"زراعة الأنسجة النباتية والتعامل مع التغيرات المناخية".. دورة تدريبية بـ"أمراض النباتات"
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
نظم معهد بحوث امراض النباتات دورة تدريبية بعنوان زراعة الأنسجة النباتية والتعامل مع التغيرات المناخية في الفترة من 27 اغسطس إلى 31 اغسطس 2023 بمعامل وقاعات معهد بحوث امراض النباتات.
وفي هذا الإطار، قال الدكتور محمود قمحاوي مدير المعهد إن هذه الدورة تحت إشراف الدكتور محسن ابورحاب وكيل معهد بحوث امراض النباتات لشؤن الارشاد والتدريب وقام بتنفيذ الدورة نخبة من الباحثين المميزين بمعهد بحوث امراض النباتات.
وأضاف قمحاوي أن هذه الدورة تأتي طبقا لتوجيهات وزير الزراعة السيد القصير والدكتور محمد سليمان رئيس مركز البحوث الزراعية، وتهدف الدورة إلى إعداد المتدربين لسوق العمل في مجال زراعة الأنسجة النباتية، حيث تعتبر زراعة الأنسجة من الأنشطة الواعدة في إنتاج الشتلات بطريقة أسرع، بالإضافة إلى اختصار الوقت، موضحًا أن أشهر المحاصيل التي تستخدم هذه التقنية لإنتاج الشتلات هو الفراولة والموز والنخيل والبطاطس، حيث يمكن للمتدربين في هذه الدورة الاستفادة من الجانب العملي والتطبيقي، كما يمكنهم اقتحام هذا المجال وإيجاد فرصة عمل متميزة وبذلك فإن معهد بحوث أمراض النباتات يساهم في تجهيز وإعداد جيل من المهندسين المميزين في هذا المجال
محاور الدورة التي تتمثل في:
1- استراتيجيات وتقنيات إنتاج نباتات خالية من الأمراض.
2- تقنيات زراعة الأنسجة النباتية لتحقيق أهداف التنمية المستدام.
3- تعقيم الجزء النباتي- تحضير البيئة المغذية.
4- تطبيقات عملية لكل متدرب.
5- تطبيقات عملية لكل متدرب.
IMG-20230831-WA0019 IMG-20230831-WA0020 IMG-20230831-WA0021 IMG-20230831-WA0024 IMG-20230831-WA0018المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التغيرات المناخية النخيل زراعة الانسجة IMG 20230831
إقرأ أيضاً:
“الفاف” تبرمج دورة تكوينية خاصة بتقنية “الفار”
كشف الاتحاد الجزائري لكرة القدم “الفاف”، عن تنظيم دورة تكوينية، بمركز سيدي موسى، خاصة بمشغلي تقنية “الفار”.
وحسب الموقع الرسمي لـ،”الفاف”، ستمتد هذه الدورة التكوينية التي انطلقت أمس الخميس، إلى غاية 21 فيفري الجاري.
ويشارك أزيد من 20 تقينا، في هذه الدورة التكوينية، التي تجري تحت اشراف خبراء أجانب، بهدف اعداد طاقم جزائري مؤهل.
ويشمل هذا البرنامج التكويني، جوانب نظرية حول آليات عمل التقنية، إلى جانب تطبيقات عملية في ظروف تحاكي المباريات الحقيقية، لضمان جاهزية الفريق التقني المكلف بتشغيل النظام.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين