«صيفك.. أخضر» بمشاركة منتدي «لكي» المصرف المتحد ومؤسسة بهية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أطلق المصرف المتحد فاعليات حملته «صيفك.. أخضر» نحو ممارسات بيئية أفضل للحفاظ علي الشواطئ وسلامة الحياة البحرية والبرية، تزامنًا مع بداية شهر سبتمبر، والذي يشهد الاحتفال بـ5 مناسبات دولية أطلقتها منظمة الأمم المتحدة تهدف إلى الحفاظ علي سلامة البيئة.
وشارك في فاعليات حملة «صيفك.. أخضر» للحفاظ علي البيئة نخبة من عضوات منتدي «لكي» المصرف المتحد وعدد من محاربات مؤسسة «بهية» لعلاج سرطان الثدي في أحدث مبادرة أطلقها المصرف المتحد لتضاف إلى سلسلة مبادراته ومشروعاته الـ21 والصديقة للبيئة.
وقال المصرف المتحد، بدأ اليوم التفاعلي بسلسلة من الرسائل والفيديوهات التوعوية عن كيفية الحفاظ علي التوازن بين البيئة المحيطة بالإنسان سواء البحرية أو البرية، تخللها مجموعة من الممارسات الخضراء لكيفية الحفاظ علي نظافة الشواطي والحد من الأثار السلبية للتغيرات المناخية وتجنب أثارها البيلوجي علي سلامة الحياة للانسان والحياة البحرية معًا سواء في الأنهار أو البحار.
الحفاظ علي البيئة البحرية والبرية والحد من التأثيرات السلبية للمناح مسئولية مشتركة.
وتضمنت هذه الممارسات مجموعة من الارشادات البسيطة للحد من استهلاك الأكياس البلاستيكية عن طريق استبدال المنتجات البلاستيكية من: عبوات - اكياس - أدوات المائدة بمواد سريعة التحلل أو زجاجات قابلة لإعادة التدوير.
وكذلك مشاركة الحضور من منتدي «لكي» ومؤسسة بهية في حملة تنظيف الشواطئ من المواد البلاستيكية، أعقبها مجموعة من الرسائل والطرق لاستبدال النفايات الكيماوية بمواد صديقة للبيئة، الأمر الذي ينعكس ايجابيًا علي صحة وحياة الإنسان.
ومن الجدير بالذكر أن شهر سبتمبر يتضمن 5 احتفالات عالمية تطلقها منظمة الأمم المتحدة سنويًا، هي: اليوم العالمي لحفظ طبقة الأوزون - ويوم الملاحة البحرية العالمي - واليوم العالمي لصفر انعاثات كربونية - واليوم العالمي للأنهار - واليوم العالمي للعمل الخيري.
ومن الجدير بالذكر أن مشاركة مؤسسة بهية في فاعليات مبادرة حملة «صيفك.. أخضر» التي يطلقها منتدي «لكي» المصرف المتحد يأتي في إطار بروتوكول التعاون المثمر الذي وقعه المصرف المتحد ومؤسسة بهية لتقديم الدعم والمساندة المادية والتوعوية الاجتماعية لمحاربات مؤسسة بهية سواء في الخدمات البنكية او الحملات التوعوية المجتمعية والصحية.
21 مبادرة ومشروع صديق للبيئة للمصرف المتحد علي 4 محاورواستعرض المصرف المتحد أهم 21 ممارسة ومشروع أخضر صديق للبيئة قام به على 4 محاور:
محور آليات الاقتصاد الأخضر
حيث أصدر المصرف المتحد أول تقرير للبصمة الكربونية بـ 3 مراكز رئيسية في أكتوبر 2022، كذلك شارك في مبادرة إحلال/تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي 2021، كما أعلن مؤخرًا عن قرب الانتهاء من مقره الإداري الجديد والصديق للبيئة بالعاصمة الإدارية، فضلًا عن تقديم حزمة من الحلول البنكية المتميزة لتوسيع قاعدة الشمول المالي، كذلك باقة من الخدمات الرقمية تحت شعار «بنكك على الخط».
