء المكالمات على مستوى العالم".

وبهذه الخطوة، ستقدم "إكس" خدمات ممثلة لخدمات منصات شركة "ميتا": "واتساب"، و"فيسبوك"، و"إنستغرام".

لكن خبراء في الأمن السيبراني أثاروا أسئلة بشأن الخدمة الجديدة.

وقال جيك مور من شركة "Eset" للأمن السيبراني، إن "المكالمات غير المرغوب فيها ستلوح في الأفق".

ويستند الخبير في حديثه إلى إعلان إيلون ماسك عزمه "إزالة خاصية الحظر في "إكس"، بما يشمل كل جوانب المؤسسة باستثناء المراسلات المباشرة".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نتفلكس تعلن الموسم الجديد من "المرآة السوداء".. ما علاقة إيلون ماسك؟
  • بعد خلافات مع ألتمان..إيلون ماسك يعقد اتفاقاً مع "أوبن إيه آي"
  • بسبب إيلون ماسك.. سيناتور ديمقراطي يودّع "تسلا" في مشهد درامي
  • إيلون ماسك يعلن عن رحلة غير مأهولة إلى المريخ بحلول نهاية 2026
  • ترامب يصطحب ابن إيلون ماسك ويساعده في صعود طائرته الخاصة.. فيديو
  • في 2029..إيلون ماسك يعلن موعد هبوط البشر على المريخ
  • إيلون ماسك يثير غضبا واسعا بتغريدة "هيتلر والموظفين"
  • ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • تصاعد الخوف من السفر جواً بأمريكا.. ومقترح جريء من إيلون ماسك