اعرف أول حد.. تسريبات تكشف عن سلسلة سامسونج S24
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشفت التسريبات عن سلسلة هواتف الفلاجشيب القادمة من سامسونج ، ستستخدم شركة سامسونج الكورية الجنوبية معالج Exynos 2400 في أوروبا لسلسلة Galaxy S24، بينما سيحصل Galaxy S24 Ultra على معالج Snapdragon 8 Gen 3 for Galaxy
أمس، أفاد Ice Universe أن سامسونج ستستخدم معالج Exynos 2400 لسلسلة Galaxy S24 في أوروبا.
يقول أن Samsung Galaxy S24 Ultra سيستخدم معالج Snapdragon 8 Gen 3 for Galaxy في جميع الأسواق. هذا سيجعل الفصل بين Ultra والهواتف الأخرى أكثر وضوحًا.
يشير تقرير آخر من أمس إلى أن S24 Ultra سيحدد ذاكرة الوصول العشوائي رام وسعة التخزين الأساسية عند 8 و 128 جيجابايت وأن سعة التخزين القصوى ستزيد إلى 2 تيرا بايت (تبلغ 1 تيرابايت لـ S23 Ultra ، على الرغم من أن الحد الأدنى هو 256 جيجابايت ، وليس 128 جيجابايت).
من المتوقع أن هواتف S24 و S24+ سيحتوي على شاشات LTPO أخيرًا ، لكنها من المحتمل أن تكون أقل من Ultra (التي من المتوقع أن تصل إلى 2200 شمعة من السطوع). ثم هناك أشياء مثل كاميرا 3x تليفوتوغرافية مُحسَّنة (مع مستشعر 50 ميجابكسل) ، وربما شحن أسرع 65 واط ، والتي ستدفع Ultra مرة أخرى فوق هاتفي S الآخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج
إقرأ أيضاً:
ما علاقة السنوار؟.. كشف تفاصيل جديدة بقضية تسريبات مكتب نتانياهو
سمحت محكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون الإسرائيلية، الأحد، بنشر تفاصيل جديدة بشأن قضية الوثائق السرية في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو .
وبحسب التفاصيل التي نقلها مراسل "الحرة" يُشتبه في أن المتحدث باسم رئيس الوزراء، إيلي فلدشتاين، تصرف بعد مقتل ستة رهائن في اواخر أغسطس الماضي ومع تزايد الاحتجاجات ضد الحكومة في تلك الفترة، في محاولة منه للتأثير على الرأي العام في إسرائيل.
ووفقًا للتحقيقات، يُعتقد أن فلدشتاين حاول تغيير الخطاب العام، وتوجيه أصابع الاتهام نحو زعيم حركة حماس، يحيى السنوار.
وبحسب المعلومات التي تم الإفصاح عنها، يُشتبه في أن ضابط احتياط قرر بشكل منفرد تسريب وثيقة شديدة السرية من الجيش الإسرائيلي دون إذن قانوني، بهدف تمريرها إلى المستويات السياسية.
وتفيد التفاصيل بأن الضابط نقل الوثيقة إلى فلدشتاين، بداية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ثم سلم له نسخة ورقية منها.
بعد الهجومين على منزله.. كيف تتم حماية رئيس الوزراء الإسرائيلي؟ يتمتع رئيس الوزراء في إسرائيل بحماية خاصة بالنظر إلى حساسية المنصب، وهذه الحماية زادت بعد العمليات العسكرية الأخيرة التي أطلقتها إسرائيل على عدة جبهات، وانخراط رئيس الوزراء في صناعة القرار بشأنها مباشرة.وخلال التحقيقات، تبيّن أن فلدشتاين، الذي وُصف بأنه "غير مخول" لحيازة هذه المواد السرية، قام بنشر الوثيقة بهدف التأثير على الرأي العام بشأن مفاوضات الرهائن، لاسيما فيما يتعلق بتأثير الاحتجاجات في دعم حركة حماس.
ووفقًا للتحقيقات، لجأ فلدشتاين أولًا إلى وسائل الإعلام الإسرائيلية، إلا أنه وبعد أن توجه أحد الصحفيين إلى الرقابة العسكرية التي منعت نشر الخبر "نظرًا لمحتواه الحساس ومصدره"، قرر تجاوز الرقابة الإسرائيلية ونشر الوثيقة في وسائل إعلام أجنبية.
ونقل مراسلنا عن هيئة البث أن المتحدث باسم رئيس الوزراء استعان بشخص آخر لنشر الوثيقة، وأبلغ وسائل الإعلام الإسرائيلية بخبر نشر الوثيقة في الخارج، بهدف تهيئتها لنشر متابعة للخبر داخل إسرائيل.
وأكدت المحكمة أن التحقيقات ساهمت في كشف "قناة التسريب" ومنعت تفاقم الضرر المحتمل للأمن القومي الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن جميع التفاصيل المتعلقة بالتحقيق سيتم نشرها، بشرط عدم كشف هوية المتهمين الآخرين في القضية، ومن بينهم ضابطان احتياط وضابط في الخدمة النظامية.
وقررت المحكمة تمديد اعتقال فلدشتاين، والمشتبه الآخر لمدة 5 أيام إضافية، تمهيدًا لتقديم لائحة اتهام ضدهما إلى المحكمة المركزية في اللد بحلول يوم الخميس.
وقدمت النيابة العامة تصريحًا قضائيًا يفيد بوجود أدلة كافية لتوجيه اتهام رسمي إلى فلدشتاين وشريكه، بالإضافة إلى طلب احتجازهما حتى نهاية الإجراءات القانونية.