المحور الاجتماعي الأخضر
حيث ساهم المصرف المتحد في الدعم المادي لعملية تحول مدينة شرم الشيخ ل«مدينة خضراء».، كذلك تمكين أهالي منطقة سانت كاترين جنوب سيناء لتشغيل 350 اسرة ضمن مشروع تجليات، كما يتم حاليًا تنفيذ أعمال التنمية والتطوير لقرية نجع الجسور بمحافظة الأقصر ومن قبلها قرية خورشيد - مركز اهناسيا - محافظة بني سويف ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة.
محور صحة الإنسان
وقام المصرف المتحد بالمشاركة في العديد من المبادرات القومية منها: مبادرة القومية القضاء على فيروس سي - ومبادرة شراء لقاح كورونا - ومبادرة 100 مليون صحة للكشف وعلاج الامراض السارية - ومبادرة الكشف على مسببات العمي والانيميا لأطفال المدارس - ومبادرة صحة المرأة - ومبادرة القضاء على قوائم الانتظار.
محور التنمية البشرية
ولم يغفل المصرف المتحد أهمية الاستثمار في الشباب المصري كقيادة مستقبلية وضرورة تأهيليهم بالأسس العلمية والعملية اللازمة لضمان استدامة خطط التنمية الشاملة لمصر، فقام بدعم العديد والعديد من المبادرات والأنشطة الشبابية منها: منتدي شباب العالم بنسخه الأربع، كذلك تقديم كافة أوجه الدعم التقني والفني والمادي لمبادرة رواد النيل التابعة للبنك المركزي المصري منذ تدشينها في 2018 الماضي، وقام بافتتاح 3 مراكز لريادة الأعمال في منطقة الدلتا والصعيد والقاهرة.
كما قام برعاية طلاب كلية الهندسة جامعة القاهرة للفوز بالجائزة الاولي والثانية والمراكز الأولي في المسابقة الدولية للزراعة العمرانية الابتكارية بإيطاليا 2020 و2021، ورعاية فريق جامعة القاهرة كلية الهندسة المشارك في معرض باريس لتصميم الأثاث من إعادة تدوير مخلفات البيئة 2022، ورعاية فريق طلاب كلية الهندسة جامعة القاهرة في مسابقة تصميم سيارة صديقة للبيئة حتى الفوز في المسابقة العالمية Shell eco 2019 و2023.
وعلي الصعيد الداخلي استثمر المصرف المتحد في تنمية أصوله البشرية وتأهيلها للقيادة المستقبلية من خلال برنامج النجوم الساطعة High Fliers لتأهيل الشباب وتمكينهم كصف ثاني للقيادة.
اقرأ أيضاًالمصرف المتحد يعين «محمد أوزالب» رئيسا غير تنفيذي لـ مجلس الإدارة
أسعار الفائدة على 4 حسابات توفير في المصرف المتحد «تفاصيل»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصرف المتحد مؤسسة بهية المصرف المتحد الحفاظ علی
إقرأ أيضاً:
وزيرتا البيئة والتنمية المحلية تطلقان مبادرة "المدن المستدامة - أطلس المدن المصرية"
أطلقت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، اليوم في مؤتمر صحفي المرحلة الأولي من مبادرة "المدن المستدامة - أطلس المدن المصرية" وذلك ضمن فعاليات اليوم الرابع للمنتدي الحضري العالمي في نسخته الثانية عشر " WUF12" والمقام في القاهرة خلال الفترة من ٤ الي ٨ نوفمبر الحالي.
