الرياض – مباشر: حققت شركة لين الخير للتجارة "لين الخير" انخفاضاً بصافي الأرباح بنسبة 26.43% في النصف الأول من عام 2023 على أساس سنوي.

ووفقاً لبيانات الشركة المالية، الصادرة على موقع "تداول" اليوم الخميس، بلغ صافي الربح 7.97 مليون ريال بعد الزكاة والضريبة، مقابل 10.84 مليون ريال خلال الفترة نفسها عام 2022.

وأوضحت الشركة أن الربح التشغيلي بلغ 8.8 مليون ريال خلال الفترة الحالية مقابل 11.8 مليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماصي بانخفاض 25.2%.

وبلغ إجمالي الربح 15.1 مليون ريال خلال الفترة الحالية مقابل 18.8 مليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي بتراجع 19.4%، ووصلت ربحية السهم 1.95 ريال خلال الفترة الحالية مقابل 2.95 في الفترة المماثلة من العام الماضي.

وأضافت الشركة أن مبيعات الخضروات والفواكه ارتفعت بنسبة 7% أو 8 ملايين مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق، من 109 ملايين ريال سعودي إلى 118 مليون ريال سعودي.

وأشارت إلى أن هذا النمو جاء مدعوماً بزيادة الكميات المباعه والأسعار من مبيعات الفواكه والخضراوات، بالإضافة إلى زيادة في قنوات التوزيع ويقابلها ارتفاع بتكاليف المبيعات بنسبة 14% نتيجة ارتفاع تكاليف النقل والشحن.

وانخفض صافي الدخل بمقدار 3 مليون ريال سعودي مقارنه بالفتره المماثلة من العام السابق، ويرجع ذلك إلى ارتفاع تكاليف مشتريات الفواكه والخضراوات وارتفاع تكاليف الشحن والتعبئه والنقل.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات:

السيولة النقدية في الاقتصاد السعودي ترتفع 164 مليار ريال خلال 7 أشهر

تحويلات الوافدين بالسعودية تتراجع إلى 19.3 مليار دولار في 7 أشهر

الأصول الاحتياطية الأجنبية للسعودية تتراجع إلى 426.9 مليار دولار بنهاية يوليو

نتائج أعمال الشركات المصدر: مباشر أخبار ذات صلة أرباح "الحاسوب" تتراجع 58% خلال النصف الأول 2023 نتائج أعمال الشركات أرباح "حديد وطني" تتراجع 95% بالنصف الأول.. وقرار جديد بشأن تقسيم أسهمها نتائج أعمال الشركات أرباح "البابطين الغذائية" تتراجع 47% في النصف الأول نتائج أعمال الشركات 58 مليار دولار صافي أرباح الشركات المدرجة ببورصات الخليج في الربع الثاني نتائج أعمال الشركات الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}
{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة

المصدر: معلومات مباشر

كلمات دلالية: الفترة المماثلة من العام نتائج أعمال الشرکات ریال خلال الفترة ملیون ریال

إقرأ أيضاً:

توقعات مزيج الطاقة العالمي في 2050.. الوقود الأحفوري يسيطر رغم تراجع حصته

مقالات مشابهة شركة ناشئة تنجح في إعادة تدوير الألواح الشمسية بتقنيات واعدة

‏ساعة واحدة مضت

انطلاق أعمال بناء أطول توربين رياح في العالم

‏ساعتين مضت

قطاع الطاقة المتجددة في اليونان يشهد صفقة استحواذ جديدة

‏3 ساعات مضت

محافظة الجيزة تعلن غلق الطريق الدائري المنيب لمدة 30 يوم وتكشف طريق السير الجديد

‏4 ساعات مضت

إس أويل الكورية التابعة لأرامكو تغلق وحدتين للخام والديزل.. ما السبب؟

‏4 ساعات مضت

الحكومة الجزائرية تعيد فرض الجزائر المغرب التأشيرة على المغاربة لأسباب أمنية

‏4 ساعات مضت

يشهد مزيج الطاقة العالمي تغيرات سنوية مع التوجه نحو تنويع مصادره وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة، في ظل العمل على تحقيق أمن الإمدادات ومواجهة التغيرات المناخية.

وتوقع تقرير حديث، حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ارتفاع الطلب على الطاقة الأولية إلى 374.1 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا بحلول عام 2050، مقابل 301.1 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023، بمقدار زيادة 73 مليونًا.

ويعني ذلك، أن متوسط النمو السنوي للطلب على الطاقة خلال مدّة التوقعات (2023-2050) يبلغ نسبته 0.8% سنويًا فقط، وهو ما يعود إلى تباطؤ النمو السكاني والاقتصادي، بالإضافة إلى تحسن كفاءة الطاقة.

وفي عام 2023، ارتفع الطلب العالمي على الطاقة بنسبة 1.6% على أساس سنوي، وسط ارتفاع استهلاك جميع أنواع الوقود خصوصًا النفط والغاز والفحم، بقيادة الدول النامية وفي مقدمتها الصين والهند ومنطقة الشرق الأوسط.

ومن المقدر أن يأتي نمو الطلب على الطاقة حتى عام 2050 من الدول غير الأعضاء بمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، على أن يظل الطلب في دول المنظمة ثابتًا أو منخفضًا بصورة طفيفة.

