أعلن مسؤول فلسطيني، اليوم الخميس، أن وفداً فلسطينياً "رفيع المستوى" سيزور المملكة العربية السعودية الأسبوع المقبل للقاء مسؤولين فيها.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن ما يثار في وسائل إعلام أمريكية وإسرائيلية بشأن تقديم مطالب فلسطينية للسعودية في إطار صفقة التطبيع "تكهنات سياسية قبل زيارة الوفد الفلسطيني إلى المملكة".
وأوضح مجدلاني أن زيارة الوفد الفلسطيني إلى المملكة "ستتم الأسبوع المقبل وتنطلق مباحثاته من الرؤية السياسية للقيادة الفلسطينية والثقة بالموقف السعودي المتمسك بالحقوق الوطنية الفلسطينية".
وشدد على أن "الأساس في التحرك الفلسطيني هو مبادرة السلام العربية التي هي بالأصل أطلقتها السعودية" وتبنتها جامعة الدول العربية في عام 2002 وتنص على التطبيع العربي مع إسرائيل مقابل إقامة دولة فلسطينية على الحدود المحتلة "عام 1967.
وكان وفد فلسطيني برئاسة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ اجتمع الأحد الماضي مع السفير السعودي غير المقيم لدى السلطة الفلسطينية نايف بن بندر السديري في عمان.
وعينت السعودية في النصف الأول من الشهر الجاري سفيرها في الأردن نايف السديري، سفيراً مفوضاً وفوق العادة للمملكة غير مقيم لدى فلسطين، وقنصلاً عاماً لها في القدس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فلسطين السلطة الفلسطينية السعودية
إقرأ أيضاً:
الدول العربية بمؤشر جودة البنية التحتية.. السعودية تتصدر وسوريا في المركز الأخير
تصدرت السعودية قائمة البلدان العربية في مؤشر "جودة البنية التحتية من أجل التنمية المستدامة" (SDGs) الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو" الإثنين.
وحصلت السعودية على 64.2 من أصل 100 نقطة، محتلة الرتبة 20 في قائمة ضمت 155 دولة.
والمؤشر هو أداة تم تطويرها لتقييم جودة البنية التحتية الداعمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويعكس كيفية مساهمة جودة البنية التحتية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية من خلال تحسين الإنتاجية وتعزيز التجارة وتحقيق الاستدامة البيئية.
محمد بن سلمان.. ماذا يعني "التغيير الكبير" لمستقبل السعودية؟ يرسم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان استراتيجية جديدة للنظام العالمي بعد أن تحول من أمير شاب مغرور قبل عدة سنوات، إلى وسيط دولي مؤثر وقوي، وفقا لوكالة بلومبرغ.ويعتمد المؤشر على معايير بينها التنمية الاقتصادية وتشمل مدى توفر وجودة الخدمات التي تدعم التجارة والصناعة، والمساهمة في تحقيق الأهداف البيئية مثل الحد من انبعاثات الكربون ودعم الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية.
كما يرتكز على التنمية الاجتماعية التي تضم تحسين جودة المنتجات والخدمات تعزيز الابتكار وتحسين الوصول إلى الأسواق العالمية، فضلا عن معايير تخص التجارة والتنافسية بينها تحسين القدرة التنافسية للدول في التجارة الدولية والامتثال للمعايير العالمية التي تساهم في تقليل العوائق التجارية.
دولة عربية باتت بين الأعلى.. الدين العالمي يرتفع إلى 97 تريليون دولار قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن الدين العام العالمي ارتفع إلى مستوى قياسي بلغ 97 تريليون دولار العام الماضي، إذ تدين الدول النامية بحوالي ثلث هذا المبلغ، مما يعيق قدرتها على دفع تكاليف الخدمات الحكومية الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم.ويعتمد المؤشر أيضا معايير ترصد مستوى الابتكار والاستثمار في البلد، وضمنها تأثير أنظمة البنية التحتية للجودة على دعم الابتكار، مدى جذب الاستثمارات نتيجة لتحسين الثقة في الأسواق.
وهذا ترتيب البلدان العربية في المؤشر:
السعودية: 64.2 نقطة.
الإمارات: 63.8
تونس: 51.3
مصر: 44.7
سلطنة عمان: 43.8
الأردن: 38.3
اليمن: 35.8
قطر: 33.5
الكويت: 32.5
البحرين: 32.1
المغرب: 24.3
الجزائر: 24.0
الأراضي الفلسطينية: 21.4
العراق: 14.1
السودان: 10.3
لبنان: 9.3
الصومال: 9.3
سوريا: 6.8
ولم يشمل التصنيف ليبيا وموريتانيا وجزر القمر وجيبوتي.