وذلك بحضور ستيفان جامبير ممثل البنك الدولي لدى الدولة المصرية والمدير الاقليمي للبنك في مصر واليمن وجيبوتي وتأتي المبادرة في إطار جهود وزارة التنمية المحلية لدفع استدامة المدن والمجتمعات المحلية بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 واستراتيجية المناخ الوطنية 2050. ، وأدار المؤتمر الصحفي الدكتور هشام الهلباوي مساعد وزيرة التنمية المحلية للمشروعات القومية ومدير برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر و ذلك بحضور قيادات الوزارتين والبنك الدولي والأمم المتحدة .
وفى بداية كلمتها أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن "أطلس المدن المصرية المستدامة" نتاج عمل تشاركي بين كافة الوزارات المعنية والمراكز البحثية، ساعد على تنمية القدرات الوطنية وربط الأفكار والأبعاد المختلفة سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو البيئية. وقد عملت وزارة البيئة على جزء الاستدامة البيئية به والذي ينبع من مفهوم التنمية المستدامة، والوقوف على استخدامات الموارد الطبيعية ومدى توازنها وتحديد ذلك طبقا لطبيعة كل منطقة. حيث يبرز "أطلس المدن المصرية المستدامة"، التزام مصر بالتنمية الحضرية المستدامة والمرونة المناخية؛ حيث تستند هذه المبادرة إلى مبادرة المدن المصرية المستدامة، مع التركيز على الحوكمة.
وأشارت وزيرة البيئة إلى تأثير تحدي تغير المناخ في حساب استخدامات الموارد الطبيعية للحفاظ عليها للأجيال القادمة، ومنها استخدامات الأراضي والمياه والطاقة والزراعة ووقف التعديات على الأراضي والتي تصب جميعها تحت فكرة الاستدامة البيئية، وان التحدي الوجودي لتغير المناخ يتطلب سرعة أخذ القرارات من خلال أدوات علمية قوية ترتبط بشكل وثيق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
واسترشدت وزيرة البيئة بمحافظة كفر الشيخ كنموذج لمحافظة تطلبت اجراءات التخفيف والتكيف معا، فهي تشهد تولد انبعاثات من الزراعة و المخلفات الصلبة و استخدامات الطاقة التقليدية ، وتتأثر في الوقت ذاته من تغير المناخ من خلال ارتفاع منسوب سطح البحر ، لتأتي فكرة اطلس المدن كاداة قوية تساعد على اتخاذ قرارات وفي قلبها الشق المجتمعي الخاص بالسكان وعددهم لحساب التأثر عليهم وتأثيرهم في منطقة محددة.
ولفتت د. ياسمين فؤاد إلى اهمية الخريطة التفاعلية لتغير المناخ التي تعمل جنبا الى جنب مع اطلس المدن في تحديد آثار تغير المناخ على منطقة أو مدينة حتى عام ٢١٠٠، وهي نتاج ايضاً عمل مشترك من وزارات مثل الري والزراعة والأرصاد الجوية والمساحة العسكرية مبنية على نموذج رياضي منبثق من الهيئة الدولية الحاكمة لتغير المناخ، مضيفة أنها توفر اداة قوية تساعد على اتخاذ القرارات في عملية التنمية والاستثمار .
كما أشارت وزيرة البيئة إلى مبادرة المدن المستدامة التي تم اطلاقها في مؤتمر المناخ COP27 ، والتي كانت ايضا نتاج عمل مشترك ونتج عنها الأطلس بدعم من البنك الدولي كجزء من مجهودات كبيرة للدولة في هذا المجال. مضيفة أن مع بداية مؤتمر المناخ COP29 خلال أيام تحتل المدن المستدامة مكانة عبر اجندة العمل المناخي، وتتطلع مصر الى تبادل خبراتها ومجهوداتها الوطنية في هذا المجال، وقالت وزيرة البيئة " سأحرص خلال مؤتمر المناخ بأذربيجان مشاركة تجربة الأطلس المصري مع الأشقاء الأفارقة والعرب كجزء من الدور الريادي لمصر في دعم المجموعات العربية والأفريقية".
