9 علامات للسرطان بما في ذلك أعراض صامتة يمكن ملاحظتها على القدمين
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
رغم أن الصيف على وشك الانتهاء، إلا أن خطر الإصابة بسرطان الجلد يستمر في تهديد الكثيرين، ما يستدعى اتباع نصائح الخبراء للحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
ويعد الورم الميلانيني أخطر أنواع سرطان الجلد، وينشأ عندما يتعرض الجلد للكثير من أشعة الشمس وتتلف الخلايا وتبدأ في التحور.
ولأن الناس في كثير من الأحيان لا يبحثون عن العلامات التحذيرية، فغالبا ما ينتشر المرض قبل أن تتم ملاحظته وعلاجه.
وعلى وجه الخصوص، غالبا ما يتطور المرض على الأقدام لأنه نادرا ما يقوم الأشخاص بفحصها.
وتحذر هيئة الخدمات الصحية الوطنية من ضرورة فحص أي قرحة مفتوحة أو جرح لا يلتئم أو يعود بسرعة.
وإذا تم اكتشافه مبكرا، يصبح الورم الميلانيني قابلا للعلاج بشكل كبير ويتعافى معظم المصابين تماما.
ويشار إلى أنه بالنسبة للنساء، فإن المكان الأكثر شيوعا للإصابة بالورم الميلانيني هو الساقين، بينما في الرجال نجد الجذع أو الظهر.
ومن العلامة التحذيرية الأكثر شيوعا للمرض هي ظهور شامة جديدة أو تغيير في شامة موجودة من قبل.
ووفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، فإن العوامل التي تزيد من احتمال الإصابة بالورم الميلانيني تشمل العمر والبشرة الشاحبة وعددا كبيرا من الشامات والتاريخ العائلي لسرطان الجلد.
ومع أخذ ذلك في الاعتبار، تحقق من العلامات التحذيرية الثمانية الأخرى عندما يتعلق الأمر بسرطان الجلد:
- شامات ذات مزيج من الألوان
- شامة كبيرة
شامة تتغير مع مرور الوقت - شامة منتفخة - نزيف الشامة - شامة مثيرة للحكة - شامة قشرية - شامة على شكل خط تحت الظفرالمصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
أبو شامة: الرئيس السيسي يطلع المؤسسة العسكرية على تفاصيل ما يجري من أحداث
قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنّ يوم الشهيد هذا العام تصادف مع ذكرى نصر العاشر من رمضان وجاء في أجواء رمضانية جميلة.
وأضاف أبو شامة، في مداخلة هاتفية، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي حريص دائما على إطلاع المؤسسة العسكرية وقادة الدولة بشكل عام على تفاصيل ما يجري من أحداث، مواصلا: "نثمن ما قام به أبطالنا في ذكرى نصر العاشر من رمضان، وكلها معاني نبيلة تأتي في أجواء رمضانية تجعل للمعنى ألف دلالة وألف تأثير".
وتابع، أن الرئيس السيسي التقى قادة القوات المسلحة عقب أداء صلاة الجمعة بمسجد المشير طنطاوي في ذكرى يوم الشهيد والمحارب القديم وانتصارات العاشر من رمضان، وجاءت الأحاديث في هذا اللقاء تصب في ما جرى من إنجازات الدولة المصرية في السنوات الأخيرة وما يتعلق بالأمن القومي والمخاطر التي تحيط به في هذه الأوقات الصعبة التي يمر بها الإقليم.
وأوضح: "الحوار اتسم بالشفافية والرحابة وكل التفاصيل الممكنة التي يليق أن يتداولها رئيس مع هذه النخبة والقيادات المصرية لتحليل الأوضاع واطلاعهم دائما على ما يجري في الإقليم من حولنا، فالعالم يتغير وهناك إدارة أمريكية جديدة تعيد صياغات الكثير من الأمور في العالم، ومصر دائما مستعدة ومتأهبة".