قال وزير الخارجية الأسبق، أبوبكر القربي، إن القوة الوحيدة التي تدافع عن سيادة اليمن ووحدته، هي حزب المؤتمر الشعبي العام.

وكتب القربي عبر منصة "إكس" إن "فعاليات ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام الـ41 أكدت أن المؤتمر لم يكن حزب سلطة وبأنه تنظيم جماهيري يزخر بكوادره وانصاره وشعبيته".

وأضاف القيادي المؤتمري والوزير الأسبق، أن حزب المؤتمر "سيظل بميثاقه الوطني يمثل وسطية الفكر والتسامح والولاء لله والوطن والقوة التي تدافع عن سيادة اليمن ووحدته وحقوق كل اليمنيين ومتمسكا بثوابته الوطنية".

وفي وقت سابق، قال القربي إن الكيان الوحيد القادر على إنقاذ اليمن، هو حزب المؤتمر الشعبي العام، داعيًا إلى التصالح والالتفاف حوله.

اقرأ أيضاً بين فِكرة الدولة ودولة الفكرة ثمة صراع لا ينتهي .. الصراع الرسولي الإمامي أنموذجًا (1-6) منع تصدير الرمان اليمني إلى الخارج .. واحتجاز عشرات الشاحنات المتجهة إلى السعودية تنبيهات مهمة لسكان المناطق الساحلية والصحراوية بسبب حالة الطقس والأمطار الرعدية في 16 محافظة إعلان أمريكي يكشف تفاصيل زيارة سفير الولايات المتحدة إلى حضرموت وفاة طفل غرقًا عقب سقوطه في بركة ماء .. بالتزامن مع وفاة شخصين بصاعقة رعدية شمالي اليمن أسعار صرف العملات في اليمن اليوم الخميس استهداف قوات دفاع شبوة بقذائف الهاون .. والقاعدة يتبنى عمليتين في محافظتين جنوبي اليمن درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية اليوم الخميس إيران لا توقف القتال: اليمن نموذجاً صحيفة إماراتية تكشف عن ”خطة أممية جديدة” لإنهاء الحرب في اليمن وهذه تفاصيلها! شاهد ..نهاية مأساوية لسائق دراجة نارية بعد اصطدامه بـ ”سيارة بلدية” بأحد شوارع صنعاء بعد فصل احد الطالبات .. جامعة صنعاء تجبر الطلاب الاستماع لمحاضرات ”الحوثي” عن المثلية و الحرب الناعمة

وتعرض حزب المؤتمر، لضربات قاتلة، منذ 2011، حيث انقسم إلى مؤيد ومعارض للاحتجاجات التي اندلعت ضد نظام الرئيس الراحل صالح، واتسعت أزمته مع الانقلاب الحوثي (2014) الذي شارك فيه الرئيس صالح وقطاع واسع من قيادات وأعضاء الحزب، لكن الضربة الأقوى كانت عقب مقتل صالح على أيدي حلفائه الحوثيين أواخر 2017.

https://twitter.com/Twitter/status/1697202485918605537

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: حزب المؤتمر

إقرأ أيضاً:

عمل المرأة بين تحقيق الطموح وحقوق الأمومة

وقال الإدريسي، خلال الحلقة التي يمكن متابعتها من هنا، "عندما تريد الحديث عن المرأة لا بد من الحذر من الأشواك الموجودة في الكلام عن المرأة".

وأضاف أن المرأة هي الشيء الجميل واللطيف في هذه الحياة، لكن في خضم ما نعيشه الآن صار البعض ينظر للمرأة كأنها شيء مقلق لأن الحديث عنها أيضا أمر مقلق.

وتطرق الضيف إلى قصة آدم وحواء موضحا أن آدم بدون حواء لم يكن ليطيب له شيء في هذه الحياة الدنيا، مضيفا أن "المرأة هي أساس الرحمانية في هذه الحياة القاسية الضاغطة على الرجل بثقلها وبمشاكلها، فلا يأنس ولا يرتاح من ضغوط الحياة إلا حين يسكن إليها، فيرجع إلى سكنه ليسكن إليها، فلا يسمى أصلا المسكن سكنا إلا إذا كانت فيه المرأة، وإلا يسمى مهجعا أو أي اسم آخر".

