أخبار ليبيا 24

أعلن جهاز الطب العسكري نقل 5 جرحى إلى تونس لتقلي العلاج، وهم من المصابين في الاشتباكات التي جرت في العاصمة طرابلس.

وأشار إلى استمراره في تسيير الرحلات لنقل الجرحى الذين يحتاجون إلى العلاج بالخارج، حسب بيان الجهاز على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وفي 21 أغسطس الجاري، أعلن الناطق باسم جهاز الطب العسكري عبدالرحمن كبلان شروع الجهاز في تسفير حالات خطيرة من جرحى الاشتباكات الأخيرة في العاصمة طرابلس إلى تونس وتركيا بواقع رحلتين يوميا.

وأدت الاشتباكات الأخيرة التي اندلعت في طرابلس بين جهاز الردع واللواء 444 قتال، إلى مقتل أكثر من خمسين شخصًا وجرح أكثر من مئة.

وكان مركز طب الطوارئ والدعم، وصول فريقين طبيين إلى طرابلس من إسبانيا ومصر لمعالجة جرحى تلك الاشتباكات الدامية.

وقال المركز، إنّه استقبل فريقًا طبيًا مصريًا مكون من أطباء استشاريين في تخصصات جراحة العظام وجراحة إصلاح تشوهات وإصابات العمود الفقري .

وأضاف المركز، أن فريقًا طبيًا من إسبانيا باشر أعماله الطبية فور وصوله، حيث أجرى جولته التفقدية في المصحة للجرحى والمصابين.

وذكر المركز، أن الفريق الإسباني بدأ في إجراء الكشوفات الطبية وإجراء العمليات للجرحى والمصابين في المصحات التابعة للمركز، وذلك ضمن تخصصات الجراحة العامة، وجراحة العظام، وجراحة التجميل والترميم.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يعلق الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد تسليم حماس دفعة جديدة

وكالات

أرجأت إسرائيل الإفراج عن أكثر من 600 أسير فلسطيني، رغم التزام حماس بتسليم ستة إسرائيليين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وبررت الحكومة الإسرائيلية هذا القرار بـ”الانتهاكات المتكررة و المهينة” التي رافقت عملية التسليم.

وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان أن الإفراج الذي كان مقررا أمس سيؤجل لحين تسليم الدفعة التالية من الأسرى “دون طقوس الإهانة أو أي مراسم استفزازية”، وفق تعبيره.

وأثار هذا التراجع تساؤلات حول أسبابه الحقيقية، خاصة أن الدفعات السابقة شهدت مشاهد مماثلة دون عرقلة التنفيذ، إلا أن مشهدين خلال مراسم التسليم الأخيرة ربما زادا من غضب نتنياهو.

المشهد الأول تمثل في تقبيل الأسير الإسرائيلي عومير شيم توف لمقاتلين من كتائب القسام، وأفادت مصادر إسرائيلية بأنه جرى توجيهه لذلك وأضافت أن شخصا ظهر حاملا كاميرا وهمس في أذن عومير، قبل لقطة التقبيل .

والثاني في ظهور أسيرين إسرائيليين محتجزين، ليشاهدا إطلاق سراح ثلاثة إسرائيليين أخرين كما صورتهما من داخل إحدى السيارات وهما يرجوان الحكومة الإسرائيلية إنقاذهما، قائلين: “نرجوكم أنقذونا.. أعيدونا من فضلكم”.

في المقابل، ردت إسرائيل بإجراءات استفزازية، حيث كُتبت عبارات عدائية على ملابس الأسرى الفلسطينيين، مثل “أطارد أعدائي فأدركهم ولا أرجع حتى القضاء عليهم” كما أُجبروهم على ارتداء أساور تحمل نقش “الشعب الأبدي لن ينسى ما جرى”، في رد على مراسم حماس، على ما يبدو.

يذكر أن الإسرائيليين الستة الذين سلمتهم حماس أمس يمثلون آخر دفعة من المحتجزين الأحياء الذين تقرر تسليمهم بموجب المرحلة الأولى من اتفاق هش لوقف إطلاق النار بدأ سريانه في 19 من يناير الماضي.

فيما لا يزال 62 إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة، بينهم 35 قتلوا، بحسب الجيش الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • دخول دفعة جديدة من المعدات والمنازل إلى غزة عبر معبر رفح (صور)
  • اليوم.. تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع جنة بـ القاهرة
  • نتنياهو يعلق الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد تسليم حماس دفعة جديدة
  • بدء تركيب أول جهاز لفرم وتعقيم النفايات الطبية في حميات دسوق بكفر الشيخ
  • غزة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين وسط أجواء من الفرح
  • وزير التعليم العالي يوجه باستمرار تقديم الخدمات الطبية لجرحى غزة بالمستشفيات الجامعية
  • سايحي: مجهودات الدولة تسمح بتقليص الحالات التي يتم نقلها للعلاج بالخارج
  • مصر تدخل دفعة جديدة من البيوت المتنقلة إلى غزة
  • مصر تدخل دفعة جديدة من البيوت المتنقلة إلى غزة (فيديو)
  • الأمن الفيدرالي: إحباط مخطط إرهابي ضد القوات الروسية