واوضحت وزيرة البيئة أن الاهتمام بمفهوم المدن المستدامة يأتي من واقع إيمان الدولة المصرية بأهمية تحقيق التنمية بمفهومها المستدام وأن تصل تلك التنمية إلى كافة النطاقات الجغرافية بمختلف طبيعتها ومميزاتها وتحدياتها البيئيه بما يضمن تناغم أنشطتها مع تلك الطبيعة وتضمن بيئة صحية بجانب توفير الفرص الخضراء والمستدامة وبالتالي فرص عمل خضراء تساهم في تحسين الظروف الحياتية للمواطنين.
وأضافت د. ياسمين فؤاد إلى قيام وزارة البيئة بتنفيذ العديد من البرامج والمشروعات بجانب صياغة العديد من التشريعات والأدلة الإرشادية وبناء القدرات وإيجاد آليات التحفيز والتمويل في كافة المجالات الرئيسية للمضي نحو المدن المستدامة في مجالات نظم زراعية مستدامة، مصادر الطاقة المتجددة، وسائل مختلفة لإنتاج وتوفير الأجهزه الموفرة للطاقة، نظم النقل المستدام، حلول لتقليل الزحف العمراني من القرى للمدن وتوفير فرص استثمارية خضراء بالمناطق الريفية، زيادة المسطحات الخضراء، ترشيد الطاقة في قطاع الصناعة، أنظمة الصرف الصحي المستدامة في المناطق الحضرية، تصميم النظم الكفيلة بالحفاظ على المياه في كافة القطاعات.
وتابعت وزيرة البيئة، أنه وفي هذا الإطار يجب أن نؤكد أن الممارسات التقليدية في الريف المصري أعطت نموذج للمجتمعات المستدامة وهو ما يجب أن نعمل على دمجه مع الأدوات والآليات الحديثة وهو ما تقوم وزارة البيئة بتحقيقه في المناطق حول المحميات الطبيعية وفي المدن ذات الأهمية والحساسيه البيئية مثل شرم الشيخ والغردقه والتي نكمل مسارنا لتحويلها لنماذج للمدن المستدامة بالإضافة لكافة المدن والمجتمعات التي نسعى لتحقيق مبادئ المدن المستدامة لتحسين ظروفها البيئية بتطبيق القوانين والتشريعات والدلائل والإرشادات الوطنية لتحقيق ذلك.
ومن جانبها قدمت الدكتورة منال عوض الشكر لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي علي رعاية مبادرة " أطلس المدن المستدامة " ، لافتة الي ان هذا يعكس التزامنا المشترك بأن دفع استدامة المدن والمجتمعات المحلية يبدأ محلياً.
وأكدت وزيرة التنمية المحلية إن مبادرة المدن المصرية المستدامة تعود إلى قمة المناخ COP27 التي استضافتها مصر في شرم الشيخ عام 2022، حيث أثبتت مصر التزامها بمواجهة التحديات المناخية عبر مبادرات داعمة للعمل المناخي وتحسين جودة حياة المواطنين، بما يتماشى مع الهدف الأممي الحادي عشر للتنمية المستدامة ويعكس التزامها برؤية مصر 2030 واستراتيجية المناخ الوطنية 2050.
و أعلنت الدكتورة منال عوض إطلاق المرحلة الأولى اليوم من "مبادرة المدن المستدامة - وهو أطلس المدن المصرية: حالة الاستدامة وتأثري تغـير المناخ التي تمثل خطوة ريادية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والأجندة الحضرية الجديدة، في مواجهة تحديات التغير المناخي،وكذا تحديات الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية.
واوضحت وزيرة التنمية المحلية ان "أطلس المدن المصرية" يهدف إلى تقديم صورة شاملة عن الاستدامة في القطاعات الأساسية للمدن المصرية، والتي تشمل البيئة العمرانية، وجودة الحياة، والإنتاجية، والتنافسية، والاستدامة البيئية والمالية ، مشيرة إلى ان التقرير يرصد مختلف أبعاد الاستدامة على مستوى المحافظات والمدن، سواء القائمة أو الجديدة، مما يجعله أداةً هامة لصناع القرار والمعنيين بقضايا التنمية المستدامة.
