نجيب محفوظ في ذكرى وفاتة أبرز المحطات في حياة الكاتب
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يشغل محركات البحث اليوم البحث عن الكاتب المصري نجيب محفوظ، وفيما يلي نقدم لكم من خلال بوابة الفجر الإلكترونية لكل ما يخص الكاتب والروائي نجيب محفوظ منذ الميلاد حتى الوفاة.
نجيب محفوظ في ذكرى وفاتة أبرز المحطات في حياة الكاتبولد نجيب محفوظعبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا عام 11 ديسمبر 1911، وتوفي عام 30 أغسطس 2006، عن عمر ناهذ ال95 عام، متأثرا بمرض الكلى المزمن ومرض ذات الرئة البكتيري، نجيب محفوظ، هو روائي وكاتب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي يفوز بجائزة نوبل في الأدب، استمر نجيب محفوظ الكتابة حتى عام 2004.
تدور أحداث جميع رواياته في مصر، ومن أشهر أعماله "الثلاثية" و"أولاد حارتنا" و"ملحمة الحرافيش"، ويعتبر نجيب محفوظ أكثر المؤلفين العرب الذين تم تحويل أعمالهم للسينما والتلفزيون.
نجيب محفوظ نظرة عامة على حياة الكاتبولد نجيب محفوظ في حي الجمالية بالقاهرة، كان والده "عبد العزيز إبراهيم" موظفًا، والدته "فاطمة مصطفى قشيشة" ابنة الشيخ "مصطفى قشيشة" أحد علماء الأزهر، ويعتبر أصغر إخوته، كان نجيب محفوظ في السابعة من عمره عندما قامت ثورة 1919، وكان للثورة تأثير عليه ذكره لاحقا في الجزء الأول من الثلاثية بين القصرين.
حصل نجيب محفوظ على ليسانس الفلسفة من جامعة القاهرة.تزوج الكاتب نجيب محفوظ من السيدة عطية الله إبراهيم.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجيب محفوظ الكاتب نجيب محفوظ الروائي نجيب محفوظ نجيب محفوظ أعمال نجيب محفوظ نجیب محفوظ فی
إقرأ أيضاً:
36سنة داخل الكابينة .. حكاية قائد قطار يقضي رمضان على القضبان بين المحطات
خصص الإعلامي هاني النحاس، فقرة في برنامجه “ ساعة الفطار ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، للحديث عن مصطفى شكري، قائد قطار القاهرة – الإسكندرية، الذي قضى 36 عامًا من عمره، متنقلًا بين المحطات، شاهداً على آلاف الوجوه والقصص التي تحملها عربات السكك الحديدية.
وفي لقاء تلفزيوني خلال برنامج ساعة الفطار مع الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، كشف عن تفاصيل رحلته الطويلة في عالم القطارات، خاصة خلال شهر رمضان.
وأكد شكري أنه بدأ مسيرته عام 1989، ومنذ ذلك الحين أصبحت 'كابينة القيادة' بيته الثاني، بل ربما بيته الأول كما يصف، حيث يقضي ساعات عمل تمتد من 8 إلى 12 ساعة في رحلات الوجه البحري، بينما تصل في الوجه القبلي إلى 16 ساعة متواصلة.
وعن إحساسه خلال القيادة، قال: 'أنا جلست في كابينة القيادة أكثر من منزلي، وأكون في قمة سعادتي وأنا بخدم أهالي مصر، لأننا منظومة خدمية نحافظ على أرواح الركاب الذين معنا'.
وأضاف شكري: أن رمضان بالنسبة لقائد القطار يعني الإفطار والسحور خارج المنزل، أحيانا بين المحطات، وأحيانًا في 'كابينة القيادة'، حيث لا مجال للتوقف من أجل وجبة الإفطار.
وتمنى شكري أن يشارك وزير النقل، الفريق كامل الوزير، الإفطار معهم يومًا في القطار، كما اعتاد أن يكون قريبًا من العاملين.
وفي لحظة مليئة بالمشاعر، وجّه رسالة إلى أسرته قائلاً:'أعذروني أني مقدرتش أفطر معاكم بسبب طبيعة شغلي، لكني بكون معاكم بقلبي حتى لو كنت بين القضبان'.
وتحدث شكري عن التطوير الكبير الذي شهدته السكك الحديدية في مصر، مؤكدًا أن القيادة السياسية ووزارة النقل تبذل جهودًا كبيرة لرفع كفاءة القطاع، حيث يتم تحديث البنية الأساسية ونظم الإشارات لتصبح وفق معايير عالمية، مما يرفع معدلات الأمان.
وأشار أيضًا إلى بعض السلوكيات الخاطئة التي تهدد السلامة، مثل سوء استخدام 'جزرة الخطر'، مؤكدًا أنها تُستخدم فقط في الحالات الضرورية.
رغم العقود التي قضاها في قيادة القطارات، لم يفقد شكري شغفه بالمهنة، ولا يزال يشعر بالسعادة وهو بكابينة القيادة، ينظر إلى الأمام، حيث السكة تمتد بلا نهاية، محملة بآلاف الركاب وأحلامهم التي تتنقل بين المحطات.
واختتم: 'بيتي الحقيقي هو غرفة القيادة.. والقضبان هي طريقي الذي لا ينتهي'.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا