RT Arabic:
2025-01-16@23:54:09 GMT

قازان الروسية تستعد لفعاليات منتدى "روستكي" الدولي

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

قازان الروسية تستعد لفعاليات منتدى 'روستكي' الدولي

‍‍‍‍‍‍

وجه القائمون على منتدى "روسيا-الصين" الدولي (روستكي) دعوة لمختلف المؤسسات الاقتصادية والتقنية لحضور المنتدى الذي سيعقد بمدينة قازان الروسية يومي 7 و8 سبتمبر المقبل.

وجاء في نص رسالة الدعوى الصادرة عن إدارة المنتدى:"ندعوكم لزيارة منتدى روستكي الدولي (روسيا-الصين)، يجمع الحدث مشاركين من مختلف قطاعات الاقتصاد في روسيا والصين لتعزيز التعاون التجاري وتبادل الخبرات بين البلدين، ويوفر المنتدى منصة للحوار ومناقشة المشاريع الواعدة وإقامة علاقات عمل جديدة".

ويتضمن برنامج المنتدى الروسي الصيني أكثر من 15 مجالا وفعاليات مختلفة تتعلق بتكنولوجيا المعلومات، والهندسة، والبتروكيمياء، والنقل، والسياحة، والثقافة، والرعاية الصحية، والرياضة، والتعليم، إذ من المقرر أن يشارك فيه أكثر من 3000 شخص بمن فيهم ضيف من مقاطعات صينية مخنلفة، وسيكون هذا الحدث بمثابة نقطة انطلاق لتنفيذ مشاريع استثمارية جديدة  بين روسيا والصين.

وسيشارك في فعاليات المندى ممثلون عن الاتحاد الروسي الآسيوي للصناعيين ورجال الأعمال في شنغهاي، وممثلون عن وغرفة التجارة الصينية لاستيراد وتصدير المنتجات الهندسية والإلكترونية، وممثلون عن شركة داتشينغ الدولية للصناعة والتجارة.

وسيحضر المنتدى أيضا ممثلون عن المؤسسات التعليمية الروسية منهم ممثلون عن جامعة موسكو الحكومية، وممثلون عن الجامعات المختصة بتعليم إدارة الأعمال.

وجرى إعداد برنامج ثقافي غني للمشاركين وضيوف المنتدى يتضمن أشكالا مختلفة من الأنشطة الفنية والثقافية، بما في ذلك الحفلات الموسيقية والعروض والمعارض وورش العمل وغيرها من الفعاليات.

وفي إطار المنتدى ستعقد أيضا فعالية "أيام الصين في تتارستنان" حيث سيقوم الطلاب الروس والصينيون في معهد قازان الموسيقي بعزف الموسيقى الشعبية الصينية، الأمر الذي سيمنح الجمهور تجربة موسيقية فريدة من نوعها.

المصدر: RT

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا التعليم الثقافة الروسية الثقافة العالمية

إقرأ أيضاً:

فاينانشيال تايمز: الصين تستعدّ لهجوم محتمل ضدّ تايوان وتبني «أرصفة متحركة»

كشفت مجموعة صور التقطتها الأقمار الاصطناعية ونشرتها صحيفة “فاينانشيال تايمز”، بناء الصين فئة جديدة من الأرصفة المتحركة، والتي قد تعزز قدرتها على إنزال قوات في تايوان، في خطوة رئيسية تعكس مدى استعدادها لتنفيذ هجوم مستقبلي محتمل.

وأظهرت الصور ست سفن تشبه الصنادل، وهي قوارب مسطحة القاع مصممة لنقل البضائع الثقيلة عبر الأنهار والقنوات المائية، مجهزة بمنحدرات قابلة للتمديد قيد الإنشاء في حوض مملوك للدولة في جوانجتشو، إذ يمكن أن تساعد الجيش الصيني في نقل المعدات العسكرية الثقيلة مثل الدبابات، والمدفعية إلى أرض صلبة.

وتضم الصنادل قيد الإنشاء، عدة أزواج من الأبراج تشبه أرجل منصات النفط البحرية، ما يشير إلى أنه يمكن تثبيتها في الطمي الساحلي، كما أظهرت الصور أرصفة متحركة بثلاثة أحجام مختلفة، كان أكبرها، بثمانية أبراج، يبلغ طوله 183 متراً وله منحدر يمتد 128 متراً آخر.

