ضاحي خلفان: لن تكون تاجراً ناجحاً إلا إذا كنت قادراً على بيع المشط لأقرع!!
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قال ضاحي خلفان نائب القائد العام للشرطة والأمن في دبي: “لن تكون تاجراً ناجحاً إلا إذا كنت قادراً على بيع المشط لأقرع!!”، وقد كتب ضاحي خلفان الرسالة دون أن يوضح ما المقصود، وقد أتبع ذلك بسلسلة تغريدات أخرى.
ويتابع “ضاحي خلفان” أكثر من 3 مليون على تطبيق “أكس” – تويتر سابقاً – حيث تفاعل معه الآلاف على تغريداته المبهمة والواضحة أحياناً أخرى، حيث تعود أن يثير الجدل.
وكتب ضاحي: لن تكون تاجراً ناجحاً إلا إذا كنت قادراً على بيع المشط لأقرع!! فحاول ان تبيع مشط لأقرع وجرب مقدرتك.
وبحسب رصد محرر “النيلين” أعاد ضاحي خلفان نشر تغريدة لإحدى وكالات الأنباء تقول فيها بأن زعيم فاغنر ما زال حيّ يرزق ولم يمت في حادثة الطائرة التي سقطت قبل أيام.
شاهد تفاعل الجمهور مع تغريدة بيع المشط من “ضاحي خلفان”:
لن تكون تاجرا ناجحا إلا إذا كنت قادرا على بيع المشط لأقرع!!
— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) August 30, 2023
رصد وتحرير – النيلين
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ضاحی خلفان
إقرأ أيضاً:
نتنياهو وكاتس: الضاحية الجنوبية لن تكون ملاذا لحزب الله
قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس، إن الضاحية الجنوبية، "لن تكون ملاذا آمنا لحزب الله"، محملين الحكومة اللبنانية "مسؤولية منع التهديدات الصادرة من أراضيها" على حد زعمهما.
وأضافا عقب القصف مستودع في الضاحية الاثنين: "لن نسمح لحزب الله بتعزيز قوته العسكرية أو بتهديد أمنها في أي مكان داخل الأراضي اللبنانية".
وكانت قوات الاحتلال، قصفت مستودعا في الضاحية الجنوبية ببيروت يوم أمس، بواسطة 3 صواريخ، ما أدى إلى دمار كبير في الحي الذي يقع فيها واشتعال النيران.
وأصدر جيش الاحتلال، أوامر إخلاء لسكان المنطقة، في حي بمحيط بلدة الحدث في الضاحية الجنوبية، قبل تنفيذ غارة بإحدى المقاتلات، وحدوث انفجار كبير تصاعدت منه أعمدة دخان.
ونشر جيش الاحتلال، خريطة بالأقمار الصناعية، حدد فيها، مبنى بعينه، وقال إنه سيتم قصفه.
ومنذ وقف إطلاق النار بين "حزب الله" والاحتلال، في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال 2765 خرقا له، ما خلّف 194 شهيدا و486 جريحا على الأقل.
وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شن الاحتلال عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4000 شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.