على طريقة الأفلام.. صبي مغربي يقتحم شقة في باريس ويستولي على مجوهرات وساعات فاخرة بقيمة 200 ألف يورو
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
اعتقل مراهق مغربي يبلغ من العمر 12 عامًا، الأسبوع الماضي في منطقة غوت دور ضواحي باريس ، بعد أن أقدم على السطو على شقة نهاية شهر يوليوز الماضي،و سرق كمية كبيرة من المجوهرات و الساعات الفاخرة.
و حسب ما نقلته صحف فرنسية، فإن الصبي المغربي اقتحم شقة في ملكية سيدة صيدلانية تبلغ من العمر 48 عاما كانت في عطلة، وحينما عادت إلى شقتها وجدتها قد تعرضت للسرقة، حيث دخل اللص عبر تكسير النافذة ليقوم بتفتيش جميع الغرف و يستولي على ساعات فاخرة ومجوهرات بقيمة 200 ألف يورو.
وتولى محققو الدائرة الأولى للشرطة القضائية بباريس إجراء التحقيقات ، ليكتشفوا بصمة تخص صبيا صغيرًا له سجل جنائي و سوابق في السرقة.
وتم إلقاء القبض عليه يوم 23 غشت الجاري ، ووضعه رهن الاعتقال الاحتياطي ، ليتم إطلاق سراحه لاحقا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
"منتدى الإعلاميين" يدين زيارة وفد صحفي مغربي للكيان الإسرائيلي ويدعو لمحاسبته
صفا
أدان منتدى الإعلاميين الفلسطينيين، زيارة وفد صحفي مغربي هذه الأيام لكيان الاحتلال الإسرائيلي الذي يواصل جرائم الإبادة بحق المدنيين والصحفيين الفلسطينيين منذ أكثر من عام، ضارباً بعرض الحائط المواقف المعلنة للاتحاد العام للصحفيين العرب والنقابات الإعلامية العربية الرافضة للتطبيع.
وقال منتدى الإعلاميين في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأربعاء، إن الوفد الصحفي المغربي حل بكيان الاحتلال، مساء الإثنين، في زيارة رسمية تستمر عدة أيام، بتنظيم من مكتب الاتصال الإسرائيلي في المغرب.
وأشار إلى أن برنامج الزيارة يتضمن محطات ميدانية، من بينها زيارة معبر كرم أبو سالم، فضلاً عن موقع "رعيم"، في تماهي واضح مع الرواية الإسرائيلية على حساب دماء وأشلاء ومظلومية أبناء شعبنا.
ودعا منتدى الإعلاميين، إلى محاسبة أعضاء الوفد وتجريدهم من عضوية النقابة المهنية والاتحاد العام للصحفيين العرب، المطالب باتخاذ إجراءات حازمة ورادعة بحق مقترفي جريمة التطبيع في ظل حرب الإبادة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
وأكد منتدى الإعلاميين ثقته برفض الصحفيين المغاربة لهذه الزيارة المشؤومة، وأنهم سيلفظوا أعضاء الوفد الذي يقدم خدمة مجانية لرواية الاحتلال الموغل في استباحة دماء الصحفيين الفلسطينيين.
يشار إلى أن 183 صحفياً فلسطينياً اغتيلوا قصداً بصواريخ وقذائف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي بقطاع غزة، في أكبر جريمة بحق الصحفيين في التاريخ.