نقل الكهرباء: 130 مليون جنيه لتنفيذ مشروع إحلال جزء من الخط الهوائى طناش/ إمبابة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
وقعت الشركة المصرية لنقل الكهرباء برئاسه المهندسه صباح مشالي اليوم الخميس، عقدًا مع الائتلاف المكون من شركة إنرجيا للطاقة والتليكوم سليوشنز وشركة إنرجيا لكابلات الطاقة، وذلك لتنفيذ مشروع إحلال جزء من الخط الهوائى طناش/ إمبابة جهد 66 ك.ف بطول 2,6 كم.
ويتضمن العقد توريد وتركيب كابلات قطاع 1×800 مم2 وكابلات الألياف الضوئية بملحقاتها وتوريد وتركيب برج طراز E90SS
ويهدف المشروع الى إزالة تعارض جزء من الخط الهوائى مزدوج الدائرة طناش / امبابة مع انشاء مونوريل 6 أكتوبر.
وتبلغ تكلفة المشروع حوالى 130 مليون جنيه مصرى ويتم التمويل من المشروعات الإستراتيجية، ضمن خطة وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بمدة تنفيذ تصل إلى نحو 10 شهور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقل الكهرباء
إقرأ أيضاً:
المشروع الملكي سد بوخميس.. وزارة الماء تتكتم على تفاصيل إلغاء الصفقة
زنقة 20 | الرباط
اتهم البرلماني رحو لهيلع، وزارة التجهيز و الماء بالتكتم عن تفاصيل إلغاء مشروع سد بوخميس بإقليم الخميسات.
و قال لهيلع في سؤال كتابي لوزير التجهيز والماء، أن الوزارة رفضت الجواب عن سؤال كتابي في الموضوع بتاريخ 05 أكتوبر 2024، متأسفا على اضطراره مجددا إلى التوجه بهذا السؤال مرة أخرى حول الأسباب الكامنة وراء إلغاء مشروع سد بوخميس بدائرة الرماني ، متسائلا إن كان القرار مجرد تأجيل للتنفيذ أم إلغاء نهائي للمشروع.
وأكد لهيلع أن التساؤلات أصبحت مطروحة بحدة على ضوء التساقطات المطرية الكبيرة التي تشهدها المنطقة في هذه الأيام.
و ذكر النائب البرلماني أن هذا المشروع له أهمية كبرى على مستوى حوض أبي رقراق وساكنة المنطقة وأمنها الاقتصادي والمائي، وأضاف “نقلنا للوزير التساؤلات الكبيرة والعريضة التي يطرحها الرأي العام المحلي بمنطقة زعير حول أسباب إلغاء تنفيذ مشروع بناء سد بوخميس بإقليم الخميسات”، إلا أن الوزارة فضلت الصمت وعدم تقديم أي توضيحات لتنوير الرأي العام في هذا الصدد.
و أشار لهيلع إلى أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس هو من أشرف على انطلاقة الأشغال بهذا المشروع سنة 2001، ولكن الوزارة قررت وقف أشغال التشييد فجأة سنة 2003 إلى غاية سنة 2023، حيث تم الإعلان عن صفقة ثانية لإنجاز المشروع بغلاف مالي إجمالي قدر بمليار وخمسمائة مليون درهم.
وأوضح أنه مؤخرا، وبشكل مفاجئ وغير مبرر، قررت الوزارة إلغاء الصفقة والتخلي عن إنجاز مشروع السد السالف الذكر، ضاربة بذلك آمال الساكنة والمنطقة عرض الحائط.