النفط أكبر مصدر في مزيج الطاقة العالمي

بحسب التقرير الصادر عن منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك“، من المتوقع تراجع حصة النفط والفحم في مزيج الطاقة العالمي بحلول عام 2050، مقابل زيادة في حصة الغاز ومصادر الطاقة النووية والمتجددة.

ورغم التراجع المتوقع، سيظل الوقود الأحفوري هو المسيطر على المزيج العالمي حتى 2050، بقيادة النفط والغاز بحصة تتجاوز 53%، مقابل انخفاض ملحوظ في حصة الفحم، ما يعني أن جميع أنواع الوقود مطلوبة لتلبية نمو الطلب العالمي.

ناقلة نفط – الصورة من شركة أرامكو

ومن المقدر انخفاض حصة النفط في مزيج الطاقة العالمي بحلول عام 2050 إلى 29.3%، مقابل 30.9% العام الماضي، ومع ذلك سيظل المصدر الأكبر للطاقة.

ورغم تراجع الحصة، توقع التقرير زيادة الطلب على النفط إلى 109.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في عام 2050، مقابل 92.9 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023.

كما توقعت أوبك هبوط نسبة الفحم في مزيج الطاقة العالمية بصورة كبيرة إلى 13.1% في عام 2050 -ليتراجع ترتيبه إلى المركز الرابع-، مقابل 25.9% في عام 2023، وفقًا للتقديرات التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

ويعود التراجع الكبير إلى السياسات الصارمة التي تطبقها العديد من الدول تجاه إغلاق محطات الكهرباء العاملة بالفحم، الذي يُصنّف بأنه أكبر وقود ملوث للبيئة، مع الحد من بناء أخرى جديدة.

وعلى النقيض، من المتوقع ارتفاع حصة الغاز في مزيج الطاقة العالمي إلى 24% بحلول 2050 -ليأتي في الترتيب الثاني-، مقارنة بنسبة 23% في العام الماضي.

ومن المرجح زيادة الطلب على الغاز الطبيعي إلى 89.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في عام 2050، مقابل 69 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا في 2023، أي بزيادة قدرها 20.6 مليون برميل نفط مكافئ يوميًا.

المفاعلات الصغيرة تدعم الطاقة النووية

في السياق ذاته، توقع تقرير أوبك ارتفاع حصة الطاقة النووية في مزيج الطاقة العالمي إلى 6.5% بحلول عام 2050، مقابل 4.9% في عام 2023،

وأرجع التقرير ذلك إلى طفرة محطات الطاقة النووية الجديدة، واتجاه العديد من الدول إلى تمديد عمر المحطات القائمة لتُسهم في الزيادة.

ورجحت أوبك أن تُسهم التقنيات النووية الجديدة، مثل المفاعلات الصغيرة، في نمو الطلب على الكهرباء النووية على الأمد البعيد، لتظل مصدرًا مهمًا في عديد من الدول.

الطاقة المائية والمصادر المتجددة الأخرى

توقعت أوبك استمرار ارتفاع حصة جميع المصادر المتجددة في مزيج الطاقة العالمي، في ظل التوجه العالمي نحو التحول إلى الوقود النظيف.

ومن المتوقع -بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة- ارتفاع حصة الطاقة الكهرومائية في المزيج العالمي بحلول عام 2050 إلى 3.1%، مقابل 2.5% في عام 2023.

ألواح شمسية بجوار توربينات رياح – الصورة من الوكالة الدولية للطاقة المتجددة

بينما توقعت أوبك زيادة حصة الطاقة الحيوية في مزيج الطاقة العالمي إلى 10% بحلول عام 2050، مقابل 9.7% بنهاية العام الماضي، بدعم من الطلب المتزايد على الوقود الحيوي المستدام، والغاز الحيوي، والكتلة الحيوية، لتوليد الكهرباء.

وعلى صعيد مصادر الطاقة المتجددة الأخرى (خاصة الشمس والرياح)، من المقدر أن تقفز حصتها في المزيج العالمي إلى 14% في عام 2050، مقابل 3.2% في عام 2023، لتكون أكبر زيادة من بين الأنواع الأخرى.

ويعني ذلك أن متوسط نمو حصة الطاقة المتجددة سيبلغ 6.5%، بدعم من انتشار مشروعات الطاقة الشمسية والرياح، والسياسات المواتية، وانخفاض تكاليف توليد الكهرباء.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • 656 % نمو أعداد السياح الوافدين لأغراض الترفيه بالمملكة
  • السعودية تحقق نموا غير مسبوق بأعداد السياح الوافدين
  • 8% نموًا بقيمة الصادرات العُمانية غير النفطية بالنصف الأول
  • المملكة تسجيل نموًا بـ 656% في أعداد السياح الوافدين لأغراض الترفيه والعطلات في 2024
  • “السياحة”: نمو أعداد السياح الوافدين للمملكة لأغراض الترفيه بنسبة 656%
  • وزارة السياحة تعلن تسجيل المملكة نموًا بـ 656% في أعداد السياح الوافدين لأغراض الترفيه والعطلات في 2024 مقارنةً بعام 2019
  • توقعات مزيج الطاقة العالمي في 2050.. الوقود الأحفوري يسيطر رغم تراجع حصته
  • أكثر من 50 مليون مسافر عبر مطار إسطنبول خلال 8 أشهر
  • الشارقة تستقبل 1.057 مليون نزيل فندقي في 8 أشهر
  • فيلم The Goat يمثل مصر في الدورة الـ40 لمهرجان الإسكندرية الدولي