فيديو يرصد انتقام طالب من جيرانه بطريقة غير متوقعة في فلوريدا.. شاهد
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
في حادثة تعد غريبة من نوعها أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، قام طالب عمره 36 عاما، ويقوم بدراسة الكيمياء ومقيم في ولاية فلوريدا، بمحاولة تسميم جيرانه، وذلك لأنهم يعدون مصدر إزعاج بالنسبة له.
وقد قام الطالب بتصنيع مادة كيميائية سامة، وحقنها أسفل باب منزل جاره.
وبدأ الجيران يشعرون ببعض الأعراض الغريبة، ما اضطرهم إلى نقل طفلتهم الصغيرة إلى المستشفى.
وتسبب تكرار الحادثة في إثارة شكوك صاحب المنزل، الذي يدعى عبد الله فقام بتركيب كاميرا مراقبة على باب منزله، وذلك للوصول إلى الفاعل.
وقد كانت الصدمة عندما أظهر الفيديو جاره وهو يحقن المادة بدون أن يراه أحد، وهي خليط من مسكنات أفيونية قوية مثل الميثادون والهيدروكودون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي ولاية فلوريدا مادة كيميائية
إقرأ أيضاً:
نشطاء يردون على فيديو ترامب عن غزة.. وُرود للمقاومة والشعب يعيد إعمار أرضه (شاهد)
رد نشطاء على مقطع الفيديو الذي نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي، حول غزة، بمقطع آخر يقدم حقيقة تمسك الفلسطينيين بأرضهم.
وظهرت في الفيديو شوارع غزة مكتظة بالأطفال الذين يلعبون رغم الظروف الصعبة، وآخرون يقدمون ورودا للمقاومة، والشيوخ الذين يحملون في وجوههم قصصا من الصمود والتحدي.
وعرض الفيديو شاطئ غزة، حيث تنتشر قوارب الصيد البسيطة التي يعتمد عليها الصيادون في تحصيل رزقهم من البحر، بالإضافة إلى مشاهد لجرافات تعمل على رفع الركام وإعادة بناء ما دمرته غارات الاحتلال، خلال أكثر من 15 شهرا من العدوان.
وجاء هذا الفيديو كرد مباشر على فيديو سابق نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استخدم فيه تقنية الذكاء الاصطناعي لتقديم صورة مغايرة تماما لواقع غزة، محولا إياه إلى ما يشبه منتجعا فاخرا مليئا بالمسابح والمطاعم اللامعة.
وأثار فيديو ترامب موجة من السخرية والغضب، واعتبره الكثيرون محاولة لتزييف الواقع وتجاهل المعاناة اليومية التي يعيشها سكان القطاع.
وعكس فيديو النشطاء الفلسطينيين حقيقة غزة، وهي أرض تعاني من الحصار والحرب، لكنها ترفض الاستسلام، وأكد الفيديو على أن غزة للفلسطينيين، وستبقى كذلك، رغم كل محاولات تشويه صورتها أو سرقة هويتها.
A message to #Trump: #Gaza will always be Palestinian! pic.twitter.com/mHQ5kyKgQo — Sahat English ???????? (@sahatenglish) February 27, 2025