أكد عميد بلدية تاجوراء السابق، حسين بن عطية، أن تحميل نجلاء المنقوش مسؤولية الخيانة وحدها وتجاهل رئيس الحكومة، مجرد سذاجة، مشددا على أنهم سواء في الخيانة.

وقال بن عطية، في منشور عبر «فيسبوك»: “كاذب أو ساذج من يتهم نجلاء المنقوش ويطالب بطردها أو عقوبتها.. ويتجنب الحديث ولا يتكلم عن مسئولية رئيس الحكومة والمشاركين في الخيانة”.

وأضاف عميد بلدية تاجوراء السابق “زي بعضهم في الخيانة”.

الوسومالتطبيع الخيانة الدبيبة المنقوش بن عطية ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: التطبيع الخيانة الدبيبة المنقوش بن عطية ليبيا بن عطیة

إقرأ أيضاً:

مقتل رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق رميا بالرصاص على يد مجهولين

المناطق_واس

أفادت الأخبار في سوريا اليوم الخميس بمقتل رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق رميا بالرصاص على يد مجهولين.

وقال مراسل تلفزيون سوريا، إن رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق وابنه قتلا، بعد ساعات من دخول قوات وزارتي الدفاع والداخلية إلى المنطقة.

أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن ثلاثة برامج تدريبية تطوعية بمدينة دمشق 30 أبريل 2025 - 8:45 مساءً بحجة حماية الدروز.. إسرائيل تتأهب لضرب أهداف سورية 30 أبريل 2025 - 6:47 مساءً

وأضاف أن الأمن العام فتح تحقيقا لكشف ملابسات الجريمة، مشيرا إلى أن رئيس البلدية حسام ورور وابنه، قتلا رميا بالرصاص على يد مجهولين.

وكان “ورور” قد ظهر أمس في مقطع فيديو من صحنايا عقب دخول قوات الأمن العام إلى المدينة، للحديث عن الوضع الأمني.

أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا، مساء الأربعاء، التوصل إلى اتفاق مبدئي يقضي بوقف إطلاق النار في جرمانا وأشرفية صحنايا بريف دمشق.

مقالات مشابهة

  • حفتر وإسرائيل.. تصريحات ليبية تحيي جدل التطبيع
  • دفاع رئيس الحكومة التونسية السابق يحذر من حملة تحريض قٌبيل البت بملف التسفير
  • حكومة الكونغو الديمقراطية تطالب برفع الحصانة عن الرئيس السابق وتتهمه بالخيانة
  • مقتل رئيس بلدية صحنايا وابنه برصاص مجهولين
  • بعد مقتل رئيس بلدية وابنه في ريف دمشق.. السلطات تفتح تحقيقا
  • سوريا.. مقتل رئيس بلدية صحنايا وابنه رمياً بالرصاص
  • ‏مقتل رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق وابنه برصاص مسلحين مجهولين
  • مقتل رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق رميا بالرصاص على يد مجهولين
  • رئيس بلدية بيت شلالا يفند الانجازات المحققة في فترة توليه منصبه
  • تطور عاجل في قضية بلدية إسطنبول الكبرى