«الصحة» تصدر دليلا إرشاديا لأسباب انخفاض السكر في الدم وأعراضه
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان دليلا إرشاديا متعلقا بأسباب انخفاض السكر في الدم، وذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2023 للنهوض بالصحة العامة، ورفع الوعي الصحي لدى المواطنين بالعادات والسلوكيات الخاطئة التي لها مضاعفات صحية.
أسباب انخفاض السكر في الدموحددت وزارة الصحة والسكان أسباب انخفاض السكر في الدم، وجاءت على النحو التالي:-
- استخدام الأنسلوين أو الأدوية التي تساعد الجسم في زيادة كمية الأنسلوين.
- عدم تناول كميات كافية من الكربوهيدرات «النشويات».
- ارتفاع النشاط البدني المفاجئ بعد فترة من الروتين على نشاط بدني معين.
- شرب الكثير من الكحول دون تناول كمية كافية من الطعام.
- هناك حالات مرضية أكثر عرضة للإصابة بانخفاض السكر في الدم.
أعراض انخفاض السكر في الدموأعلنت وزارة الصحة والسكان أعراض انخفاض السكر في الدم وشملت:-
- تعرق شديد دون مجهود.
- صداع.
- دوار.
- تسارع ضربات القلب.
أسباب انخفاض السكر لغير المرضىوأشارت وزارة الصحة والسكان، إلى أنّ هناك أسباب لانخفاض السكر لغير مرضى السكر وجاءت على النحو التالي:-
- الحصول على بعض الأدية.
- الأمراض الحرجة كالتهاب الكبد.
- فرط إنتاج الأنسلوين.
- إجراء الشخص لجراحة في المعدة.
- قصور الغدة الصماء.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن علاج انخفاض السكر في الدم له علاج يتم الحصول عليه بعد التواصل مع الطبيب المشرف على الحالة المرضية، محذّرة من الحصول على أي وصفات دون الرجوع إلى الطبيب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعراض انخفاض السكر في الدم وزارة الصحة مرض السكر وزارة الصحة والسکان
إقرأ أيضاً:
العراق يؤكد انخفاض اطلاقات الغاز الايرانية.. ماذا عن تركمانستان؟
الاقتصاد نيوز — بغداد
أكدت وزارة الكهرباء، اليوم الخميس، على المضي بالإجراءات لإطلاق الغاز التركمانستاني، فيما أشارت إلى أن الأزمات التي تمر على الكهرباء وساعات التجهيز سببها شح الوقود.
وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى: إنه "في خضم استعدادات وزارة الكهرباء والخطة الاستباقية لاستقبال ذروة الأحمال الشتوية والاستعدادات المبكرة لفصل الصيف، بدأت جاهزية وزارة الكهرباء نوعا ما لاستقبال ذروة الأحمال الشتوية من حيث تهيئة محطات الإنتاج والوحدات التوليدية، الشبكات، خطوط نقل الطاقة، شبكات التوزيع، والأعمال الجارية عليها لمعالجة الاختناقات وتأهيل أداء الشبكة في خضم هذه الخطة الكبيرة التي تجريها وزارة الكهرباء".
ولفت إلى أن "بعض الأزمات التي تمر على الكهرباء وساعات التجهيز حقيقتها ليست أزمة كهرباء وإنما شح بالوقود، وهي تنعكس بشكل واضح وصريح في بعض الأوقات على محطات الكهرباء، حيث تتكفل بتحديد الأحمال وتتوقف بعض الوحدات التوليدية الأخرى".
وفي الحديث عن الغاز الإيراني، أوضح موسى، أن "هنالك انخفاضاً بالإطلاقات من13مليون متر مكعب الى يوم أمس 12 مليون متر مكعب، واليوم وصل التخفيض إلى 7 ملايين متر مكعب"، مؤكداً أن "انخفاض الغاز بهذا الشكل مع الإقبال على ذروة الأحمال الشتوية التي تحتاج إلى الطاقة واستدامة لعمل المحطات يحدد أحمال بعض المحطات الإنتاج وخصوصا المحطات الكبيرة مثل (بسماية، الصدر الغازية، والمنصورية، ومحطات أخرى)".
وأشار موسى إلى أن "نقصان الغاز بهذا الشكل كفيل بأن يحدد أحمال المنظومة وإيقاف بعض الوحدات التوليدية الاخرى"، لافتاً الى أنه "أنجزنا التوقيع على اتفاقية الغاز التركمانستاني وتم الاتفاق على الكميات والتسعيرة، ومرور الغاز وكيفيته عبر الأنابيب الإيرانية".
وتابع: " الحديث جارٍ عن تطبيق مقررات مجلس الوزراء بفتح الاعتماد لدى الـ " tbi" بوضع الدفعة الأولى حسب قرار مجلس الوزراء وآلية الدفع المسبق المتمثل بالدفعة الأولى من الأموال لقاء الغاز التركمانستاني"، مشيراً إلى أن "هنالك جملة من الإجراءات مع وزارة المالية ينبغي أن تستكمل وتوضع الدفعة الأولى حتى يتم إطلاق الغاز التركمانستاني".
وذكر أن "انخفاض الوقود أو الغاز سواء كان وطنياً أو مستورداً يؤثر في محطات الإنتاج، وليست هنالك خطة بديلة سوى التنسيق مع وزارة النفط وبحسب قرار مجلس الوزراء والذي هو دائم ومستمر بتأمين الوقود لصالح المحطات أو الكاز أويل أو مشتقات الوقود الأخرى لعمل المحطات".
وأردف، أن "الحاجة لن تسد في غياب الغاز المستورد وجزء من الوطني، وإن بعض أزمات الكهرباء بحقيقتها هي أزمة وقود ونقص عن محطات الإنتاج، فيما عدا ذلك الخطة تسير بشكل جيد والاستعدادات جارية لإكمال جاهزية الدخول بذروة الأحمال الشتوية".