وأشارت الدكتورة منال عوض إلى أن أطلس المدن المصرية يعد أداة أساسية لتوجيه الجهود لمواجهة التغير المناخي وتعزيز مرونة المدن المصرية للتكيف مع المخاطر البيئية، فضلاً عن دعم التخطيط الحضري الواعي بالاستدامة لمستقبل أفضل، وقالت وزيرة التنمية المحلية أن كل شيء يبدأ محلياً مؤكدة أن مصر تتبني تخطيطًا حضريًا يراعي مبادئ الاستدامة والمرونة والتشاركية".
وأكدت وزيرة التنمية المحلية علي تحقيق التحول الحضري المستدام يتطلب تعاونًا عميقًا مع شركاء التنمية الدوليين وهنا، نثني على دور البنك الدولي والوكالات الأممية، التي قدمت دعمها في سد فجوات والسياسات والتمويل، مما يضمن فعالية وعدالة العمل المحلي المستدام.
واختتمت الدكتورة منال عوض كلمتها بالتأكيد على أن الاستدامة الحضرية ممكنة بتمكين المحليات ووجود حوكمة قوية وتضامن دولي، لنجعل هذا الإطلاق تذكيرًا بأن مسار التنمية المستدامة ليس سعيًا منفردًا، بل هو رحلة مشتركة تتطلب تعاونًا وثقة وإرادة للاستثمار في مستقبل أخضر وآمن.
ودعت وزيرة التنمية المحلية جميع الأطراف من صناع السياسات والخبراء التنمويين والشركاء الدوليين إلى النظر إلى الأطلس كمصدر إلهام،ونتطلع إلي تعاوننا سوياً لاستكمال مسار التنمية المشترك،للوصول إلي مدن مستدامة ومرنة وشاملة للجميع.
هذا ويهدف إطلاق "أطلس المدن المصرية المستدامة" إلى تحقيق العديد من الأهداف منها تعزيز تطوير السياسات من خلال تشجيع صياغة سياسات قائمة على الأدلة تتوافق مع الاستراتيجيات الوطنية مثل رؤية مصر 2030 والاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، وتعزيز قدرة المدن على الصمود في مواجهة تغير المناخ، تقديم النتائج والرؤى الرئيسية من الأطلس، مع تسليط الضوء على أهميته في إعلام جهود الاستدامة الحضرية والمرونة المناخية في جميع المدن المصرية، إضافة إلى تعزيز الحوار من أجل تيسير المناقشات رفيعة المستوى بين المسؤولين الحكوميين والمنظمات الدولية والمجتمع المدني لتبادل أفضل الممارسات والحلول المبتكرة لتحديات الاستدامة الحضرية، وتعزيز التعاون والشراكات بين الوزارات والسلطات المحلية والوكالات الدولية لمعالجة تأثيرات تغير المناخ على المناطق الحضرية بشكل فعال وضمان الاستجابات المتكاملة.
كما أنه من المأمول أن يساعد هذا الأطلس أهداف ونتائج مشروع الخطة الوطنية للتكيف مع التغيرات المناخية، بالإضافة إلى إمكانية تعظيم الاستفادة من هذا الأطلس في إتاحته كأداة مفيدة لحسابات تكلفة تأثيرات التغيرات المناخية فيما يخص الخسائر والأضرار.
1724c877-fb78-4bb1-b93d-1e2c57083685 e99c1bf8-a021-4c54-a458-6639c83f491c f3933121-8371-4f80-9b28-b566e270171e 32c8d3b6-0d0f-48e1-8017-e3cc7d3b64da 6d93959c-1deb-4463-b4da-2520edd6bd57