أعلن بنك مصر، عن وظائف خالية في الفروع المختلفة وأوضح البنك الشروط لشغل الوظائف فيما يلي:
- أن يكون المتقدم للوظائف حاصل على درجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات أو علوم الكمبيوتر أو المحاسبة.
- أن يكون لديه خبرة في تدقيق تكنولوجيا المعلومات أو إدارة المخاطر أو الضوابط الداخلية أو الامتثال لأكثر من 7 سنوات.
- أن يكون لديه 8 سنوات من الخبرة في التدقيق الداخلي لتكنولوجيا المعلومات داخل شركات التدقيق الأربع الكبرى / القطاع المصرفي.
- أن يكون حاصل على الشهادات المهنية مثل CISA وCIA وCISSP وCOBIT وISO وشهادة الأمن السيبراني أو شهادات ISACA.
وطبقا لما اعلنه عبر صفحته الرسمية على ( لينكد إن )
وتتضمن الوظائف المهام الأتية :
- تطوير وتنفيذ إجراءات تدقيق تكنولوجيا المعلومات، لضمان الامتثال للقوانين واللوائح ومعايير الصناعة.
- تقييم واختبار ضوابط تكنولوجيا المعلومات، لتحديد نقاط الضعف أو أوجه القصور في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وأنظمتها.
- تقييم مخاطر تكنولوجيا المعلومات وتصميم وتنفيذ الضوابط للتخفيف من تلك المخاطر.
- مراجعة أطر حوكمة تكنولوجيا المعلومات لضمان الفعالية والكفاءة التشغيلية.
- تخطيط وتنفيذ مشاريع التدقيق، وتقديم توصيات لتحسين عمليات وإجراءات تكنولوجيا المعلومات.
- الحفاظ على المعرفة بمخاطر واتجاهات تكنولوجيا المعلومات الناشئة لضمان بقاء إجراءات وعمليات التدقيق محدثة.
- تطوير وتنفيذ برامج تدريبية لموظفي تكنولوجيا المعلومات لضمان الامتثال للسياسات والإجراءات.
- إعداد تقارير التدقيق وتقديم النتائج إلى الإدارة العليا ولجان التدقيق.
- القيادة والإشراف على فريق من مراجعي تكنولوجيا المعلومات لضمان الانتهاء في الوقت المناسب وبشكل فعال لمشاريع التدقيق.
- تقييم الأنظمة وتحديد التهديدات الأمنية ونقاط الضعف وإجراء التقييمات الأمنية.
- القدرة على تطبيق التكنولوجيا بطريقة مناسبة لتلبية متطلبات العمل.
- الإبداع مع التركيز على تطوير حلول جديدة ومبتكرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تکنولوجیا المعلومات أن یکون
إقرأ أيضاً:
مفاوضات مع "ميديف الدولية" لجذب استثمارات فرنسية جديدة لقطاع الاتصالات المصري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مع وفد جمعية رجال الأعمال الفرنسية "ميديف الدولية" MEDEF، سبل جذب استثمارات فرنسية جديدة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، وذلك على هامش زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وفي إطار تعميق التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا.
ترأس الوفد الفرنسي ووتر فان ويرش، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "إيرباص" ورئيس البعثة، وضم ممثلي شركات فرنسية كبرى عاملة في مصر وأخرى تسعى لاستكشاف فرص الاستثمار في السوق المصري.
واستعرض اللقاء الفرص الاستثمارية الواعدة التي يقدمها قطاع الاتصالات المصري، والمزايا التنافسية التي يتمتع بها، خاصة مع التوسع في مشروعات التحول الرقمي، وتطوير البنية التحتية، ودعم ريادة الأعمال وبناء القدرات الرقمية.
وأكد الدكتور عمرو طلعت حرص الوزارة على توسيع الشراكات مع الشركات الفرنسية في مجالات مثل التعهيد، تصدير الخدمات الرقمية، الذكاء الاصطناعي، وتطوير البنية الرقمية، مشيرًا إلى وجود أكثر من 180 شركة عالمية تمتلك 200 مركز تعهيد في مصر.
وأضاف أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حافظ على صدارة القطاعات الأسرع نموًا في مصر بمعدل 16.3%، وساهم بـ6% من الناتج المحلي الإجمالي، لافتًا إلى أن مصر تتصدر ترتيب سرعة الإنترنت الثابت في إفريقيا منذ أكثر من ثلاث سنوات.
كما سلط الوزير الضوء على الجهود الحكومية لمضاعفة أعداد المتدربين في المجالات الرقمية لتصل إلى نصف مليون متدرب هذا العام، إلى جانب تنفيذ استراتيجية "مصر الرقمية" التي ترتكز على التحول الرقمي، وبناء القدرات، ودعم الابتكار.
وخلال الاجتماع، قدم المهندس أحمد الظاهر، الرئيس التنفيذي لهيئة "إيتيدا"، عرضًا حول المزايا التنافسية لمصر كمركز عالمي لصناعة التعهيد، فيما استعرضت المهندسة شيرين الجندي، مساعد الوزير، محاور استراتيجية "مصر الرقمية"، ومشروعات الذكاء الاصطناعي.
من جانبه، استعرض المهندس عمرو عباس، نائب رئيس جهاز تنظيم الاتصالات، جهود حوكمة القطاع وتهيئة البيئة التنظيمية والتشريعية لجذب الاستثمارات، فيما ناقش مسؤولو الشركات الفرنسية خططهم التوسعية، مشيدين بكفاءة الكوادر المصرية.
ويعكس هذا اللقاء حرص وزارة الاتصالات على تعزيز الشراكات الدولية وجذب استثمارات نوعية تدعم توجهات الدولة نحو اقتصاد رقمي متكامل ومستدام.