وأكد أن الدور السكني، الذي تقدمه المرأة، هو من رحمة الله عز وجل ومن مظاهر رحمة الله بالإنسان في هذه الحياة القاسية.

وتناول الحوار تغير النظرة للزواج في العصر الحالي، حيث أشار الضيف إلى أنه لأول مرة في تاريخ البشرية تحول الزواج من حلم إلى مشكلة، فالفتاة اليوم عندما يذكر لها الزواج تقول: لا، لا، وهذا الحلم أصبح عبئا، فلذلك أصبحت فكرة "أنا لا أفكر في الزواج" جديدة على البشرية كلها.

إعلان

كما تطرقت الحلقة إلى قضية عمل المرأة وتأثيره على دورها كأم، حيث قال الضيف: "القرآن الكريم عندما أراد أن يعبر عن هول يوم القيامة قال: "يوم ترونها تذهل كل مرضعة".

وأضاف أن "ابتعاد الأم عن طفل رضيع عمره 5 أشهر أو 6 أشهر وتسلمه لامرأة أخرى غريبة عنها، ربما لديها 30 طفلا داخل الحضانة، يعتبر جريمة ترتكب في حق هذا الطفل يوميا".

وأكد الدكتور أن المرأة خلقت سكنا لتكون للرجل، وحتى لو أعطيت العمل وأعطيت الوظيفة والمال ستأخذه وستصرفه على نفسها حتى تكون أكثر جاذبية، مشيرا إلى أن "المرأة تعتبر الزبون رقم واحد لعمليات التجميل، حتى تكون جاذبة للرجل، لأن بفطرتها خلقت لتكون سكنا للرجل".

وعن تأثير المرأة على الرجل، قال: "الحالة الوحيدة التي يتوقف فيها دماغ الرجل عن التفكير بالطريقة الصحيحة هي حينما يميل قلبه إلى المرأة، فالحب يعمي".

وانتقد الضيف مفهوم تحقيق الذات عند المرأة، مؤكدا أن أولادها وزوجها يمثلون جزءا أصيلا من ذاتها، وأن ما يحققونه من نجاحات تحسب ضمنها نجاحاتها الذاتية.

وشدد الدكتور على أهمية الأنوثة في المجتمع، مشيرا إلى أن "العرب في الماضي كانوا يمجدون الأنثى، ويتغنون بها في أشعارهم".

واستشهد بمقولة نابليون بونابرت: "المرأة التي تهز السرير بيمينها تحرك العالم بيسارها"، مؤكدا على الدور المحوري للمرأة في بناء المجتمع والأسرة.

الصادق البديري31/3/2025

مقالات مشابهة

  • تقرير أممي: تراجع إنتاج الحبوب في اليمن 13 بالمئة
  • تقرير دولي يكشف عن كميات الغذاء والمشتقات النفطية التي وصلت ميناء الحديدة خلال 60 يوما الماضية
  • هل سينجح أوزل في تشديد قبضته على حزب الشعب الجمهوري؟
  • قرار هام من جامعة بنها بشأن منح العاملين أجازة يوم الخميس
  • الفرطوسي: المشاريع التي أطلقها رئيس الوزراء في ميسان ستنجز نهاية العام الحالي
  • حزب المؤتمر الشعبي يزور منطقة الشجرة العسكرية
  • أبوبكر الديب يكتب: إقتصاد إسرائيل يدفع ثمن طموحات نتنياهو السياسية
  • عمل المرأة بين تحقيق الطموح وحقوق الأمومة
  • محمد عبدالقادر يكتب: “ابن عمي” العميد أبوبكر عباس.. “أسد الهجانة”
  • الاتحاد العالمي للمهاجرين اليمنيين يوجه نداء عاجل لوزير الداخلية المصري وسفير اليمن في القاهرة