تتدفق للسياحة الخارجية لمرسى مطروح والمطار يستقبل 205 طائرة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أكد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح استمرار التدفق السياحى من عدداً من الدول الأجنبية عبر طيران الشارتر بمطارى مرسى مطروح والعلمين مشيراً أن المحافظة تشهد حالة من الرواج والنشاط السياحي سواء من السياحة الداخلىة والسياحة الخارجية وخاصة مع استمرار توافد رحلات طائرات الشارتر أسبوعيا والتي بلغت (٢٠٥) طائرة شارتر حتى الان منها ( ١٥٩ ) رحلة شارتر بمطار مرسى مطروح الدولي وعدد (٤٦) رحلة شارتر بمطار العلمين عدد ١٠٢ رحلة قادمة من دولة إيطاليا وعدد ٢٣رحلة من دولة سلوفاكيا وعدد ٢٤ رحلة من دولة التشيك وعدد ١٠ رحلات من دولة صريبا بمطار مرسى مطروح، وعدد ١٧ رحلة شارتر قادمة من دولة كازاجستان و٢٩ رحلة قادمة من دولة التشيك بمطار العلمين وذلك منذ بداية موسم رحلات الشارتر 2023 في مايو الماضي.
مشيراً أن مطار مرسى مطروح الدولي استقبل أمس الأربعاء عدد (8 ) رحلات طيران شارتر قادمة من دولة ايطاليا وذلك استمرارا للتدفق السياحة الخارجية الوافدة على محافظة مطروح من عدد من الدول الاوروبية.
وأوضح محمد أنور مدير عام السياحة والمصايف بالمحافظة انه تم استقبال رحلات الطيران السياحية القادمة و الترحيب بالسائحين، وتوزيع الورود والكتيبات التعريفية بالمحافظة باللغات المختلفة والبروشورات الدعائية وكروت البوستال التى توضح أهم معالم المحافظة السياحية، من خلال إدارة السياحة والمصايف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرسي مطروح الحركة السياحية الحركة السياحية الوافدة إلى مصر مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
سرقة صخرة أثرية نادرة تحتوي على آثار لزواحف طائرة عمرها ملايين السنين في دولة عربية!
شمسان بوست / متابعات:
تعرضت صخرة في دولة عربية، تحمل آثارا متحجرة لزواحف طائرة وديناصورات وكائنات منقرضة أخرى، للسرقة.
وتتواجد الصخرة في موقع “ميبلادن” قرب مدينة ميدلت بالمغرب، حيث تم تقطيعها بمنشار صخري.
ويعد الموقع ذو أهمية علمية كبرى، نظرا لاحتوائه على آثار تعود إلى ما بين 110 و115 مليون عام، ويُصنف من بين المواقع النادرة على الصعيدين الوطني والدولي، وفقا لصحيفة “هسبريس” المغربية.
وكشف أستاذ الجيولوجيا المتقاعد والمشرف على متحف الجيولوجيا والتاريخ في أنزا، موسى مسرور، أمس السبت، أن فريقه أجرى دراسة ميدانية بالموقع، في أكتوبر/ تشرين الأول 2024، لكن أحد الباحثين اكتشف لاحقا اختفاء الصخرة، مرجحا ضلوع مهربين وتجار مستحاثات في العملية.
وأكد مسرور أنه “قبل أن يتعرض الموقع للسرقة، تم توثيق البصمات التي تحملها الصخرة بدقة والتقاط عدد كبير من الصور لها، بهدف إعداد خريطة ونموذج ثلاثي الأبعاد للموقع”.
وانتقد أستاذ الجيولوجيا المتقاعد والمشرف على متحف الجيولوجيا والتاريخ في أنزا، دراسات سابقة حول الموقع لافتقارها للدقة، كما لم يستبعد تورط جهات أجنبية في العملية، خاصة بالنظر إلى صعوبة نقل الصخرة بسبب وزنها.
وأشار إلى أن الخطر لم يعد يقتصر على تهريب المستحاثات، بل أصبح يشمل تقطيع الصخور ذات القيمة العلمية، التي تنتشر في نحو 65 موقعا بالمغرب.
كما دعا إلى تحويل المواقع الجيولوجية، التي تشرف عليها وزارة الطاقة والمعادن، إلى محميات (جيوبارك)، أسوة بتجربة أزيلال، لضمان حمايتها.
وختم الخبير الجيولوجي موسى مسرور، تصريحاته بالتأكيد على ضرورة اتخاذ خطوات عملية لحماية التراث الجيولوجي المغربي، عبر جرد وطني شامل وتوفير الحماية الميدانية للمواقع ذات الأهمية العلمية والسياحية.
العراق يوجه دعوة رسمية لأحمد الشرع للمشاركة في القمة العربية