جريدة زمان التركية:
2025-03-17@04:13:56 GMT

تركيا تحقق نموًّا بنسبة 3.8٪ 

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

تركيا تحقق نموًّا بنسبة 3.8٪ 

أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية أن تركيا حققت نموًّا بنسبة 3.8 بالمئة في الربع الثاني من العام 2023، الذي يغطي الفترة من أبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وفق إعلان معهد الإحصاء التركي عن بيانات النمو للربع الثاني من العام، انخفضت الصناعة بنسبة 2.6 في المائة، وانخفضت الأنشطة المهنية والإدارية وأنشطة الخدمات المساندة بنسبة 1.

2 في المائة.

وبعد تعديله ليتناسب مع التأثيرات الموسمية والتقويمية، ارتفع مؤشر حجم الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.5% مقارنة بالربع السابق. 

وارتفع مؤشر حجم الناتج المحلي الإجمالي المعدل حسب التقويم بنسبة 5.0 في المائة في الربع الثاني من عام 2023 مقارنة بالربع نفسه من العام السابق.

وزادت تقديرات الناتج المحلي الإجمالي حسب طريقة الإنتاج بنسبة 60.7 بالمئة بالأسعار الجارية في الربع الثاني من عام 2023 مقارنة بالربع نفسه من العام السابق، لتصل إلى 5 تريليونات و502 مليار و192 مليون ليرة تركية.

 وبلغت قيمة الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني 271 مليار 468 مليون دولار أمريكي بالأسعار الجارية.

كما ارتفعت النفقات الاستهلاكية النهائية للأسر المقيمة بنسبة 15.6% كمؤشر حجمي متسلسل في الربع الثاني من عام 2023 مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. وارتفعت نفقات الاستهلاك النهائي للدولة بنسبة 5.3 في المائة، كما زاد إجمالي تكوين رأس المال الثابت بنسبة 5.1 في المائة.

وارتفعت أجور العمالة بنسبة 116.3 بالمئة في الربع الثاني من عام 2023 مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. وارتفع صافي فائض التشغيل/الدخل المختلط بنسبة 31.0 في المائة.

وبينما بلغت حصة مدفوعات العمالة من إجمالي القيمة المضافة بالأسعار الجارية 25.3% في الربع الثاني من العام الماضي، فإن هذا المعدل أصبح 34.3% في عام 2023. وانخفضت حصة صافي فائض التشغيل/الدخل المختلط من 53,3% إلى 43,8%.

Tags: الاقتصاد التركيالنمو في تركياتركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الاقتصاد التركي تركيا الناتج المحلی الإجمالی من العام السابق فی المائة بنسبة 3

إقرأ أيضاً:

المملكة تحقق الاكتفاء الذاتي من البطيخ بنسبة (98%)

الرياض : البلاد

 أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن البطيخ المحلي يُعد من الفواكه الصيفية الأساسية ذات الإقبال الواسع في الأسواق المحلية، وبلغ حجم الإنتاج المحلي أكثر من (613,632) طنًا خلال عام 2023م؛ مما يجسد وفرة الإنتاج الوطني وقدرته على تلبية احتياجات الأسواق المحلية.

 وأوضحت الوزارة خلال حملة “سفرتنا من أرضنا” أن المملكة حققت نسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى (98%)؛ مما يعكس جهودها في تعزيز الإنتاج المحلي، وتطبيق أحدث التقنيات الزراعية، للإسهام في رفع من كفاءة إنتاجه والمحافظة على الموارد الطبيعية؛ مما يُعزز من مكانة المملكة بصفتها داعمًا رئيسًا للأمن الغذائي على مستوى العالم.

 وأضافت أن البطيخ المحلي يتميز بتنوع أصنافه وجودته العالية التي تلبي احتياجات المستهلكين، إذ تتضمن أصنافه المختلفة والمتميزة، البطيخ الأحمر، والبطيخ الثري، والشارلستون، والكرمسون المدور، لافتةً إلى أن هذا التنوع يسهم في تعزيز الصناعات التحويلية، ليُستخدم في إنتاج العصائر الطبيعية، والمنتجات الغذائية المختلفة، بما يساهم تعزيز الاقتصاد المحلي بما يتماشى مع الرؤى الطموحة.

 ودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى اختيار البطيخ المحلي خلال الشهر الفضيل، والاستفادة من جودته العالية، وقيمته الغذائية الغنية بالماء والفيتامينات، التي تساعد على ترطيب الجسم وتعويض السوائل المفقودة أثناء الصيام، مشددةً على أن دعم المنتج المحلي يعزز الاقتصاد الوطني، ويسهم في تحقيق مستهدفات الاستدامة وفق رؤية السعودية 2030.

 يُذكر أن الفواكه الموسمية، مثل البطيخ، ليست مجرد جزء من المائدة الرمضانية، بل تمثل إرثًا زراعيًا للمملكة يُظهر جودة الإنتاج وكفاءة المزارعين المحليين، وتدعو الوزارة بتبني السلوك الاستهلاكي الواعي؛ ليحقق التوازن بين الاستفادة من الوفرة الإنتاجية وتقليل الهدر الغذائي.

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. المغرب أول مستورد للشاي الصيني في العالم
  • وزير داخلية تركيا: سيبدأ عهد جديد ضد تجار المخدرات!
  • ارتفاع مؤشر إنتاج البناء بنسبة 15.5% في يناير
  • تركيا الأولى عالميا ضمن الدول التي يصعب فيها امتلاك منزل!
  • البنوك العمانية تقترب أرباحها من نصف مليار ريال نهاية 2024
  • الركود يضرب صناعة السيارات في تركيا.. ما الأسباب؟
  • الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
  • المملكة تحقق الاكتفاء الذاتي من البطيخ بنسبة (98%)
  • اقتصاد العراق مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
  • ارتفاع حاد في حالات إفلاس الشركات الألمانية وسط الركود