سواليف:
2024-07-04@05:18:03 GMT

وزارة العمل .. ممنوع انهاء العمل بسبب الحمل

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

وزارة العمل .. ممنوع انهاء العمل بسبب الحمل

#سواليف

 أكد الناطق الإعلامي لوزارة العمل محمد الزيود أنه يمنع #إنهاء #عمل #المعلمة في #المدرسة_الخاصة أو رياض الأطفال بسبب #الحمل، كما لا يسمح بموجب عقد العمل الموحد إنهاء عقد المعلمة ابتداء من الشهر السادس وخلال إجازة الأمومة.

ودعا الزيود جميع #المعلمات اللواتي يتعرض لهذه الممارسات من بعض #المدارس_الخاصة تقديم شكاوى “سرية” عبر المنصة الإلكترونية “حماية” لمتابعتها.

ونوه إلى أن الوزارة طلبت من لجنة المعلمين في النقابة العامة للعاملين في التعليم الخاص تزويدها بأسماء المدراس التي تمارس هذه الممارسات.

مقالات ذات صلة القبض على مُسلح داخل عرس في عمان 2023/08/31

وأكد أن الوزارة لا يمكن أن تصادق على نظام داخلي لأي مدرسة ينص على إنهاء خدمات المعلمة في حال كانت حامل.  

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إنهاء عمل المعلمة المدرسة الخاصة الحمل المعلمات المدارس الخاصة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل من التعديلات المقترحة على مواد العقوبات في مشروع قانون الإعلام

أثير – مـحـمـد الـعـريـمـي

بعد أكثر من 5 أشهر من النقاشات المستفيضة والاجتماعات المتعددة والجلسات النقاشية، أجاز مجلسا الدولة والشورى يوم أمس الاثنين في جلسة مشتركة مشروع قانون الإعلام ورفع إلى جلالة السلطان مشفوعًا برأييهما.

وقال المكرم أ.د. عبدالله الكندي عضو مجلس الدولة لـ “أثير” إن الجلسة المشتركة تضمنت نقاشات وتعديلات لبعض المواد وإعادة صياغة بعضها الآخر، بالإضافة إلى تجنب مواد معينة والمطالبة بحذفها.

وأكد بأن أبرز المواد التي عُدِّلَت هي مواد فصل العقوبات، حيث طالبت التغييرات بتجنب مواد معينة أو إعادة صياغتها، خصوصًا تلك المرتبطة بـ “العقوبات الحبسية” كالإيقاف والسجن، لذا طالبنا بتجنبها بحيث لا يحبس صحفي أو إعلامي نتيجة ممارسته لعمله، بحيث لا ينص قانون الإعلام على هذه المسألة، وتبقى “العقوبة الحبسية” في منطقة العقوبات بموضوع لا يرتبط بالإعلام وإنما بشخص اعتدى بالتشويش أو التخريب على وسيلة الإعلام فالقانون أبقاها كنص، وهذه لا تعاقب الصحفي والإعلامي، فعادة الإعلاميون أو الصحفيون لا يقومون بالتشويش أو التخريب على مؤسساتهم، -وإن حدث- وكان الإعلامي وراء التخريب أو التشويش فهو يضر بالقطاع والمشتغلين بالمهنة.

وبيّن المكرّم بأنهم طالبوا بتخفيف الغرامات الواردة في جميع مواد فصل العقوبات وإعادة النظر فيها وفي صياغتها نظرًا للمبالغة في بعضها، فالمؤسسات الإعلامية يجب مراعاتها عند فرض غرامات لتستطيع الإيفاء بالتزاماتها، فهناك تفاوت في المؤسسات الإعلامية من حيث حجمها وإمكاناتها وإيراداتها وما إلى ذلك، فلا يمكن أن تعاقب عقوبة واحدة، مضيفًا بأن المطالبات شملت إعادة صياغة وتغيير بعض المواد المرتبطة بالمحظورات أو ممنوعات النشر بسبب طبيعة العمل الإعلامي وطبيعة الوقت الراهن الذي نعيشه في العمل الإعلامي، لذا؛ فقد كانت هناك تغييرات على مستوى المواد تمثلت في الحذف والتصحيح وإعادة الصياغة وتغيير طبيعة الحكم في المواد، وكل تلك التغييرات تمت بفعل القراءات المتعددة وعمل اللجان المختلفة.

