ماهي المخالفات التي لا يجوز فيها التصالح بقانون المرور؟ (التفاصيل)
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
وضع قانون المرور الجديد، العديد من البنود والمواد لم تستقر لجان البرلمان المعنية على الشكل النهائي للقانون، وهناك بعض المخالفات يمكن التصالح فيها، ويوجد مخالفات أخرى لا يمكن التصالح فيها.
وفي السطور التالية ترصد الفجر الحالات التى لايجوز التصالح فيها:
السير عكس الاتجاهكما حظر القانون السير عكس الاتجاه، أو تعمد تعطيل حركة المرور، إواستخدام أكثر من رخصة قيادة بصورة غير شرعية، وفقا لما ورد في قانون المرور فهذه لا يمكن التصالح فيها.
واهتم القانون أيضا بتنظيم سيارات الأجرة، حيث حظر سير التوك توك دون ترخيص، كما حظر أيضا التحميل العشوائي للركاب أو طلب أجرة زيادة عن المقررة، وأيضا تركيب عدد ركاب أكثر من المقرر.
تركيب السرينة وغياب الفراملومن ضمن الحالات التى لا يجوز التصالح فيها أن تكون المركبة لا تحمل لوحات، أو تحمل لوحات مخالفة، وغياب الفرامل أيضا.
تركيب أجهزة تنبيه مخالفةكما حذر القانون القانون السائقين من تركيب أجهزة تنبيه مخالفة، والتي تسمى بـ«السرينة»، إضافة إلى القيادة تحت تأثير المخدرات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مخالفات مرور لا يجوز التصالح قانون المرور التصالح فیها
إقرأ أيضاً:
واشنطن: غزة غير صالحة للسكن ولا يمكن العيش فيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الولايات المتحدة، إن الخطة التي قدمتها الدول العربية لإعادة إعمار غزة أمس الثلاثاء فشلت في معالجة حقيقة أن القطاع المدمر بسبب الحرب "غير صالح للسكن" وأن السكان لا يمكنهم العيش بين الأنقاض والذخائر غير المنفجرة.
ونقلت صحيفة ذا ناشيونال عن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، برايان هيوز، إن "الاقتراح الحالي لا يعالج حقيقة أن غزة غير صالحة للسكن حاليا ولا يمكن للسكان العيش بشكل إنساني في منطقة مغطاة بالحطام والذخائر غير المنفجرة".
وأضاف هيوز، "إن الرئيس ترامب متمسك برؤيته لإعادة بناء غزة خالية من حماس"، مضيفا "نتطلع إلى مزيد من المحادثات لإحلال السلام والازدهار في المنطقة"، في إشارة إلى ترك الباب مفتوحا لإجراء محادثات مع الزعماء العرب.
وكان قد أعرب الزعماء العرب، أمس الثلاثاء، عن دعمهم للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة خلال قمة طارئة عقدوها في القاهرة، حيث دعوا إلى حل طويل الأمد للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وبعد وقت قصير من انتهاء الاجتماع، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية النتيجة، مؤكدة إنها تفشل في معالجة الحقائق بعد الهجوم الذي شنته حماس في أكتوبر 2023، في حين رحبت حركة حماس بالمقترح.