«طن ونصف» مرسى علم تقيم «مهرجان للبطيخ»
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شهدت شواطيء مرسي علم مشاركة السائحين الأجانب وداع موسم البطيخ بمهرجان الشواطئ بمشاركة 11 شيف بتجهيز نصف طن من البطيخ الطازج والعصائر وعمل أشكال متنوعة القطع والشرائح وتفاعل السياح والتقاط الصور التذكارية.
وأشار عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر ومنظم فعاليات مهرجان الشواطئ بأن آلاف السياح الأجانب من جنسيات مختلفة من ألمانيا وايطاليا وهولندا وسويسرا والتشيك وبولندا وبلجيكا وهولندا حرصوا على المشاركة في مهرجان الشواطئ و وداع موسم البطيخ بتناول كميات كبيرة.
لافتا أن السياح حرصت على التفاعل على أنغام الموسيقى بمشاركة فرق الأنيميشن والرقص والتقاط الصور التذكارية مؤكدا على انتعاش السياحة بشواطيء مرسي علم وارتفاع نسبة الإشغالات بالفنادق تزامنا مع أرتفاع معدلات حركة الرحلات الطيران السياحية.
وأضاف الشيف كمال ابو سريع الشيف العمومي بأحد منتجعات مرسي على بأن السياح الأجانب تناولوا كميات كبيرة من البطيخ تقدر بنصف طن تزامناً مع انتهاء موسم البطيخ لافتاً أنه يتم تنظيم مهرجانات الشواطئ بصفة أسبوعية بهدف الترويج السياحى وإدخال البهجة والسرور على السائحين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر مرسي علم البحر الاحمر مرسي علم مهرجان البطيخ
إقرأ أيضاً:
الجيش باقٍ في الجنوب رغم توالي الاستهدافات الإسرائيلية
ارتفع عدد شهداء الجيش الذين قتلوا خلال الحرب المتواصلة إلى 42 عنصراً، بينهم 18 قتلوا في مراكز عملهم و24 في منازلهم.وكان لافتاً في الأيام القليلة الماضية توالي استهدافات عناصر الموجودين في الجنوب ما طرح علامات استفهام حول الغاية الإسرائيلية من ذلك.
ويقول مصدر أمني لبناني، إن «معظم الجنود اللبنانيين الذين استشهدوا في الفترة الماضية كانوا إما في نقاط عسكرية استُهدفت بالقرب منها دراجة نارية أو سيارة يستقلها عناصر تلاحقهم إسرائيل، وإما خلال عمليات إخلاء كانوا يقومون بها، ما أوصل رسالة مفادها أن العدو سيواصل استهداف العناصر المشاركة في عمليات الإخلاء»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الغاية من الاستهدافات الأخيرة المباشرة التي طالت عناصر في الصرفند وبرج الملوك والماري، لا تزال غير واضحة مع استبعاد الدفع الإسرائيلي لخروج عناصر الجيش من الجنوب، وهو أصلاً مرفوض تماماً».
ويوضح المصدر الأمني اللبناني أن «نحو 4500 عنصر من الجيش ينتشرون في منطقة جنوب الليطاني»، لافتاً إلى أن «اللواء السابع يوجد في القطاع الشرقي، وفوج التدخل الخامس في القطاع الأوسط، واللواء الخامس في القطاع الشرقي».
ويؤكد المصدر أنه رغم ارتفاع عدد العسكريين الذين يستشهدون في الجنوب، «فإنه لا نية على الإطلاق للانسحاب من المنطقة، فالجيش بقي هناك رغم كل الظروف وسيبقى، وكل ما حصل عمليات إعادة تموضع مع بدء الهجوم الإسرائيلي البري».