لأول مرة.. الجيش المصري يؤازر الجيش التركي احتفاله بالنصر (صور)
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
نشر السفير التركي في مصر صالح موطلو شن، مجموعة من الصور لمشاركة العسكريين المصريين في احتفالات الذكرى الـ101 لنصر تركيا بقيادة مصطفى كمال أتاتورك.
لقد سعدنا بالمشاركة الكريمة لنائب رئيس الأركان العامة المصري، اللواء مصطفى الشربيني، ونائب وزير الدفاع المصري اللواء عبد الناصر ورئيس إدارة الملحقين بوزارة الدفاع العميد ولاء بيبرس، في يوم النصر في 30 أغسطس في الحفل الذي أقامته السفارة في دار الإقامة.
وقال السفير التركي عبر تويتر: "لقد سعدنا بالمشاركة الكريمة لنائب رئيس الأركان العامة المصري، اللواء مصطفى الشربيني، ونائب وزير الدفاع المصري اللواء عبد الناصر ورئيس إدارة الملحقين بوزارة الدفاع العميد ولاء بيبرس، في يوم النصر في 30 أغسطس في الحفل الذي أقامته السفارة في دار الإقامة".
وقال خلال الاحتفال إن الهجوم الكبير، الذي أسفر عن نصر كبير قبل 101 عام في دوملوبينار تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك، هو أكبر دليل على أن الأراضي التي يعيش عليها أبناء تركيا بحرية اليوم هي وطنهم الأبدي، مشيدا بجهود أتاتورك، وجيش بلاده.
وتابع: لقد أظهرت أحداث ليلة 15 يوليو في عام 2016 إثر محاولة الانقلاب الإرهابي مرة أخرى أن روح الإرادة الثابتة التي ألهمت المدافعين عن الوطن لا تزال حية في قلوب جميع الأتراك، وأن أمتنا تخطو خطوات ثابتة نحو بناء مستقبلها المشرق والمزدهر المبني على الروح والإيمان والإرادة التي كانت المصدر الأساسي لهذا النصر العظيم.
ولفت إلى أن أهم مؤشر على نجاح بلاده يمكن رؤيته من خلال جميع الإنجازات التي تحققت في كل المجالات، من الصناعة الدفاعية إلى الاقتصاد، ومن السياسة الخارجية إلى الطاقة، وحتى المعركة ضد المنظمات الإرهابية التي تهدد وحدة وسلامة تركيا.
وتابع: عام 2023 علامة فارقة جديدة ستُحفر في الذاكرة مع بناء تركيا القوية بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، مضيفا أن القوات المسلحة التركية أصبحت أحد أبرز الضامنين للسلام والاستقرار والأمن في منطقة بلاده وفي العالم، مؤكدًا أن القوات المسلحة المصرية تتمتع بمكانة كبيرة ومحترمة بتقاليدها وشجاعتها وانضباطها.
المصدر: RT + المصري اليوم
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي