في ذكرى رحيل الأميرة ديانا.. أجمل إطلالاتها وأسرار وفاتها
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
رحلت الأميرة ديانا عن عالمنا في يوم 31 من شهر أغسطس عام 1997 بحادث سير غامض في باريس، هي أميرة القلوب التي عشقها الملايين حول العالم، إذ أسرت قلوب محبيها من حول العالم برقتها ولطافتها وتواضعها وأنوثتها التي لم يشهد العالم مثلها أبدا.
اقرأ ايضاًكيندال جينر تتألق بإطلالة الانتقام للـ "الأميرة ديانا" في عرض سيمون بورت جاكموس وما زالت تحاك حول حادث السيارة الأليم، العديد من الفرضيات التي تتهم بعضها الأسرة المالكة البريطانية بتدبير الحادث.
"لقد أحبت عالم الموضة حقا، وأعجبت بالعاملين فيه. لقد كان ذلك ملاذا لها" هكذا تحدث ستيفن جونز إلى سارة جزازة من مجلة "فوغ" عن الأميرة ديانا.
هي الأميرة الأكثر أناقة على مر التاريخ فلم يسبق لأي فرد من عائلة ملكية بأن يطل بمثل أناقة وجرأة الأميرة ديانا بإطلالاتها من قبل، فاستطاعت أن تأسر قلوب محبيها ومحبي عالم الموضة على وجه الخصوص بحضورها وذوقها الرفيع بشكل دائم، وإحدى أجمل الإطلالات التي أطلت بها الأميرة ديانا من تصميم "كاثرين ووكر" باللون الوردي الـ"باستيل" الراقي بقماش الـ"جورجيت الأنيق الذي شكل هيكل التنورة الأنيقة، والتي اعتلاها تصميم بالحرير الأبيض الراقي الذي أكمل أناقة الفستان الجذاب. ونسقته مع حذاء بكعب بنفس درجة اللون الوردي.
1981 أول ظهور علني رفقة الأمير تشارلزاختارت الأميرة ديانا سبنسر فستانا أسود بدون حمالات من تصميم (The Emanuels) لأول مشاركة عامة لها ولخطيبها في حفل موسيقي في قاعة جولدسميث بلندن لمساعدة نداء تطوير دار الأوبرا الملكية بكشاكش سوداء راقية وصدر مكشوف تحدت به الأعراف الملقاة عليها آنذاك.
الأقمشة المنقطة بأسلوب الأميرة دياناالأميرة ديانا في مأدبة طعام أقيمت على شرف الملك خالد ملك المملكة العربية السعودية في كلاريدجز، يونيو 1981، إذ أطلت بإطلالة رقيقة وناعمة بنقاط البولكا الزرقاء الفاتحة، منسقة مع قفازاة أوبيرا ناعمة وحريرية باللون الأبيض.
كما تألقت الأميرة ديانا في ديربي إبسوم، يونيو 1986 بفستان منقط من "فيكتور إيدلستين" باللونين الأبيض والأسود وقبعة من فريدريك فوكس.
إطلالة الأميرة النائمة الشهيرةفي اليوم التالي لإعلان حملها، أراحت الأميرة البالغة من العمر 20 عاما حينها عينيها في فندق بيلفيل ساسون في حفل معرض(Splendours Of The Gonzagas)، في داخل متحف فيكتوريا وألبرت، نوفمبر (1981)، وارتدت فستان من "لاكروا" بألوان "باستيل" خفيفة ونقية وأنثوية بسحر مميز يستحضر روح الأنوثة العالية التي كانت تتسم بها الأميرة ديانا في ذلك الوقت.
الأبيض اللامع لإطلالة أنثويةحضرت الأميرة ديانا العرض الملكي الأول لفيلم (Starlight Express) في ديسمبر 1984، إذ ارتدت الأميرة المحبوبة وذات الشعبية العالية فستانا لامعا لهذا الحدث من تصميم "ميزراهي" من نيويورك، إذ لطالما عرفت الأميرة بدعمها المتواصل والكبير لمصممي ومصممات الأزياء الشباب.
الأميرة ديانا بتصميم "غير متماثل"في المعرض الوطني في واشنطن، نوفمبر 1985 تألقت الأميرة ديانا، أميرة ويلز بفستان من تصميم علامة ( Haachi) باللون الأبيض بقماش الـ"لاميه" الناعم، بتصميم غير المتماثل( إيسيميتريكال) وهو نوع تصاميم غير مفضل عند العائلة الملكية، في حفل العشاء الذي أقيم حينها.
اقرأ ايضاًأجمل عطور برائحة مناسبة للصبايا بمناسبة العودة للمدارسبتصميم أثيري من "فيرساتشيه" أطلت الأميرة ديانا لتحضر عرض مسرحية "روميو وجولييت" في دار الأوبرا الملكية، في يناير 1989بفستان وردي وأزرق في الأوبرا، وكان الفستان جريئا وأنيقا وملائما لأسلوب الأميرة.
تفاصيل وفاة الأميرةبعدما تعرفت الأميرة ديانا على رجل الأعمال المصري عماد الفايد الشهير بدودي وأثناء استضافتها وأبنائها من والده الملياردير المصري محمد الفايد، الذي اشترى يخت خاص ليستضيف على متنه العائلة الملكية جنوب فرنسا.
توطدت علاقة الأميرة ديانا ودودي وارتبطت به قبل وفاتها بشهرين. في 30 آب من عام 1997 وأثناء مغادرة الأميرة من فندق "ريتز" في باريس رفقة دودي الفايد وسائق العائلة لاحقهم المصورون فوقع حادث السير في أحد الأنفاق الباريسية الذي تحطمت فيه السيارة التي تقل الأميرة ديانا في حادث سيارة مؤسف ومات الفايد على الفور فيما لقيت الأميرة مصرعها في المستشفى في اليوم التالي. وقيل إن الحادث كان مدبرا من الاستخبارات البريطانية بعد علمها بحمل ديانا من الفايد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأميرة ديانا الأمیرة دیانا فی من تصمیم
إقرأ أيضاً:
لعودة الاستقرار.. مصطفى بكري يؤكد ضرورة إجراء الإنتخبابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن ليبيا تحتاج أن تتحرر من قيود وعقبات كثيرة تقف أمام استمرار العملية السياسية فيها، مشيرا إلى أن ليبيا عانت على مدار فترات كبيرة من الأحداث الإرهابية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، أنه حان الوقت الأن لإجراء الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية، من أجل عودة الاستقرار في ليبيا، مؤكدا أن المشير خليفة حفتر أكد على ضرورة المصالحة الوطنية خاصة بعد الوضاع الصعبة في المنطقة.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن لا يمكن أن تعيش ليبيا بدون رئاسة أو برلمان، مؤكدا أن المجتمع المدني عليه اتخاذ قرارات مصيرية حول ليبيا.