وأشار المكرّم إلى أن مواد الاتفاق التي اُتُّفِق عليها سلفا بين المجلسين قد تم إقرارها جملة واحدة، أما المواد المختلف عليها كانت عبارة عن مواد تتمثل في الصياغات غير المنضبطة أو المطالبة بإبقاء مادة أو حذف مادة، مؤكدًا بأن القراءات التي قدمها أعضاء المجلسين واعية لمسألة التوازن بين أدوار السلطة التنفيذية وأدوار المؤسسة التي تشرف على العمل الإعلامي ألا وهي وزارة الإعلام وعمل المؤسسات الإعلامية بشكل عام، فالتوازن والفصل بين السلطات مطلوب وهذا ما أكده القانون، ومثال على ذلك؛ قانون الإعلام الجديد يتضمن إشارات واضحة للقضاء فالمخالفات لم تعد مخالفات إدارية، ما يعني أن المتضررين أو المختلفين يذهبون إلى القضاء.

وأوضح المكرّم بأن الممارسات يجب أن تكون صحيحة بعد الفصل بين السلطات، فربما يكون هناك نص قانوني جيد وموضوعي وقوي ولكن الممارسات تخالف هذا النص القانوني ولا تدعمه، فالرهان مستقبلا أن ينتبه الجميع سواء ممارسون أو سلطات أو مجتمع إلى أن الممارسات هل تمضي في دعم وثيقة القانون أم هي بعيدة عن القانون والوثيقة، مضيفًا: أعتقد دائما الرهان بعد إعلان أو صياغة أي قانون في أي قطاع أن نختبر الممارسات لاحقًا ونتأكد من مطابقة هذه الممارسات مع ما أُقِرّ من قوانين.

واختتم المكرّم أ.د. عبدالله الكندي حديثه مع “أثير” قائلًا: الرهان ليس على القانون وحده، وإنما المراهنة الكبيرة على تطور هذا القطاع، فالقانون مهم ولكن السياسات الحاكمة لهذا القطاع كونه مرتبط بحزمة من الممارسات والسياسات لذا؛ يجب أن تتطور، ومساهمة الجميع في تطور القطاع سواء مؤسسات إشراف أو المشتغلين في القطاع، ولا نضع القانون عائقًا أمامنا حتى وإن تصورنا ذلك، فالرهان على الممارسات وتحسين السياسات وسياسات العمل الإعلامي اليومي، موضحًا: القانون يفي بمتطلبات المرحلة وسيقدم ما يطمح له المجتمع والمشتغلون بالإعلام من مرئيات لمستقبل العمل الإعلامي وسيدفع بالكثير من التطوير لهذا القطاع.

مقالات مشابهة

  • في أول اجتماع.. منال عوض توجه 18 تكليفا لقيادات وزارة التنمية المحلية
  • محمد جبران بعد تكليفه بحقيبة وزارة العمل: التركيز على تدريب العمالة الفنية
  • وزير العمل: العمال في أعيننا.. وسنعمل على تدريبهم وتثقيفهم
  • بالدموع ورسائل الشكر.. كيف ودع الوزراء مناصبهم بعد إعلان التشكيل الوزاري الجديد؟
  • بعد توقف لأسباب تقنية.. عودة العمل لمنفذ «رأس إجدير»
  • برج الحمل.. حظك اليوم الأربعاء 3 يوليو: واجه ظروف العمل
  • تفاصيل من التعديلات المقترحة على مواد العقوبات في مشروع قانون الإعلام
  • وزارة العمل تتابع مراكز تدريب خاصة وتجهيزات الاختبارات للمتدربين بالإسكندرية
  • حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 2-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
  • شومان: وزارة الشباب تسعي لحل ازمة البطالة بملتقيات التوظيف