7 أسباب لالتهاب القرنية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
التهاب القرنية .. يحدث في الجزء الدائري الشفاف من مقدمة العين والذي يغطي القزحية، وهذا الالتهاب قد يسبب مشاكل بصرية مختلفة.
أنواع التهاب القرنية
قال الحساب الرسمي لمستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، إن أنواع التهاب القرنية تتمثل فيما يلي:
1- فيروسي.
2- بكتيري.
3- فطري.
أعراض التهاب القرنية
1- احمرار.
2- ألم.
3- الحساسية من الضوء.
4- زغللة في النظر.
5- تدميع.
6- التصاق الجفون.
7- صعوبة عند فتح العين.
أسباب التهاب القرنية
قالت مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، عبر حسابها في تويتر، إن هناك عدة أسباب لالتهاب القرنية ومنها ما يلي:
1- الإصابة بعدوى.
2- دخول جسم غريب داخل العين.
3- جفاف العين.
4- استخدام العدسات اللاصقة بشكل غير صحيح.
5- العيش في بيئة ملوثة وتدني في مستوى النظافة.
6- تعرض القرنية للخدش وعدم علاجها بالشكل الصحيح.
7- استخدام الأدوات الشخصية للمصاب بالعدوى.
الوقاية أسباب التهاب القرنية
1- اتباع التعليمات بدقة لاستخدام العدسات والمحافظة على نظافتها وتعقيمها.
2- عدم استخدام العدسات أثناء النوم، السباحة والغبار.
3- قص الأظافر لحماية القرنية من حدوث جروح أو خدوش.
4- مراجعة الطبيب فورا عند حدوث احمرار تدني بالرؤية أو ألم.
5- إخراج العدسات اللاصقة عند تهيج العين.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن أقل شيء في القبر الذي يصلح للدفن شرعًا هو ما كان مواريًا لجسد الميت؛ بحيث لا يعرض جسد الميت فيه للأذى والامتهان، ويمنع من ظهور أيّ رائحةٍ تؤذي الأحياء.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال: ما ضابط القبر الذي يصلح للدفن شرعًا؟ أن أكمل شيء فهو اللحد، وهو حفرة بجانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف، ويُبنى بالطوب اللبن، فإن كانت الأرض رخوة يُخاف منها انهيار اللحد؛ فيوضع في الشق، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ رجلٍ معتدلٍ يقف ويبسط يده مرفوعةً.
وأوضحت دار الإفتاء أنه من المقرر شرعًا أن أقل ما يجزئ في القبر: حُفرةٌ تُوَارِي الميتَ وتَمنَعُ بعد رَدْمِهَا ظهورَ رائحةٍ منه تؤذي الأحياء ولا يَتمكن مِن نبشها سَبُعٌ ونحوه، وَأَكْمَلُهُ اللَّحد، وهو حفرةٌ في جانب القبر جهة القبلة يوضع فيها الميت وتُجعَل كالبيت المسقف بنصب اللَّبِن عليه (وهو الطوبُ النِّيءُ).
وتابعت: فإن كانت الأرض رخوةً يُخاف منها انهيار اللحد فإنه يُصار إلى الشَّقِّ -ويُسمَّى الضريح أيضًا-، وهو حفرةٌ مستطيلةٌ في وسط القبر تُبْنَى جوانبها باللَّبِن أو غيره يوضع فيها الميت وتُسقف ويرفع السقف قدر قامةٍ وبسطةٍ (قامة رجلٍ معتدلٍ يقوم ويبسط يده مرفوعةً) كما أوصى بذلك سيدنا عمر رضي الله عنه فيما رواه ابن أبي شيبة وابن المنذر.