ويأتي بناء السفن، الذي أورده لأول مرة موقع Naval News، في وقت يحاول فيه الجيش الصيني سد الفجوات الكبيرة في القدرات اللازمة لشن هجوم على تايوان، التي تقول بكين إنها جزء من أراضيها وهددت بضمها بالقوة، إذا قاومت تايبيه التوحيد.

وقال خبراء عسكريون إن قوة الغزو الصينية ستظل تكافح للتقدم عبر السهول الغربية في تايوان، والتي تكتظ بحقول الأرز وبرك الأسماك والامتداد الحضري، مع طرق واسعة يصعب الوصول إليها غالباً من الشاطئ.

بدورهم، قال المراقبون التايوانيون إن القدرة الجديدة للجيش الصيني عززت حاجة تايبيه لاستهداف القوات الصينية قبل وصولها إلى الشاطئ.

ويعتقد المحللون أن الغزو البرمائي لتايوان سيكون أحد أصعب العمليات في التاريخ العسكري، إذ تمتد مساحات طويلة من ساحل البلاد من المنحدرات والشعاب المرجانية والصخور، في حين تصطف على ساحلها الغربي المسطح المستنقعات الطينية التي يمكن أن تعلق فيها المعدات الثقيلة بسهولة.

وسلط الباحثون العسكريون الصينيون الضوء مراراً على أهمية معدات الهبوط المستقرة ونقاط ضعف الأنظمة العائمة في الأوراق المنشورة في المجلات اللوجستية العسكرية في السنوات الأخيرة.

كما أن معظم الساحل مفصول عن المناطق الداخلية بجدران بحرية خرسانية أو كتل خرسانية كاسرة للأمواج، إذ يرى المحللون أن معدات الرفع القائمة على الشاطئ، مثل الصنادل الجديدة، يمكن أن تساعد قوة الغزو في التغلب على مثل هذه العقبات.

والشهر الماضي، كشفت الصين عن سفينة هجومية برمائية هجينة جديدة، وهي الأكبر من نوعها في العالم، والتي شبهها المعلقون العسكريون بـ”حاملة طائرات خفيفة”.

وبحسب أوراق أكاديمية عسكرية صينية، فإن الجيش الصيني سيستهدف الموانئ والمطارات في حال غزو تايوان للسماح له بإدخال القوات والمواد.

وستكون عمليات الإنزال البرمائية على الشاطئ ضرورية، إذا فشل هذا النهج، إذ ستكون هناك حاجة إلى مئات الآلاف من الجنود لغزو الجزيرة والسيطرة عليها.

يشار إلى أنه في تدريبات الإنزال البرمائي التي نُفذت منذ 2020، جرب الجيش الصيني أرصفة عائمة وجسور لتفريغ المركبات المدرعة، وغيرها من المعدات من العبارات والسفن الأخرى.

مقالات مشابهة

  • القائم بأعمال سفارة الصين بالقاهرة: 2025 محطة مهمة في تعزيز العلاقات الصينية المصرية
  • "منتدى دافوس": هذا هو أكبر خطر على نمو اقتصاد العالم في 2025
  • انطلاق فعاليات منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع
  • ترامب يشارك في منتدى دافوس وسط ترقب لسياساته
  • بعد أيام من تولي منصبه.. ترامب يشارك في منتدى دافوس عبر الفيديو
  • نائب رئيس جامعة الأزهر يفتتح المنتدى الدولي حول الاتجاهات الحديثة في التشخيص المناعي
  • وزير قطاع الأعمال يبحث مع "CNRC" الصينية التعاون في صناعة الإطارات
  • افتراضياً..ترامب يشارك في منتدى دافوس العالمي
  • فاينانشيال تايمز: الصين تستعدّ لهجوم محتمل ضدّ تايوان وتبني «أرصفة متحركة»
  • «إيتيدا» يعلن فتح باب التسجيل لفعاليات «ملتقيات قطاع ريادة الأعمال»